التزام المنزل أو عدم الجلوس في الأماكن الزراعية أو البساتين، في موسم تلقيح الأشجار. عدم الذهاب للزيارات العائلية إن كان أحدهم يمتلك حيوان أليف، وعدم تربيتهم في المنزل. الإبتعاد عن ملوثات الهواء مثل المبيدات الحشرية والمواد الكيماوية، وتجنب وضع العطور أو إستنشاقها لوقت طويل. ما هو الفرق بين الربو والحساسية الصدرية - موقع بابونج. في منزل الشخص المصاب يجب أن يسمح للشمس بالدخول وتهوية المنزل، ويفضل عدم فرش البيت بالسجاد والاكتفاء بوجود البورسلين أو السيراميك. استشارة الطبيب لوضع لك التمارين الملائمة لحالتك ممارسة الرياضة لتقوية عضلات الصدر وزيادة كفاءة الرئتين، ولكن يفضل التوقف عند إحساسك بالتعب أثناء ممارستك لتلك التمارين وأخذ البخاخات والأدوية اللازمة معك في أي مكان تذهب إليه.
يحتوي الهواء الذي تستنشقه على الأكسجين. عندما يصل الأكسجين إلى الحويصلات الهوائية، فإنه يمر داخل الأوعية الدموية المحيطة بالحويصلات. ثم يقوم دمك بتوصيل الأكسجين إلى جميع خلايا جسمك. ثم تتم إزالة ثاني أكسيد الكربون من الجسم بطريقة مشابهة لإخراجه من الدم في الحويصلات الهوائية، عندما تُخرج الزفير. لكن عند الإصابة بالربو، تستجيب الممرات الهوائية لعناصر معينة تُسمى المحفزات، وتسبب مشاكل عديدة. مرض الربو الربو هو مرض رئوي مزمن يمكن أن يجعل التنفس غير مريح وصعب. يمكن أن يترافق الربو مع رد فعل تحسسي أو غير تحسسي. يمكن أن يحدث الربو غير التحسسي بسبب الإجهاد والأدوية ودرجة حرارة الهواء والدخان والتهابات مجرى الهواء. بعد حدوث الربو، تتفاعل الممرات الهوائية في الرئتين عن طريق التضييق. قد يُنتج الربو أيضاً المخاط، مما يضيق كمية الهواء التي يمكن أن تمر عبر الشعب الهوائية. في بعض الحالات، تهدأ أعراض الربو من تلقاء نفسها دون تدخل أو دواء. بالنسبة للآخرين، تستمر الأعراض أو تزداد سوءاً، لتصبح ما يسمى بنوبة الربو. تُعرف نوبات الربو أيضاً باسم التفاقم أو النوبات. [1] أعراض الربو تختلف أعراض الربو من شخص لآخر.
أسباب الربو تزيد عدة عوامل من فرص الإصابة بالربو مثل: – العيش أو العمل ضمن بيئة غير نظيفة وتلوث مستمر. – العوامل الوراثية. – عدم الاهتمام بعلاج الحساسية الصدرية، مما ينتج عن تطورها ضيق مزمن في الشعب الهوائية بما يطلق عليه الربو. – مثيرات الجهاز التنفسي، مثل: حبوب اللقاح، ووجود حيوانات أليفة في المنزل، واستخدام المبيدات الحشرية لفترة طويلة وبكثرة.