تيك توك مروان - YouTube
في ردة فعل غير متوقعة، تخلى النجم محمد رمضان عن تعليقاته الساخرة المعتادة على تصريحات نجوم الفن التي تنتقده، ورفض التورط في ازمة مع النجم حسين فهمي بعد رفض الأخير لظاهرة "التباهي بالثروة"، وقال محمد رمضان إنه لا يعرف هل يقصده حسين فهمي بهذا التصريح أم لا، ولكنه في كل الأحوال يحبه. حسين فهمي - الصورة من حسابه على انستغرام القصة بدأت بعد تداول مقطع فيديو للنجم حسين فهمي من ندوته بمهرجان الأقصر للسينما الإفريقية، انتقد فيه ظاهرة استعراض بعض نجوم الفن لثرواتهم وقال: أحد الفنانين يستعرض طائرته الخاصة أمام الجمهور ويوجه حذائه للجميع والكاميرا، وهذا التصرف مرفوض. وتابع فهمي في تصريحاته: لا أعتمد على شيء للوصول إلى الجمهور وأنا راجل دارس سينما، وطول عمري مش الشاب الوسيم اللي بيقف قدام المرايا يظبط شعره. وقام محمد رمضان بالرد على تصريحات فهمي، وذلك عبر حسابه الشخصي على إنستغرام، ونشر فيديو حديث حسين فهمي عنه، وعلق عليه قائلًا: تقصدني ما تقصدنيش أنا بحبك. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي » وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي » ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن »
تقول إنها "عملت المستحيل" لتصل إلى هذا العدد من المتابعين. "تدرجت خطوة خطوة.. وصرت أعمل أغاني هندي وأجنبي، لوحدي بدون مساعدة حدا.. عملت كتير تحديات. قررت أن أترك كذا مرة لكني دائما كنت أرجع وحاول أن أبني جمهورا في العراق ومصر معا وهذا أمر صعب". وتضيف مشمشة: "بالنهاية الشهرة صدفة.. لازم يحبوك الناس.. يحتاج الواحد كاريزما وخفة دم وذكاء.. أما قليل الأدب فيختفي بسرعة". "هدفي الحقيقي هو الشهرة على موقع يوتيوب.. يوتيوب يفتح عالما جديدا.. ماركات عالمية.. وأرباح.. بحب أعمل إعلانات تلفزيون ودوبلاج أفلام كرتون، وتصميم مكياج. الشهرة على مواقع تانية تحتاج وقت أطول.. لكن تيك توك بيعمل شهرة سريعة". "محتوى سخيف"؟ يصف كثيرون، خاصة الأجيال الأكبر بالعمر، محتوى تيك توك بأنه "سخيف" لأنه غالبا ما يعتمد على المزاح والمرح والحركات الراقصة والمقالب في فيديوهات مدتها 15-66 ثانية. لكن رئيس قسم الفيديو والمحتوى الإبداعي في تيك توك، رامي زيدان، يقول لبي بي سي إن هذا التطبيق هو مساحة للإبداع واكتشاف مواهب الشباب، خاصة من تتراوح أعمارهم بين 13 و35 عاما. ويؤكد أن سياستهم الحالية تركز على تنويع المضمون، حتى أنهم افتتحوا "أكاديمية الإبداع" لمساعدة المستخدمين على تطوير أفكارهم ولتعريفهم على الأدوات المبتكرة التي تساعدهم في إنتاج فيديوهاتهم، فاستخدام التطبيق هو "كرحلة لا يمكن أن تبدأ بشكل مثالي منذ اليوم الأول"، وفقا لرامي.
مروان جليتش، وهو شاب مصري من الإسكندرية في الواحدة والعشرين من عمره، صانع محتوى ويقول إنه يمضي وقته على تطبيق تيك توك "أكتر ما بتنفس". يدرس مروان التجارة، لكنه يريد أن يمثل ويغني في أفلام لذا وجد فرصته على تيك توك، وأصبح لديه أكثر من مليون متابع. يقضي "وقتا طويلا" في تصوير الفيديوهات وفتح البث المباشر لأنه يحب صنع محتوى. (ملاحظة: عرفت من ابنة صديقتي ذات الـ11 عاما أن مستخدمي تيك توك نوعان: من يصنع المحتوى ومن يشاهد ويتفاعل). موضوع التربّح من خلال استخدام تيك توك من أكثر المواضيع التي تثير حفيظة الناس. سألت جليتش ومشمشة عن هذا الموضوع. يبدو أن شهرة مروان جلبت له بعض الفرص لإجراء مقابلات من أجل إعلانات على التلفزيون، لكنه يضحك وهو يقول: "ربنا ما وفقني.. اديني مستني.. يا مسهّل". ولكن على التطبيق ذاته يمكن الإعلان لشركات بطرق مبتكرة، كما يمكن للمستخدمين أن يملأوا رصيدهم فيتمكنوا من الضغط على زر الهدايا ليرسلوها إلى شخص على تيك توك أثناء "البث المباشر" وتتحول الهدايا إلى مقابل مادي. تابعت كلا من مروان ومشمشة وغيرهما في البث الحي، كانوا يتحدثون عن أمور مختلفة لأكثر من ساعة. سألت مشمشة عن فائدة البث المباشر.
وتأتي الحملة استكمالًا لمبادرات "تيك توك" لدعم المحتوى التعليمي بأفكار جديدة وعصرية ومن المتوقع أن تغير هذا السلسلة الجديدة من الحلقات طريقة استهلاك المستخدمين للمحتوى التعليمي عبر الإنترنت.
و ربط رقم الهاتف في التطبيق لكي تسهل, عملية استرجاع حساب تيك توك في حال نسيان كلمة المرور و اسم المستخدم مستقبلاً, و هذا النوع من الحماية القوية التي سوف تساعدك في حماية حسابك من السرقة او حماية حسابك من العبث به, من قبل المخربين و هي طريقة فعالة في حماية الحساب كما يممنك من خلال تطبيق التيك توك. تحميل مقاطع الاصدقاء او اي مقطع ترغب به, فيما اذا كان صاحب الحساب قد فعل ميزة تحميل المقاطع من حسابه و هذه الخدمة يقدمها تطبيق تيك توك للمستخدمين, في تصريح للغير من استخدام مقاطعهم الخاصة. و التي تنشر عبر حسابهم في التطبيق, و هي ميزة جميلة يفضلها الجميع من الاشخاص لاضافة بعض اللمسات و التغييرات على المقاطع, او استخدام الاصوات في هذه المقاطع كما مراه حالياً لجميع او في كثير من مقاطع المنتشرة عبر هذا التطبيق الرائع. و ايضاً يمكنك من خلال هذا التطبيق عند الدخول, و مشاهدة اي مقطع فيديو, و اعجبت به ايضاً يمكنك من خلال بعض ايقونات التواصل الاجتماعية, نشر هذا الفيديو او المقطع الى احد اصدقائك, او معارفك و الان بعد ما عرفت هذا البرنامج جيدا من خلال هذا الموضع في ماذا تفكر هل تريد ان تكون احدى المشاهير, أو من احدى صانعي المحتوى أو تفضل جميع ما تم ذكر, واضافة على ذالك ربح المال من خلال هذا التطبيق.
9K من تسجيلات الإعجاب، 951 من التعليقات. فيديو TikTok من مروان جليتش (@marwanglitch): "لما تبقا سهران وامك تقولك خش نام 😂😂". لما تبقا سهران وامك تقولك خش نام 😂😂
قصص مثيرة و أروع 3 قصص متعة و تشويق للأطفال. إلى هنا نكون قد انتهينا من كتابة قصتنا فإذا أعجبتكم يمكنكم ترك أرائكم وطلب المزيد من القصص المضحكة…………
يسرنا أن نقدم لكم تشكيلة رائعة من أجمل القصص المضحكة والمسلية من خلال مقال " قصص مضحكة قصيرة " عبر موسوعة القصص الشاملة موقع قصص وحكايات. كوم وللمزيد من القصص المسلية ندعوك لتصفح قسم: قصص مضحكة.
يحب الأطفال سماع الحكايات، لاسيما قصص قبل النوم ، وهذا يجعلك تبحثي باستمرار عن قصص اطفال جيدة، بحيث تكون مشوقة لطفلك، يحبها ويستمتع بها، لكن في خضم حكايتك لطفلك قصة عن الاخلاق ، لا يجب أن تغفل أن تحكي لطفلك قصص مضحكة، لكي تكون خفيفة وظريفة على قلب الطفل، ويمكنك سرد حكاية مضحكة لكن في آخرها عبرة أخلاقية وهكذا. مجموعة من القصص الحقيقية المضحكة قصة الأب وابنه ذهب أب في يوم من الأيام لكي يصطحب ابنه الصغير من المدرسة، لذا قاد سيارته إلى المدرسة وتوقف أمامها حتى يخرج ابنه الصغير، خرج الصغير وركب في السيارة مع والده، لكنه لم يتحدث ولا كلمة، مما جعل الأب يقلق ويطن أن شيئا سيئا حدث، لأن هذه ليست عادة الطفل، لذا سأله بوضوح: الأب: بني هل هناك أمر ما يضايقك ؟ قال له الابن وهو يبدو عليه التساؤل: أبي أنا من أين أتيت ؟ ظهرت على وجه الأب علامات الحيرة والانزعاج ولكنه حاول أن يهدأ نفسه، وحاول شرح العملية البيولوجية للإنجاب بصورة تحافظ على براءة الصغير قدر الإمكان. قصص مضحكة قصيرة - أعرف الحياة الآن. قال الولد الصغير: حسنا يا أبى فهمت ذلك. قال الأب: لماذا تسأل هذا السؤال يا بنى ؟ قال الولد: لأن صديقي سامر يا أبي قال لي أنه جاء من لبنان. قصة العائلة والمصيف قامت إحدى العائلات في يوم من الأيام بالذهاب إلى الشاطئ في فصل الصيف، بهدف قضاء يوم جميل بين الرمال والمياه والهواء النقي، وقامت العائلي مع الأولاد الصغار بأخذ المشروبات والعصائر والأطعمة الخفيفة الكثيرة معهم، وظلوا طوال اليوم يأكلون ويشربون ويلعبون في سعادة ومرح، وكانت الطفلة الصغيرة تريد أن تدخل إلى المرحاض، لكنها لم تجد مكانا في الخلاء يمكن أن تقوم فيه بقضاء حاجتها، وكانت تشعر برغبة شديدة في التبول لأنها قضت طوال اليوم تشرب المشروبات والعصائر.