اهدي تخرجي الى روح حبيبي وصديقي والدي المرحوم انشالله حققت امنيتك حبيبي وماخيبت ضنك وانت بقبرك ياحبيبي ربي يرحمك ويجعل مثواك الجنه وانشالله دائما رافع راسك واشكر كل انسان ساعدني ودعمني معنويا واشكر امي عزيزتي على مساعدته الي الحمدلله والشكر تمنيتك موجود ياصديقي وحبيبي ربي يرحمك.
اهدي تخرجي اولا الفضل لله عز وجل لما وصلت إليه، اهدي تخرجي الئ من أحبه زوجي وإلى من أنار دربي والئ من كان دائما سر نجاحي هو دعائها امي الحبيبه وابي أطال الله عمرهما وإلى اخي واختي الأعزاء وإلى اهلي وأصدقائي جميعا الذين شاركوني فرحتي بالفعل او بالكلمه الحلوه. اهداء تخرج للاب المتوفي فرحة مثل هذه تأتي ووالدك متوفي، يكون جميلاً حينها إذا ذكرتهُ ودعوت له فهو بالتأكيد يستحق ذلك، لهذا نضع لك هنا اهداء التخرج الجامعي للاب الميت اختر ما يعجبك منها. قصتي قصيره عشقت رجلا اكثر من ذاتي وفي ليله فزعت على خبر وفاته وما اشبعني الزمان منه أبي الذي رحل إلى وطن النآئمين طويلا و بقي كل شيء مختلف بعد رحيله ابي لولا روحك التي تحوم علي فما واصلت مسيرتي فدورك في حياتك وفي مماتك كان واحد فأنت المصباح الذي ينير حياتي ويطفأها والدي تمنيت اليوم كثيراً ان تراني وانا ارفع قبعتي عالياً وارى ابسامتك التي تغمرني فرحاً والدي انت الحياة فلا حياة بعدكيارب إجعله في الفردوس الأعلى عدد ما نبض قلبي شوقآ إليه. اهداء تخرج قصير. اهدي تخرجي الى روح حبيبي وصديقي والدي المرحوم انشالله حققت امنيتك حبيبي وماخيبت ضنك وانت بقبرك ياحبيبي ربي يرحمك ويجعل مثواك الجنه وانشالله دائما رافع راسك واشكر كل انسان ساعدني ودعمني معنويا واشكر امي عزيزتي على مساعدته الي الحمدلله والشكر تمنيتك موجود ياصديقي وحبيبي ربي يرحمك.
عبارات عن التخرج كالتالي: أنت تتوج بإكليل العلم ، وتحصل على ما تريد بعد التعب والسهر ، ومبارك بتخرجك ألف مبارك. بمناسبة التخرج أود أن أقدم حفنة من أحر الحب لأغلى شخص ألف خريج مبارك ، وأهنئني بأطيب التهاني. انا سعيد لنجاحك اليوم تخرجت هذا احلى صوت و تحياتي. خريج أنا مليء بالأمل وطريق باهر مليء بالأمل.. خريجو أرنو بحزم وقناعة صعدوا خطوات العلا. الفراشات تطير ، معنى كلمة رقص ، مزينة بأفضل عبارة تهنئة بالتخرج. مشاعري ، وكلماتي ، وآمالي وذكرياتي ، وإرشادي الداخلي ، ونبض قلبي الداخلي ، كلها تمثل ألف حفل تخرج مبارك. لقد حصدنا البذور التي زرعناها اليوم ووجدنا نتيجة موفقة.. وفقنا الله.. تخرجنا بمثابرة ومثابرة وانتهينا الرحلة.. مبارك تخرج. اليوم يبتسم لك القمر وتزينك النجوم بالاجتهاد والمثابرة أدركت رجائك وهذا تاج المعرفة الذي توجته. نالت ما كانت تتمناه من تعب الليل والله تستاهل أروع هدية بأغلى سعر. بعون الله تحققت أمنيتنا وحققنا حفل تخرج مشرق. وفي النهاية ينتهي التخرج برحلة قصيرة ، ثم يبدأ رحلة أطول ، وهي رحلة الحياة العملية ، وأتمنى لك حياة سعيدة. يعلو الصوت ، والعبارات مختلطة ، وتتحرك أطراف الأصابع لكتابة الكلمات ، بحيث تظل الذكرى في قلبي ، باستثناء بضع كلمات للتعبير عن التهاني والبركات ، فقلت ألف مباركة معبرة كاملة.
وهنا تعجبُ من أمرين: الأمر الأول: أنَّ إبراهيم عليه السلام مع رسوخ قدمه وعلوِّ شأنه وصِدق إيمانه يعرِض مسألة على ربه يريد بها أنْ يدفع الخاطر الذي يلقيه عليه الشيطان مما ينافي الإيمان. والأمر الآخر وهو أعجب: أن الله تعالى – وهو الرحمن الرحيم – لا يُعرِض عن هذه المسألة لكونها في ظاهرها تدلُّ على هذا الخاطر، وإنما برحمته سبحانه يجيب إبراهيم عن مسألته ويدلُّه على ما تقرُّ عينه به من معاينة الإحياء. واذ قال ابراهيم رب اجعل هذا البلد امنا. والدرس التربوي الكبير في هذا الموقف الذي خلَّده القرآن الكريم: أنَّ الخواطر والشبهات والوساوس والأفكار مما يتسلط به الشيطان على عباده الصالحين، مهما علت منازلهم، فهم بحاجة دائمة إلى التخلص منها ببرد اليقين ومعاينة الحقيقة، لا الكبت ولا الإعراض ولا الاستدلال بوجودها على سوء حال حاملها. فهذا إبراهيم عليه السلام كما يقول عطاء بن أبي رباح: «دخل قلبه بعض ما يدخل قلوب الناس»، أي من الخواطر والوساوس الشيطانية.
وأخْرَجَ الحَكِيمُ التِّرْمِذِيُّ في «نَوادِرِ الأُصُولِ» عَنْ أبِي مُوسى الأشْعَرِيِّ قالَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «إنِّي دَعَوْتُ لِلْعَرَبِ فَقُلْتُ: اللَّهُمَّ مَن لَقِيَكَ مِنهم مُؤْمِنًا مُوقِنًا بِكَ مُصَدِّقًا بِلِقائِكَ فاغْفِرْ لَهُ أيّامَ حَياتِهِ، وهي دَعْوَةُ أبِينا إبْراهِيمَ ولِواءُ الحَمْدِ بِيَدِي يَوْمَ القِيامَةِ ومِن أقْرَبِ النّاسِ إلى لِوائِي يَوْمَئِذٍ العَرَبُ». وأخْرَجَ أبُو نُعَيْمٍ في «الدَّلائِلِ» عَنْ عَقِيلِ بْنِ أبِي طالِبٍ «أنَّ النَّبِيَّ ﷺ لَمّا (p-٥٥٧) أتاهَ السِّتَّةُ النَّفَرٍ مِنَ الأنْصارِ جَلَسَ إلَيْهِمْ عِنْدَ جَمْرَةِ العَقَبَةِ فَدَعاهم إلى اللَّهِ وإلى عِبادَتِهِ والمُؤازَرَةِ عَلى دِينِهِ فَسَألُوهُ أنْ يَعْرِضَ عَلَيْهِمْ ما أُوحِي إلَيْهِ فَقَرَأ مِن سُورَةِ إبْراهِيمَ ( ﴿وإذْ قالَ إبْراهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذا البَلَدَ آمِنًا واجْنُبْنِي وبَنِيَّ أنْ نَعْبُدَ الأصْنامَ﴾) إلى آخِرِ السُّورَةِ، فَرَقَّ القَوْمُ وأخْبَتُوا حِينَ سَمِعُوا مِنهُ ما سَمِعُوا وأجابُوهُ». وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ، عَنْ إبْراهِيمَ التَّيْمِيِّ قالَ: مَن يَأْمَنُ البَلاءَ بَعْدَ قَوْلِ إبْراهِيمَ ( ﴿واجْنُبْنِي وبَنِيَّ أنْ نَعْبُدَ الأصْنامَ﴾).
وإعادة النداء في قوله رب إنهن أضللن كثيرا من الناس لإنشاء التحسر على ذلك. وجملة إنهن أضللن كثيرا من الناس تعليل للدعوة بإجنابه عبادتها بأنها ضلال راج بين كثير من الناس ، فحق للمؤمن الضنين بإيمانه أن يخشى أن تجترفه فتنتها ، فافتتاح الجملة بحرف التوكيد لما يفيده حرف ( إن) في هذا المقام من معنى التعليل.
وقوله: "واجنبني وبني أن نعبد الأصنام" ينبغي لكل داع أن يدعو لنفسه ولوالديه ولذريته, ثم ذكر أنه افتتن بالأصنام خلائق من الناس, وأنه تبرأ ممن عبدها ورد أمرهم إلى الله إن شاء عذبهم وإن شاء غفر لهم, كقول عيسى عليه السلام "إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم" وليس فيه أكثر من الرد إلى مشيئة الله تعالى لا تجويز وقوع ذلك. وقال عبد الله بن وهب: حدثنا عمرو بن الحارث أن بكر بن سوادة حدثه عن عبد الرحمن بن جرير, عن عبد الله بن عمرو أن رسول الله صلى الله عليه وسلم تلا قول إبراهيم عليه السلام "رب إنهن أضللن كثيراً من الناس" الاية, وقول عيسى عليه السلام "إن تعذبهم فإنهم عبادك" الاية, ثم رفع يديه ثم قال: "اللهم, أمتي, اللهم أمتي, اللهم أمتي" وبكى فقال الله: اذهب يا جبريل إلى محمد, وربك أعلم, وسله ما يبكيك ؟ فأتاه جبريل عليه السلام فسأله, فأخبره رسول الله صلى الله عليه وسلم ما قال, فقال الله: اذهب إلى محمد فقل له: إنا سنرضيك في أمتك ولا نسوءك.