ذا لاست ساموراي ( بالإنجليزية: The Last Samurai؛ يعني حرفياً « الساموراي الأخير ») هو فيلم أمريكي ملحمي دارمي أخرجه وشارك في إنتاجه إدوارد زويك الذي ساهم أيضاً في كتابة السيناريو والحوار مع جون لوغان من إنتاج شركة وارنر بروس. جسد بطولة الفيلم كل من توم كروز - الذي ساهم في إنتاجه - وكين وتنابي وشين كويامادا وتوني غولدواين وهورويوكي سانادا وتيموثي سبال وبيل كونولي. ذا لاست ساموراي - The Final Charge: استماع وتحميل ألبوم مع الكلمات | Deezer. أتت فكرة الفيلم من مشروع لفينسينت وارد الذي شد انتباه إدوارد زويك فقرر فينسينت أن يكون المنتج المنفذ وحيل إخراجه والقيام عليه للإدوارد زويك. تم تصوير بعض مشاهد الفيلم في البلاد النيوزلاندية. جسّد توم كروز شخصية نيثن ألغرين النقيب الأمريكي الذي تدخل شخصياً وحسّياً في نزاع وصراع جعله يحتك مع محاربي الساموراي في أعقاب فترة استعادة وسيطرة الإمبراطور ميجي على اليابان في القرن التاسع عشر. استلهمت قصة الفيلم من ثورة ساتسوما عام 1877م الذي قادها سايغو تاكاموري واقتبس أيضاً من التغريب الذي مس اليابان من قبل القوى الاستعمارية وجعل نصيب الأسد للتغريب في الفيلم للولايات المتحدة [ لأن الجمهور الأمريكي هو المستهلك له. استندت أحداث الفيلم أيضاً على قصة جولز برونيه النقيب في الجيش الفرنسي الذي قاتل مدة طويلة مع إنوموتو تاكييكي في الحرب البوشينية واستندت أيضاً على قصة المرتزقة الأمريكي فريدريك تاونسند وارد الذي ساعد في تغريب الجيش الصيني من خلال تشكيل فرقة الجيش المنتصر.
أحداث الفيلم تبدأ احداث الفيلم بجلب النقيب نيثن (توم كروز) لتدريب الجيش الياباني الذي يتم اعداده حاليا للقضاء على مقاتلي الساموراي الذين يقودهم كاتسوموتو بوجود الوزير اومورو المسيطر على الامبراطور الشاب، ويطلبون منه الإسراع باعداد الجيش للمعركة لكنه ينصحهم بأن الجيش غير جاهز إلا انهم يجبرونه على المعركة. وتكون المعركة مع الساموراي والذين كانو سابقا الحرس للإمبراطور، ويتقهقر جيشه الضعيف من ناحية التدريب ويحيطون به ويستطيع قتل أحد القادة ويتم اسره مع أحد ضباط الجيش الياباني الجديد والذي كان أحد الساموراي سابقا. الأرباح حصل الفيلم في شباك التذاكر حول العالم ما يربو 456 مليون دولار. ورشح لجوائز عدة منها الأكادمي أوارد والغولدن غلوب ومن المجلس الوطني للرأي العام. اقرأ أيضاً آخر ساموراي (رواية) جول برونيه Source:
أصول القصة استندت أحداث الفيلم أيضاً على قصة جولز برونيه النقيب في الجيش الفرنسي الذي قاتل مدة طويلة مع إنوموتو تاكييكي في الحرب البوشينية واستندت أيضاً على قصة المرتزقة الأمريكي فريدريك تاونسند وارد الذي ساعد في تغريب الجيش الصيني من خلال تشكيل فرقة الجيش المنتصر. أحداث الفيلم تبدأ احداث الفيلم بجلب النقيب نيثن ( توم كروز) لتدريب الجيش الياباني الذي يتم اعداده حاليا للقضاء على مقاتلي الساموراي الذين يقودهم كاتسوموتو بوجود الوزير اومورو المسيطر على الامبراطور الشاب، ويطلبون منه الإسراع باعداد الجيش للمعركة لكنه ينصحهم بأن الجيش غير جاهز إلا انهم يجبرونه على المعركة. وتكون المعركة مع الساموراي والذين كانو سابقا الحرس للإمبراطور، ويتقهقر جيشه الضعيف من ناحية التدريب ويحيطون به ويستطيع قتل أحد القادة ويتم اسره مع أحد ضباط الجيش الياباني الجديد والذي كان أحد الساموراي سابقا. الأرباح حصل الفيلم في شباك التذاكر حول العالم ما يربو 456 مليون دولار. ورشح لجوائز عدة منها الأكادمي أوارد والغولدن غلوب ومن المجلس الوطني للرأي العام.
[3] تبين مما سبق، أن عبارة قيمة الرقم الهيدروجيني للقاعدة أقل من 7، هي عبارة خاطئة؛ فالصواب أن للقاعدة، رقماً هيدروجينياً، يزيد عن 7، في حين أن الحمض، هو الذي يقل رقمه الهيدروجيني عن 7، بينما يمثل الرقم الهيدروجيني 7، المادة المتعادلة، وقد تمت الإشارة فيما سبق، إلى تعريف كل من هذه المواد الثلاثة، بالإضافة إلى تعريف الرقم الهيدروجيني.
مفهوم الرقم الهيدروجيني - PH قانون حساب الرقم الهيدروجيني - PH مفهوم الرقم الهيدروجيني – PH: يعتمد فهم تعريف الرقم الهيدروجيني على فهم تعريفي الحموض والقواعد ، وحيث أن الحمض هو زيادة تركيز الهيدروجين التي يعير عنها أحياناً بأيون الهيدرونيوم الذي يمثل اتحاد ثلاثة ذرات هيدروجين مع كل ذرة أكسجين واحدة بدلاً من اتحاد ذرتي هايدروجين مع ذرة الأكسجين في جزيء الماء. ويقابل تعريف الحمض تعريف القاعدة الذي يمثلا نقصاً في تركيز ذرات الهيدروجين الذي يعبر عنه أحياناً بأيون الهيدروكسيد الذي يمثل اتحاد ذرة هيدروجين واحدة مع ذرة أكسجين واحدة بدلاً من ذرتي هيدروجين كما في جزيء الماء ، وبناءً على اختلاف درجة الحموضة للمحاليل المختلفة واختلاف درجة القاعدية أيضاً ظهرت الحاجة لمعرفة وتحديد مدى هذه الحموضة أو القاعدية لها، لذلك فقد استحدث العلماء ما يسمى بالرقم الهيدروجيني الذي يعطي قيمة محددة لدرجة الحموضة أو درجة القاعدية محصورة بين الرقم واحد 1 والرقم أربعة عشر 14. وتفصيلاً لذلك فإن قيم الرقم الهايدروجيني التي تقع بين الرقم (1) والرقم (7) تمثل المحاليل الحمضية من أمثلتها عصير الليمون وكلما اقتربت قيمة الرقم الهيدروجيني من الرقم (1) فإن نسبة الحامضية تزداد وكلما اقتربت قيم الرقم الهيدروجيني للمحاليل من الرقم (7) فإن نسبة الحامضية تقل.
فبالتالي ينشأ جهد كهربائي عليه. هذا الجهد الكهربائي يعمل على تغيير مرور التيار الكهربائي في الترانسيستور. من الممكن أن يحدث تحويل ذلك التغير في التيار إلى إشارة كهربية عن طريق جهاز ملائم فيتم إعطاء قيمة الPH مباشرة. تعيين الPH بكاشف لوني[عدل] يتم تعيين الأس الهيدروجيني لمحلول عن طريق استعمال طريقة مقارنة اللون. هذه الطريقة يستخدم بها كواشف لونية.