تسعى المسابقات إلى تقديم تجربة إسلامية ثرية للعالم من خلال تسليط الضوء على تنوع ثقافات العالم الإسلامي والتي تنعكس على أسلوب وطريقة تلاوة القرآن الكريم ورفع الأذان، كما تهدف إلى تشجيع الناشئة وشباب العالم الإسلامي إلى الإقبال على تلاوة القرآن الكريم وترتيله ورفع الأذان بمختلف أساليبه إضافة إلى تزويد المجتمعات بأعذب التلاوات وأخشعها وتعريف العالم بوسطية وسماحة الإسلام من خلال إبراز جمالياته وثرائه الذي ينبذ التطرف والتعصب بكافة أشكاله. جوائز مسابقة أجمل تلاوة للقرآن المركز الأول 5, 000, 000 ر. س المركز الثاني 2, 000, 000 ر. س المركز الثالث 1, 000, 000 ر. س المركز الرابع 500, 000 ر. س جوائز مسابقة أجمل أذان 2, 000, 000 ر. س 1, 000, 000 500, 000 250, 000 ر. كلام عن العطر. س لجنة التحكيم العليا لمسابقات القرآن والأذان العالمية د. فهد بن علي العندس أمين اللجنة عادل الكلباني المشرف العام على المسابقة مشاري راشد العفاسي الكويت محمود أحمد العكاوي لبنان عبدالرافع رضوان الشرقاوي مصر د عبدالرحيم النبولسي المغرب البهلول سعيد أبو عرقوب ليبيا د. أحمد ميان تهانوي باكستان مفتاح العارفين مطرعي أندونيسيا محمد الهادي توري السنغال إبراهيم صابروف روسيا انطلاق برنامج عطر الكلام 0 + مشترك من مختلف دول العالم مشترك تأهل للمرحلة النهائية في الرياض مليون ريال سعودي مجموع الجوائز المقدمة
نحيي هنا الدور الكبير للهيئة العامة للترفيه المسؤولة والمشرفة على تنفيذ المسابقة والرؤية الوطنية الهادفة للاهتمام بالقرآن الكريم وشعيرة الأذان، وهي تحشد جهودها في هذه الفعالية العالمية، ليكون شهر رمضان المبارك رحلة إسلامية تعبدية وفنية ممتعة تحقق الأهداف المرجوة منها، للمهتمين والمتفاعلين من مختلف الدول والقارات العالم والأعمار والثقافات. مسابقة عطر الكلام.. إيمان وطمأنينة.. وروحانية وسكينة - محمد بن عبدالله آل شملان. المملكة نجحت اليوم في قيادة حراك إسلامي عالمي، واستقطاب الشباب والنشء لعالم القرآن الكريم والأذان، فصنعت بذلك شباباً وناشئة منفتحة على دينها وحضارتها وثقافتها، وفي الوقت ذاته شديدة الاعتزاز بدينها وحضارتها وثقافتها. عندما تشاهد فعاليات المسابقة سواء في مرحلتها الأولية أو في تصفياتها النهائية، عبر التلفزيون ومواقع التواصل الاجتماعي بأنواعها، تلمس من قرب ثمار هذه الجهود، وتفخر بهؤلاء الشباب والشابات البارعين، وبالتلاوات الراقية والمقامات العالية والطبقات والعُرب الصوتية التي يلتقون حولها. «عطر الكلام» ثمرة قيادة وطن آمنت بدينها الإسلامي، وراهنت على قيمه الفريدة في بناء الأجيال المحصنة ضد المتغيرات الفكرية. وإعلان تركي آل الشيخ استمرار المسابقة للعام المقبل بمشيئة الله تعالى، بأعداد مختلفة من جميع دول وقارات العالم ، دليل على الإصرار على تحقيق الهدف، وللتأكيد على رجاحة النهج وصحة التوجه، لتحقيق الريادة المنشودة في رحاب وطن الإسلام والمسلمين (المملكة العربية السعودية).
كما تحرص الجهات المعنية في المملكة على إكساب الأئمة والمؤذنين الأسس المعرفية علوم القرآن الكريم والأذان ليكونوا قادرين على أداء رسالتهم في مجتمعهم. سحر الصوت الخفي القرآن الكريم والأذان هما ترانيم السلام ونغمات الأمان، فكل من يستمع إلى صوت القارئ والمؤذن، فإنه تسافر في قلبه الراحة وتتجوّل في وجدانه الطمأنينة وينشرح صدره بالسكينة والأمان. عطر الكلام – مسابقات القرآن والآذان. هما خطاب الله للتبليغ وللتعبد وللوعي ولليقين، اللذين أكرمنا سبحانه وتعالى بهما، لهما فضل عظيم وثواب جزيل لمن يرفع صوته بهما، قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: « اقرؤوا القرآن؛ فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابِه «، وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «لمؤذنون أطول الناس أعناقاً يوم القيامة». لازال الناس يتنافسون فيهما على الفضيلة، ويحييون فيهما استمرارية الشريعة، ويوقظون من خلالهما القلوب قبل الأجفان، فاختص بهما الإسلام دون الأديان. اهتم الناس بهما، فأضحت لهما مدارس فنية واتجاهات أدائية، واعتنى بهما الكثير حتى أصبحا يشكلان لهم أجمل الغايات، هما من رموز الحضارة الإسلامية المميزة عن بقية الحضارات، يرفعهما أهل المهارة في المساجد والمنابر وفي الأحياء والساحات، وتتميز بهما الحناجر الذهبية.
وتكونت لجنة تحكيم المسابقة من 13 عضواً متخصصاً في علوم القرآن والمقامات، كما تضم خبراء تحكيم المسابقات القرآنية الدولية، إضافةً إلى أئمة ومؤذنين من الحرمين الشريفين، وكبار قراء العالم. وتميزت مجريات المسابقة بإثارة التشويق والحماسة، ودعم القرّاء والمؤذنين من جميع أنحاء العالم؛ كونها واحدة من أقوى المسابقات وأكبرها حجمًا على مستوى العالم، ولا سيما باستضافتها نخبةً كبيرةً من أشهر محكّمي المسابقات القرآنية العالمية. موقع أوروبي يكشف عن “كلمة السر” التي أدّت إلى “المُرونة” السعوديّة وحُدوث تغيير في موقفها : صحافة 24 نت. وطموح هيئة الترفيه كبير، وكما قال معالي الاستاذ تركي آل الشيخ « إن شاء الله في منهم السنة الجاية ومشاركين بـ 100 ألف وأكثر «، وهذا يثبت سعي الهيئة على التطوير المستمر لفعاليات المسابقة ورفع كفاءة فريق العمل تحقيقاً لرؤية الجائزة بأن تكون الرقم واحد على مستوى العالم. التتويج أعلنت المسابقة في يومها الأخير من منافسات « عطر الكلام « فوز المتسابق المغربي يونس مصطفى غربي بالجائزة الأولى لفرع التلاوة بقيمة 5 ملايين ريال، فيما حصل البريطاني محمد أيوب عاصف على مليوني ريال نظير فوزه بالمركز الثاني، ثم البحريني محمد مجاهد الذي فاز بمليون ريال كجائزة مخصصة للمركز الثالث، وأخيراً الإيراني سيد جاسم موسوي الذي فاز بالمركز الرابع وجائزة تقدر بـ 500 ألف ريال.
( محمد الماغوط) 21. "إنا نحب الورد، لكنا نحب الخبز أكثر، ونحب عطر الورد، لكن السنابل منه أطهر". ( محمود درويش)
فالقرآن والأذان يبلغ الناس في داخل المدينة والهجرة وفي المزارع وفي الحقول ومن حولها وفي أطرافها، وتفنَّن الناس قادة كانوا أو من العامة في طباعة المصاحف الشريفة والعناية بالمآذن، واسم المملكة مرتبط بالقرآن والأذان في مكة المكرمة والمدينة المنورة، وهما قيمُه التي جعلته في العالم قمراً لا تنطفئ أنواره، ونهراً لا يخفي عذوبته، وغصناً شامخاً يطال عنان السماء حتى لامس حدود القمر، وصافح خدود الغمام.
اللهم إني أسألك من الخير كله عاجله وآجله ما علمتُ منه وما لم أعلم، وأعوذ بك من الشر كله عاجله وآجله ما علمتُ منه وما لم أعلم، اللهم إني أسألك من خير ما سألك عبدك ونبيك، وأعوذ بك من شر ما عاذ به عبدك ونبيك، اللهم إني أسألك الجنة وما قرب إليها من قول أو عمل، وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول أو عمل، وأسألك أن تجعل كل قضاء قضيته لي خيرًا. دعاء اليوم الرابع من رمضان بعد انتهاء اليوم الثالث من رمضان بموعد أذان المغرب والذي يحين في موعده الساعة 6:15 دقيقة بتوقيت القاهرة، سيتزايد البحث عن دعاء اليوم الرابع من رمضان، مثلما تزايد البحث حاليا عن دعاء اليوم الثالث من رمضان، فالدعاء من الأمور المستحبة في شهر الخيرات والرحمات الذي يعتق فيه الله العباد من النيران، ولا بد ألا ينسى العبد الدعاء لآخرته مثلما يدعوا لحاجاته الدنيوية. ودعاء اليوم الرابع من رمضان الذي ثبت صحته عن الصحابة والتابعين أن الرسول الكريم صل الله عليه وسلم كان يقول "اللهم قوني فيه على إقامة أمرك، وأوزعني لأداء شكرك بكرمك، واحفظني بحفظك وسترك يا أبصر الناظرين"، وقد أكد النبي على أهمية الدعاء كل يوم من أيام رمضان لما فيه من الخير والثواب العظيم، كما أنه من الدعاء المستجاب الذي يقال في الأزمنة المباركة.
كما ورد عنه قوله:" اللهم أهله علينا باليمن والإيمان والسلامة والإسلام ربي وربك الله" وكان هذا الدعاء يُردده النبي صلى الله عليه وسلم عند هلال كل شهر من الأشهر الهجرية. دعاء اليوم الثالث من رمضان مفاتيح الجنان يجتهد الإنسان المسلم في كل أوقات شهر رمضان في التقرب إلى الله بالدعاء وهناك الكثير من العلماء المسلمين نقلوا عن السابقين تخصيصهم دعاء لكل يوم من أيام الشهر الكريم وبما إننا في اليوم الثالث من شهر رمضان 2022 والذي بدء في معظم البلاد الإسلامية يوم السبت الموافق 2 إبريل، فإن الكثيرون يبحثون عن دعاء اليوم الثالث من رمضان والذي يُعرف بمفاتيح الجنان ويقول الدعاء:" اللهم ارزقني فيه الذهن والتنبيه وباعدني فيه من السفاهة والتمويه، واجعل لي نصيبًا من كل خير تنزله فيه، بجودك يا أجود الأجودين" اللهم آمين وصلِّ اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. أدعية رمضان من السنة النبوية المشرفة كثيرة هي الأدعية التي وردت عن النبي صلى الله عليه وسلم والتي كان يزيد من ترديدها في الشهر المبارك شهر رمضان، شهر القرآن ويبحث الكثير من المسلمين في شتى بقاع العالم عن هذه الأدعية ليتمكنوا من إحياء سنة نبي الله في ترديدها خلال أيام شهر رمضان وفي صلواتهم وذكرهم وتسبيحهم أثناء القيام في جوف الليل، ومن بين الأدعية الرمضانية.. اللهم إنك عفو كريم تُحب العفو فاعفو عني.
دعاء الاستخارة دعاء اليوم الثالث من شهر رمضان دعاء اليوم الثالث من رمضان عن ابن عَبَّاسٍ، عَنِ النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم:"اللَّهُمَّ ارْزُقْنِى الذِّهْنَ وَالتَّنْبِيهَ، وَأَبْعِدْنِى مِنَ السَّفَاهَةِ وَالتَّمْوِيهِ، وَأجْعَلْ لِى نَصِيباً فِى كُلِّ خَيْرٍ أُنْزِلَ فِيهِ، بِجُودِكَ يَا أَجْوَدَ الْأَجْوَدِين". ثواب الدعاء من دعا به بنى الله تعالى له بيتا في جنة الفردوس فيه سبعون ألف غرفة من نور ساطع، فى كل غرفة ألف سرير على كل سرير حورية ويدخل عليه كل يوم ألف ملك بالهدايا من عند الله تعالى.
أن يقرأ في هذا اليوم جزءًا من القرآن الكريم، ويجب أن يكون هذا الجزء هو الجزء الثالث، على اعتبار أنْ يقرأ في كل يوم جزءًا من القرآن الكريم، حتَّى يتمكن من إتمام ختمة واحدة في نهاية رمضان المبارك، وإذا زاد في القراءة بالأجر والثواب على الله تعالى. الإكثار من الدعاء والأذكار والتهليل والتسبيح والتوحيد، فلهذا كله أجر وثواب عظيم من الله تعالى. الالتزام بصلاة التراويح في المسجد مع المصلين.
وفي العلوم الشرعية فإن تعريف الدعاء هو:" سؤال العبد ربه والطلب منه، وقد حث القرآن الكريم المسلمون على الدعاء وجاءت فيه العديد من الآيات التي تُشير إليه، فيقول الله في كتابه الكريم:" وقال ربكم ادعوني أستجب لكم إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين"، وقال في موطن آخر:" ادعوا ربكم تضرعًا وخيفة إنه لا يُحب المعتدين"، وقال سبحانه وتعالى في سورة البقرة:" وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أُجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون". الدعاء في رمضان يُعد الدعاء في شهر رمضان من العبادات العظيمة التي تُقرب العبد إلى ربه، وما إن يستجيب سبحانه وتعالى بفضله ومنته لدعاء العبد حتي يستشعر الأخير بحب الله له ويلتزم الدعاء أبدًا في وقت سعده ووقت مصيبته، ويقول علماء الدين أن الدعاء في شهر رمضان ليس كغيره من الدعاء في سائر أشهر العام فبالدعاء تُفتح أبواب الجنان وتُضاعف الحسنات وتُرفع الدرجات. وورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أن كان يستقبل شهر رمضان بالدعاء فيقول عليه الصلاة والسلام "اللهم بلغنا رمضان وارزقنا فيه توبًة تُرضيك عنا واجعل لنا نصيبًا من رحمتك واجعلنا من الصائمين الذاكرين وممن يفوزون".