2- خلل في خراطيم المياه: وعادةً ما ينتج هذا الخلل نتيجةً لضربة أو حادث يؤدّي إلى تشقّقها، وبالتالي تآكلها وتهريب المياه من خلالها وعدم قدرتها على الوصول بالكمية المطلوبة إلى المحرك ويجب علي السائق التأكد من الخراطيم وبشكل دوري وتغييرها إن لزم الأمر. ماذا تفعل عند ارتفاع درجة حرارة المحرك؟ - السيارات الموقع العربي الأول للسيارات. 3- خلل معين في الثيروموستات: بحيث يعمل بطريقة غير منتظمة؛ نتيجة صدأ أو وجود الأوساخ في بلف الحرارة وتحديداً عدم قدرته على الفتح عندما تصل إلى درجة الحرارة؛ لذلك عادةً ما ينصح بأن يتم الضغط على خرطوش الريديتر بشكل لطيف وتحديداً أثناء الإحماء؛ لأنّ عدم تغيّر الحرارة في الخرطوم يشكل مؤشراً على وجود خلل. 4-ضعف ضغط طرمبة الماء: بعد أن يتم فتح الغطاء الخاص بالرديتر وتشغيل السيارة، يتمّ عادةً إكتشاف هذا الخلل؛ لأنّ الحركة باتجاه الأعلى والأسفل تشكل مؤشراً على وجود مثل هذا الخلل ويجب أيضاً معرفه أ ن طرمبه الماء هي القلب النابض لنظام التبريد إذا حدث أي عطل في الطرمبه تعد كارثه للمحرك. 5- خلل في المروحة: بأن تكون توصيلاتها غير سليمة من ناحية أسلاك أوفيوزات، أو خلل في كلتش المروحة أو وجود كسر أو خلل في أحد ريشها وبالتالي عدم قدرة المروحة على العمل يؤدي إلى ارتفاع حرارة محرك السيارة ككل, ويجب التأكد من عمل الحساس المسؤل عن عمل المروحه وأحياناً تكمن المشكله في هذا الحساس (في حاله المروحه تعمل من خلال موتور كهربي).
بعد التوقف في مكان آمن شغل إشارات التنبيه وأطفئ المحرك، ثم افتح غطاء المحرك لمدة لا تقل عن 25 دقيقة قبل فتح غطاء الرادياتير، تجنب فتحه مباشرةً ودرجة حرارة المحرك عالية، إذ أن درجة حرارة الماء قد تصل إلى 140 درجة مئوية وقد تؤدي إلى حروق خطيرة. ساعة تبين درجة حرارة المحرك ضربة معلم مرحلة رقم 48 - الكامل للحلول. بعد انتظار المدة الكافية ليبرد المحرك، يمكن باستخدام قطعة قماش سميكة وتدوير غطاء الرادياتير ببطء والتوقف عند سماع صوت "الطقة" الأولى، والانتظار قليلاً حتى يخرج ما تبقى من بخار الماء الساخن، ومن بعد ذلك يمكن تدوير الغطاء وسماع صوت "الطقة" الثانية وفتحه كاملاً. ضع قليلا من سائل تبريد المحرك أو ماء فاتر ثم شغل المحرك وأكمل إضافة السائل بالتدريج وتجنب إضافة السائل كاملاً بسرعة، وتجنب استخدام الماء البارد الذي قد يؤثر على القطع الداخلية التي ما زالت ساخنة. أعد إغلاق غطاء الرادياتير ثم توجه لأقرب مركز صيانة للتأكد من سبب ارتفاع درجة الحرارة الشديد.
على النحو التالي من القائمة أعلاه ، فإن بدء تشغيل المحرك في البرد ليس صعبًا فقط (خليط الوقود "لا يريد" الاشتعال) ، ولكنه أيضًا مدمر للغاية للمحرك بأكمله. تتمثل إحدى طرق جعل السيارة في حالة صالحة للعمل في البرد في تشغيل المحرك وتثبيته في وضع الخمول لفترة من الوقت ، وبالتالي تدفئة المحرك إلى درجة حرارة التشغيل العادية. ومع ذلك ، في هذه الحالة ، لم يتم حل المشكلة بالكامل: يزداد تآكل المحرك حتى أثناء التشغيل في وضع الخمول إذا بدأت السيارة في الطقس البارد. تُظهر البيانات الإحصائية التي جمعتها مكاتب تصميم السيارات الأرقام المخيبة للآمال التالية: أثناء التشغيل الأولي للمحرك في حالة باردة ، يزيد تآكله عشر مرات (! ضربة معلم ساعة تبين دراجة حرارة المحرك - YouTube. ). يُعتقد أنه يمكن مقارنة بدء التشغيل على البارد بأمان من حيث الحمل على المحرك من حيث درجة الحمل والتآكل لبضعة أشهر من تشغيل الماكينة في ظل الظروف العادية عند درجة حرارة ثابتة تبلغ +25 درجة. من أجل تجنب أكبر عدد من الظواهر السلبية ولتوفير موارد المحرك التي تم تطويرها من خلال أجهزة التسخين المسبق. دعنا نحجز على الفور: في مناخ لا تقل فيه درجة الحرارة اليومية عن +10 على مدار العام ، تختفي الحاجة إلى هذا الجهاز... كما أنه غير مطلوب إذا لم تقم بتشغيل السيارة على الإطلاق في فصل الشتاء.
يتمتع أي محرك احتراق داخلي بأقصى قدر من الكفاءة عندما يصل إلى درجة حرارة معينة. بالنسبة لوحدة البنزين ، هذه المعلمة موجودة بالفعل. مراجعة منفصلة... الآن دعنا نتحدث عن الميزات التي يمتلكها محرك الديزل. سيعتمد الحد الأقصى لإنتاجه بالفعل بشكل مباشر على ما إذا كان يتم الحفاظ على درجة الحرارة فيه أم لا. دعونا نفكر في سبب كون درجة حرارة معينة للوحدة شرطًا مهمًا لتشغيلها بسلاسة. نسبة الضغط الشرط الأول الذي سيعتمد عليه على ما إذا كان المحرك يصل إلى درجة الحرارة المطلوبة هو نسبة الضغط. يوصف هذا المصطلح بالتفصيل. هنا... باختصار ، يعتمد الأمر على مدى قوة ضغط الهواء في الأسطوانة ، سواء اشتعل وقود الديزل في الحجرة أم لا. في وحدة العمل ، يمكن أن تصل هذه المعلمة إلى 6-7 مئات درجات. على عكس وحدة البنزين ، يوفر محرك الديزل احتراق الوقود عن طريق حقن جزء منه في الهواء الساخن. كلما زاد ضغط الأسطوانة ، زادت درجة حرارتها. ساعة تبين درجة حرارة المحرك 1698 سي سي. لهذا السبب ، يتم ضبط المحرك بحيث تعزز نسبة الضغط الخاصة به احتراق الوقود بشكل متساوٍ ، بدلاً من انفجاره المفاجئ بمجرد أن يبدأ في الرش. إذا تم تجاوز ضغط الهواء المسموح به ، فلن يكون هناك وقت لتكوين خليط الوقود والهواء.
حتى تصل إلى درجة حرارة التشغيل ، لا ينبغي زيادة الثورات بأكثر من 2, 5 ألف. يمكنك التبديل إلى وضع أكثر ديناميكية عندما ترتفع درجة حرارة مانع التجمد إلى 80 درجة. إليك ما سيحدث إذا كان محرك الديزل يعمل في وضع محسّن ، ولا يسخن بدرجة كافية: لزيادة السرعة ، سيحتاج السائق إلى الضغط على دواسة الوقود بقوة أكبر ، مما سيؤدي إلى زيادة استهلاك وقود الديزل ؛ كلما زاد الوقود في الغرفة ، كلما اشتعلت. سيؤدي ذلك إلى دخول المزيد من السخام إلى نظام العادم ، مما يؤدي إلى ترسبات سميكة على خلايا مرشح الجسيمات. سيتعين تغييره قريبًا ، وفي حالة بعض السيارات يعد هذا إجراءً مكلفًا ؛ بالإضافة إلى تكوين رواسب على مرشح الجسيمات ، يمكن ملاحظة تكوين السخام على رذاذ الفوهة. ساعة تبين درجة حرارة المحرك بنزين ممشى. سيؤثر هذا على جودة الانحلال للوقود. في بعض الحالات ، يبدأ وقود الديزل بالامتلاء ولا يتم توزيعه على شكل قطرات صغيرة. لهذا السبب ، يختلط الوقود بشكل أسوأ مع الهواء ، وليس لديه وقت للحرق قبل نهاية ضربة المكبس. حتى يتم فتح صمام العادم ، سيستمر وقود الديزل في الاحتراق ، مما يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة المكبس المحلي بشكل مفرط. قريبًا جدًا ، مع هذا الوضع ، يتشكل ناسور فيه ، مما يؤدي تلقائيًا إلى إصلاح شامل للوحدة ؛ يمكن أن تحدث مشكلة مماثلة مع الصمامات وحلقات O ؛ لن توفر حلقات المكبس الفاشلة ضغطًا كافيًا ، وهذا هو السبب في أن الهواء لن يسخن بدرجة كافية للاحتراق النشط لمزيج من الهواء ووقود الديزل.