كل ما تريد معرفته عن حيوان الضفدع بدايةً من الخصائص العامة لجسده خاصةً أرجله وأقدامه المميزة التي تتيح له القفز لمسافات قياسية بالنسبة لحجم جسده وقدرته على التمويه بطرق مختلفة وحتى المعلومات الغريبة التي تخصه والطعام الذي يأكله والحيوانات التي تفترسه، كما أننا سنتعرض إلى معلومات شاملة تخص الفترة الأولى من ميلاد الضفادع حيث يسمى بالشرغوف وفي تلك المرحلة لا يشبه الضفادع إطلاقًا، كل هذه المعلومات وغيرها من المعلومات الشيقة يمكنك الاستفادة منها بقراءة الفقرات التالية حتى تقدر على فهم طبيعة الحيوان بصورة كاملة.
الضفدع من حيث التصنيف: تنتمي الضفادع إلى مملكة الحيوانات، شعبة الحيوانات الفقارية، فصيلة البرمائيات، رتبة أنورا، وهي رتبة تميزها عن حيوانات السلمندر ذو الذيل، وتتميز الضفادع بكونها تعيش في البر والماء ولذلك تنتمي إلى البرمائيات، وهي قادرة على التكيف مع البيئتين، والجدير بالذكر، أن الضفادع لا تستطيع العيش دون أي من البيئتين وخاصة المائية، فهي تتزاوج وتتكاثر وتربي صغارها في هذه البيئة، وتعتبر الضفادع من الحيوانات القديمة على وجه الأرض، والتي يرجع تاريخ الحفريات التي تعود إليها لأكثر من مليون سنة. [1] شاهد أيضًا: تضم المملكة الحيوانية مجموعتين رئيستين هما ماذا يسمى صغير الضفدع يسمى صغير الضفدع الشرغوف حيث يطلق عليه هذا الاسم بعد أن ينضج البيض المخصب من قبل الذكر، عندما تنضج البويضات المخصبة، ينقسم الصفار في كل بويضة إلى المزيد من الخلايا ويبدأ في اتخاذ شكل الشرغوف، والتي تسمى أيضاً يرقة الضفدع، كما يطلق عليه باللهجة العامية اسم أو ذنبة، وذلك لأنه يمتلك جسم متطاول يتكون من فم وجسم وذيل، دون وجود باقي الأعضاء الخارجية مثل الأطراف وغيرها. [1] دورة حياة الضفدع يمر الضفدع في ثلاثة مراحل نمو أساسية، وهي المراحل التالية: [1] مرحلة البيضة: تبدأ أولى مرحلة بعد يتم التزاوج ووضع البيوض، وفي هذه المرحلة قد تترك البيوض وحيدة دون رعاية، أو يتولى الذكر هذه المهمة.
في اي سورة ذكر شهر رمضان؟ وكم مرة؟ سؤال من الأسئلة المتداولة بين المسلمين، فقد أنزل الله تعالى القرآن الكريم وجعله مرجعًا لكلّ المسلمين، ومصدرًا للأحكام الشرعية والتشريعات الإسلامية، وفيه ذكر الله تعالى كلّ العبادات المفروضة على المسلمين بما فيها فريضة الصيام، فقد ورد ذكر الصيام في القرآن كما ورد ذكر رمضان الكريم فيه، وفي هذا المقال سنبيّن في أي سورة ذُكر شهر رمضان، وكم مرّة ذُكر، كما سنذكر بعض الأحاديث النبوية الصحيحة التي ذُُكر فيها شهر رمضان.
بتصرّف. ↑ حسن الخطيب (1429ه - 2008م)، أهداف ومقاصد موضوعات سورة التوبة ، صفحة 43-46. بتصرّف. ↑ سورة التوبة، آية: 3. ↑ سورة التوبة، آية: 5. ↑ سورة التوبة، آية: 74. ↑ سورة التوبة، آية: 118-119. ↑ محمد دروزة (1383هـ)، التفسير الحديث ، القاهرة: دار إحياء الكتب العربية، صفحة 337-338، جزء 9. بتصرّف.