مما قد يعطل الهرمونات ويؤدي إلى تأخير الدورة الشهرية. تكيس المبايض يؤدي وجود كيس على المبايض إلى تأخير الإباضة وتغير في الهرمونات مما يؤدي إلى تأخير الدورة الشهرية.
الرجيم أو التطهير والتطهير قد يقطع دورات الحيض. التغييرات في روتينك المعتاد (على سبيل المثال ، الذهاب في إجازة) قد تتسبب أيضًا في تأخر الدورة الشهرية أو تفويتها. بعض التوتر هو جزء طبيعي من الحياة اليومية. قد يسبب الإجهاد المفرط لجسمك فترة متأخرة أو ضائعة. يجب أن تعود دورتك الشهرية عند تغيير أنشطتك أو موقفك. هرمون الخلل في بعض الحالات يتسبب اختلال التوازن الهرموني بفترات ضائعة. على سبيل المثال ، إذا كنت تتناول حبوب منع الحمل ، فقد تكون فتراتك غير منتظمة لبعض الوقت عندما تتوقف عن تناول حبوب منع الحمل. إذا كنت تمارس الجنس ، فتأكد من استخدام طريقة أخرى موثوقة لتحديد النسل لأنه لا يزال بإمكانك الحمل. يمكن أن تؤثر مشكلة نادرة تسمى متلازمة تكيس المبايض على الدورة الشهرية للشابة. أقصى مدة لتأخر الدورة الشهرية - بسكوتة | Baskouta. قد يتسبب تكيس المبايض في حدوث دورات غير منتظمة وزيادة شعر الجسم وحب الشباب وزيادة الوزن. يمكن علاجه بدواء الهرمون الموصوف من قبل مقدم الرعاية الصحية الخاص بك. مشاكل الغدة الدرقية ، الغدة النخامية ، الغدد الكظرية ، أو المبايض هي أسباب أخرى نادرة لفترات غير منتظمة. كيف يمكنني رعاية نفسي؟ حدد على التقويم تواريخ بدء كل فترة وتوقفها.
أقصى مدة لتأخر الدورة الشهرية.. ومتى تستدعي الذهاب للطبيب. حيث أن الحد الأقصى لمقدار الوقت الذي يمكن أن تستمر فيه الفترة المتأخرة من الطبيعي أن تشعر المرأة بالقلق عندما لا تصل دورتها الشهرية في الوقت المحدد. ولكن قد يكون هناك مجموعة متنوعة من الأسباب لهذا التأخير. ويمكن أن تختلف فترات الدورة الشهرية إلى حد ما من شهر لآخر. أقصى مدة لتأخر الدورة الشهرية بشكل عام. تعتبر الفترة متأخرة إذا وصلت بعد التاريخ المتوقع لو مرت خمسة أيام. الحد الأقصى لتأخر الدورة الشهرية هو ثلاثة أشهر. أو ثلاث دورات متتالية. والتي يمكن أن تتجاوز ست دورات متتالية. لذلك يجب الانتباه إلى مواعيد الدورة الشهرية. تجدر الإشارة إلى أن تاريخ بدء كل دورة شهرية يتحدد في اليوم الأول من الدورة السابقة. يحدث الحيض المتأخر بمعدل نموذجي. يتم حساب كل دورة شهرية من يوم بدء الدورة السابقة حتى بداية الدورة التالية؛ متوسط الوقت حوالي ثمانية وعشرين يومًا. ومعدل التأخير الطبيعي حوالي خمسة أيام. إذا حدث هذا. فلا داعي للقلق. إنه أمر طبيعي تمامًا. متى يجب أن أقلق بشأن غياب الدورة الشهرية؟ حتى لو لم تكن حاملاً. فمن المعتاد أن تفوت الفتاة بعض الدورات الشهرية.