أنت هنا المستفيدون من مشاريع مركز الخريجين خريجي جامعة الملك سعود في مختلف الدرجات العلمية من خلال توفير فرصة التدريب والتأهيل المهني المناسب ومن ثم التوظيف. المعنيون بالخطط والبرامج الأكاديمية بجامعة الملك سعود من خلال التعذية الراجعة المقدمة من قِبل الخريجين وأرباب العمل والإحصائيات الرسمية. القطاع العام والخاص من خلال توفير قاعدة بيانات من مركز الخريجين لأفضل الكوادر البشرية من حديثي التخرج في مختلف التخصصات.
أنت هنا مشروع رابطة مركز الخريجين التطوعية بجامعة الملك سعود الهدف من هذا المشروع هو إنشاء رابطة مركز الخريجين بجامعة الملك سعود لبناء شراكة حقيقية بين الجامعة وخريجيها لتحقيق رؤيتها. الرؤية بناء شراكة حقيقة بين الخريجين والجامعة. أهداف الرابطة تعزيز وتنمية الولاء والانتماء عند الخريجين نحو الجامعة استثمار قدرات الخريجين في تنفيذ برامج المركز. تبادل خبرات الخريجين لدعم برامج التدريب والإرشاد المهني. التنسيق بين الخريجين والمركز لتطوير برامجه من خلال التغذية الرجعية. الفئة المستهدفة طلاب وطالبات – خريجي وخريجات جامعة الملك سعود مميزات النادي التطوعي الحصول على شهادة شكر وتقدير بحسب المشاركة. الحصول على اولية الانتفاع من برامج المركز. نظام خريجي الدراسات العليا. تقرير اللقاء الأول لأعضاء رابطة مركز الخريجين
فراجعت مراتب الجامعات السعودية الأخرى، فوجدت أن جامعة الملك عبدالعزيز حققت نتائج متقدمة تقريبا في كل التصنيفات العالمية السابقة، فهي صاحبة المركز 51 في تصنيف يو اس نيوز، وهي بالمرتبة 201 في تصنيف التايمز/ بل في تصنيف شنغهاي حققت مركزا متقدما 101، بينما في تصنيف كيو اس 143! خريجي جامعه الملك سعود للعلوم الصحيه. حتى جامعات حديثة نسبيا، أعطيت حقها في التصنيفات مثل جامعة الفيصل أعطيت 251 في تصنيف التايمز الشهير، والحق يقال، نسمع كل خير عن جامعة الفيصل في السنوات الأخيرة! وربما شيء جميل للجامعة الحديثة نسبيا أن تتقدم بمئات المراتب في التصنيف العالمي على جامعة مثل جامعة الملك سعود الأعرق في المملكة! كنت في حيرة، وقلت ربما التصنيفات العالمية المتعددة رغم أنها تبدو محايدة، ولها أسس تصنيف موضوعية إلى حد ما، لكن من الممكن أنها لا تعرف جامعة الملك سعود والجامعات المحلية كما نعرفها، فذهبت للتصنيفات المحلية والحكومية منها من باب الموضوعية، وقلت دعنا نرى كفاءة نتاج الجامعات، فعند مراجعة اختبار رخصة ممارسة الطب من هيئة التخصصات الصحية السعودية، نجد هناك تقدما للجامعات الجديدة أو الحديثة نسبياً على جامعة الملك سعود، وهنا الواحد يفخر بجامعة الفيصل، وأيضا كليات الراجحي الأهلية التي حققت مراكز أولى في السنوات الأخيرة!
هل مشاهدة الانمي حرام الاجابة هى: ليست حرام ما لم تكن فيها مخالفات شرعية بأن تشتمل على أمور محرمة، أو مفاهيم مخالفة للإسلام، كالدعوة إلى عقائد غير المسلمين، أو الاستهزاء بشيء من الدين، أو الدعوة إلى محرم، أو إقراره، أو شيوع الخلاعة والمجون، أو الموسيقى إلا إذا كُتم الصوت أثناء اشتغالها وغير ذلك من المحرمات. والأولى بالمسلم أن يشغل نفسه بما ينفعه من قراءة، أو مشاهدة للبرامج المفيدة النافعة في الدين والدنيا، وألا يشتغل أو يكثر من مشاهدة هذه المسلسلات الكرتونية وغيرها وإن خلت من المحاذير، لعدم فائدتها في الجملة وتضييعها لعمر الإنسان، والله الموفِّق للصواب.
ذهب بعض المشايخ الذين عاشوا في بداية القرن الحالي مثل الشيخ محمد بن صالح آل عثيمين أن الكرتون حكمه في محل تردد لكن لا إثم فيه إن كان لا يتسبب في الخطر على العقل، وذلك من حيث تلويث العقيدة أو تشوه القيم الإسلامية. هل هذا الأساس جاءت إجابة هذا العالم الذي عاصر الكرتون والأنمي على سؤال هل مشاهدة الأنمي حرام؟ بالنفي، بل وجواز مشاهدته مع ضمان عدم وجود ما ينافي العقيدة. كما ذهب بعض العلماء المعاصرين أيضًا إلى جواز مشاهدة الأنمي أو الكرتون للأطفال أو الشباب إن كان به من الفائدة للعقل. ضوابط جواز مشاهدة الأنمي - إسلام ويب - مركز الفتوى. اقرأ أيضًا: هل التصوير الفوتوغرافي حرام إن الكرتون والأنمي محل نقاش بين العلماء بالإجازة أو التحريم، لذلك كن حسن الاختيار في كل الحالات لما تراه عيناك وعيني طفلك للسلامة من الإثم. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة زيادة ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من زيادة ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
وأقصد أن لا يُجعل الوقت كله في متابعة الرسوم المتحركة.
وبين ماتكون الحكمة حجز الناس عنه بالرفق واللين، وإعطائهم بعض مايحبون حتى ينكفوا عما وراءه مما هو أعظم منه ، كما فعل عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه في حمل الناس على الأمر الأول ، وقد بعدوا عنه بعض الشيء! فكان يعطيهم الحلوة من الدنيا رجاء أن يقبلوا معها مايريده رضي الله عنه منهم من أمر الدين. ولاشك أن مانحن بصدده هو من جنس الأمر الثاني.
والله تعالى أعلم. المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د. عبدالله الفقيه