الاربعاء 05 سبتمبر 2018 اختتمت شركة سنابل السلام، الرائدة في مجال الحلويات والصناعات الغذائية، حملة عيد الأضحى المبارك والتي دشنت من خلالها وللسنة الثالثة على التوالي عددا من المنتجات المخصصة لهذه المناسبة مثل "كيكة الخروف"، والمعمول الحجازي. وتعزز "كيكة الخروف"، من ارتباط الأطفال بشعيرة الأضحية، كما تدخل السعادة والبهجة على قلوبهم، وترسم الابتسامة على وجوههم، حيث تجهز بكريمة من الأعلى على قالب خروف لتمثل الصوف بلونيه الابيض والبني، و التي لاقت اقبالا كبيرا من العملاء. بيان توضيحي من «نجم» بخصوص حادثة سقوط نخلة على سيارة بالرياض. واشتملت منتجات سنابل السلام، التي تم إطلاقها مؤخرا، إضافة إلى "كيكة الخروف"، على المعمول الحجازي المميز والذي إطلقته سنابل السلام لأول مرة على مستوى المملكة و تعتبر السباقة في إطلاقه وسيكون متوفرا في جميع فروعها على مدار السنة. ويختلف عن المعمول التقليدي، في نكهته ومكوناته، حيث إنه بالاضافة الى التمر يحتوي على بعض البهارات والحبة السوداء. وأكدت ادارة التسويق بسنابل السلام أن إطلاق المنتجات الجديدة، يأتي تلبيةً لطلبات العملاء، ومواكبةً لتطلعاتهم ورغباتهم، وتوفير كل ما هو جديد في كافة فروعها بمناطق المملكة. كما أكدت حرص الشركة على تقديم الجديد والمميز لعملائها، وتوفير مجموعة من الخيارات المنوعة من الحلويات الشرقية والغربية والمعجنات والشوكولاتة، التي تتناسب مع جميع الأذواق، والفئات العمرية.
ان الذي دعاني لكتابة هذه الكلمات هي بعض المظاهرات التي انطلقت هنا وهناك في بعض المدن العراقية ومنها المسيب ، وهي ليس المرة الاولى التي تتعالى بها الانتقادات للحكومة واجهزتها على عدم توفيرها باصات نقل لتقل الزوار اثناء عودتهم الى مدنهم!! ترى اليس من حقنا طرح السؤال على اولئك الزوار هل الثواب الذي ابتغيتموه فقط بطريق الذهاب!! ولا يصلح ان يكون بالاياب ؟؟ وهل هناك من افتى او شرع ذلك؟؟ والى متى نبقى صامتين على افعال ترتقي بحق الى مصافي الجريمة لانها بشكل بسيط سطو على الحق العام في المال العام؟؟ على قاعدة ان الدينار الذي يصرف لي حصة به ولبقية ملايين العراق حصة به ؟؟ ان المسؤول الاول على ايقاف تلك الممارسات تقع على عاتق الحكومة اولا وقبل اي جهة كانت دينية او غيرها، لهذا الحكومة مطالبة بوضع تدابير وقواعد لايقاف السطو على المال العام باسم المشاعر الدينية والذي تهدر به ملايين الدولارات على متعهدي المواكب الذين حولوا الامر من عبادة الى تجارة!! نخلة التمر سنابل السلام على رحمة الرحمن. واخيرا ان من يبتغي الثواب عليه الصرف من ماله الخاص وليس المال العام. كريم الربيعي 9-1-2013
• إهداء إلى روح صديقي الحبيب المرحوم ، الأستاذ الدكتور محمد حماسة عبد اللطيف. وكيل مجمع اللغة العربية ، وأستاذ النحو والصرف والعروض بجامعة القاهرة.. ونزولا على رغبته قبل موته بأيام.!! • " سنابل العمر "، هي آخر ديوان أصدره الدكتور محمد حماسة ، وقد توفى رحمه الله فجأة في آخر يوم من ديسمبر 2015- العشرين من ربيع الأول 1437 هجرية.
وحسب آخر الاحصاءات فقد وصل عدد النخيل في المملكة إلى أكثر من عشرين مليون نخلة وهذا العدد مرشح للزيادة كل عام وذلك نتيجة طبيعية بل حتمية بفضل تشجيع الدولة واهتمامها بزراعة النخيل اضافة الى ماتقدمه للمزارع من اعانة تشجيعية فهي تدفع خمسين ريالاً لكل فسيلة نخيل يقوم بزراعتها فاذا اضفنا الى ذلك التزام الدولة بشراء كميات كبيرة من التمور لصالح برنامج الغذاء العالمي. وينظر مجتمع الاحساء الزراعي بتفاؤل كبير الى ماسوف تقدمه جمعية النخلة للمزارعين في الاحساء من خدمات بعدما تم دعمها من الدولة بالقروض وهم بالتالي ينتظرون بفارغ الصبر ماسوف تقوم به هذه الجمعية من نشاطات وفعاليات لخدمة الاحساء ونخيلها في ظل دعم واهتمام الدولة الكبيرين.