عبارات عن الهدوء وراحة البال جميلة ومؤثرة، فهم يعبرون عن صفاء النفس والذهن وخلو الحياة من الشوائب المزعجة التي تهيج حياتنا وتجعلنا نكرهها، والإنسان خُلَق في كبد المعاناة وتحمل المسئولية، ولكن بعد كل هذا التعب يحتاج لوقت الراحة والهدوء، لذلك ومن خلال موقع جربها سوف نتعرف على عبارات عن الهدوء وراحة البال. عبارات عن الهدوء وراحة البال نمر في حياتنا بالكثير من المتاعب وهذه هي طبيعة الحياة وهذا هو السبب الذي يجعلنا نحتاج للهدوء والراحة في حياتنا لبعض الوقت حتى نستطيع إكمال الحياة، ومن عبارات عن الهدوء وراحة البال: الهدوء يحتاج إلى الكثير من المهارات أما الضجيج يحتاج إلى موهبة الصراخ فقط. أنسحب بهدوء عندما أتأكد أن هذا المكان لم يعد لي. أزعجني ضجيج الحياة أشتاق إلى الهدوء وراحة البال. الهدوء كلمة جميلة لدرجة أن حروفها لا تحتوي على نقاط. الهدوء حلم عظيم. أصبحت أحب الهدوء كثيرًا وكأن كلماتي قد ماتت. تعلموا الهدوء كما تعلمتم الكلام. في الهدوء نعيم والصمت حياة. الهدوء صديقي كلما ساء بي الحال لجأت إليه. التفكير في هدوء يوصلك إلى أصح القرارات. Sada4press.com .:. الأخبار .:. *حملة "نحنا فينا"* بقلم علي خيرالله شريف تنتشر على جانبي الطرقات في لبنان لافتات حمراء فاقعة اللون، تحمل عباراتٍ يتخيل الق. تحلى بالهدوء ولا تدع لسانك يشارك عينك في انتقاد الناس.
منحني الله الحكمة لأتحلى بالهدوء وراحة البال. الهدوء وراحة البال هم سبب نجاحي. اقرأ أيضًا: أجمل كلمات وعبارات عن الأصدقاء الأوفياء كلمات عن الهدوء الهدوء أحمل الصفات ولا تعني الضعف أو عدم القدرة على الحديث بل تعني قوة الشخصية والقدرة على التحدث في الوقت المناسب، نقدم لك أجمل عبارات عن الهدوء وراحة البال: خل الكلام ما قل ودل ولم يمل. ما بين الهدوء والصمت تفاصيل لا أحد يدركها. الهدوء يزيد الشخص جاذبية. يوجد العديد من الأشخاص يفضلون الهدوء لكي يشعروا بالراحة. أحب الصمت فهو نصف مزاجي. الهدوء لا يعني أن الشخص لا يمتلك الهموم والصمت لا يدل على ضعف الشخصية. إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب. بداية الاسترخاء تبدأ من الهدوء. التفكير البالغ أقصى درجات الهدوء. أصبحت كالمسنين لا أريد سوى الهدوء. قد يدعي الفرد الهدوء بينما بداخله بركان هائج. يختفي الهدوء عندما يغيب المنطق. أنا في استعداد لبيع الكون كله مقابل وقت هدوء. الهادئون ينجذبون للقراءة. أجمل عبارات عن الهدوء وراحة البال – ابداع نت. الصمت متعة في زمن الثرثرة. ليس كل هادئ خالي البال وليس كل صامت لا مبالي في الهدوء ألف حكاية. أريد ليلا قصيرا مؤطر بالهدوء ينتهي بموت لا يعني أحد أصبحت الإنسانية مسرفة في الضوضاء وتحطيم الهدوء.
والجميل في دعاياتهم الركيكة تلك، أنها تتناغم بالتنسيق التام، مع تصريحات سفراء الدول التي تجتاح لبنان وتدعمهم؛ فهذا السفير يُقَدِّم الوعود بأكثر من ثلاثين مشروعاً للبنان إن كانت نتائج الانتخابات تلبي طموحاته. وذاك السفير يزرع البحر وعوداً بالمن والسلوى والرفاهية والازدهار، والطمأنينة وراحة البال. وتلك السفيرة تُطلقُ تهديداتها صبح مساء على شكل عصا، وتقدم وعودها الكاذبة على شكل جزرة. وبين أحضان السفراء، تشهد الساحة اللبنانية، الولائم والإفطارات، وحفلات المبايعة الغوغائية التي لا يتبين فيها الرأس من الذنب. وتَعِجُّ بفضلها الشاشاتُ والصالات والمطابخ، بعجقة العمائم وعارضات الأزياء، وطيبات المآكل والمشارب. عبارات عن الهدوء وراحة البال مرتاح. وتزدحم الحصص الغذائية وعبوات الزيت وصلصة الطماطم على أبواب المقترعين، وكذلك صور المرشحين وعبارات القدح والذم. سَيِّدُ الموقف هو البذخ والإنفاق؛ فكل إعلاناتهم الانتخابية، بالشكل الفاقع غير الرصين وباهظ التكاليف، وبأسلوبها الركيك، بالإضافة إلى وعودها بإنقاذ الدولة من إفلاسها الذي صنعوه بأيديهم وكيدهم، تذكرنا بأسلوب إحدى ممالك "الخير" المستطير، بالتعاطي السياسي، وشراء الذمم والكرامات، وبدكتاتورية "الديمقراطيات"، والأساليب الحمقاء في العلاقات الدبلوماسية والأمنية الهمجية، في القنصليات والسفارات وفي العدوان على الشعوب والدول.
جميع الحقوق محفوظة
*حملة "نحنا فينا"* بقلم علي خيرالله شريف تنتشر على جانبي الطرقات في لبنان لافتات حمراء فاقعة اللون، تحمل عباراتٍ يتخيل القارئُ أن ناشرَها هو ماردُ مصباح علاء الدين قد برز للناس مصطحباً معه رهطاً من عائلته وهم أفراخ عمالقة، ليقولوا لهم "شبيك لبيك عبدك بين إيديك"، ولِيعِدوهُم بتحقيقِ أمنياتهم بلمحِ البصر، مقابل وضع لوائحهم "زي ما هيي" في صناديق الاقتراع. عبارات عن الليل والقهوة. لافتات متعددة الأحجام والمضمون كُتِبَ عليها *"نحنا فينا نضوِّي البلد"، "نحنا فينا نحرر الدولة"، "نحنا فينا نحمي الدولة"، نحنا فينا نطبق اللامركزية"... الخ. * وكل هذه" المعجزات" التي يتبجحون أنهم قادرين على تحقيقها، هي نفسها ما كانت تشكو من شيء قبل أن يضربوها هم أنفسهم وأسيادُهُم في السفارات التي ترعاهم، وقبل أن يضربها حلفاؤهم الفاسدون المتغلغلين في أوصال الدولة بحماية تلك السفارات والزعامات السياسية والدينية المتحلقة حولها والباسطة خطوطها الحمراء عليها. وهم يظنون أن وُعودَهُم سَتُبَرِّئهُم، وستعمي أبصار الناس عن أفعالهم الشائنة المعاصرة، والقديمة المتجددة، التي جَرَّعت الوطن والشعب المآسي على مدى عقود الحرب الأهلية، وما زالت تفعل أفاعيلها بهم لغاية اليوم.