بأمر مجلس إدارة نادي المريخ برئاسة سوداكال
صحافة 24 نت.. عاجل - مجموعة الأهلي.. المريخ السوداني مهدد بالاستبعاد من دوري أبطال إفريقيا والان إلى التفاصيل: يواجه نادي المريخ السوداني خطر الاستبعاد من دوري أبطال إفريقيا بسبب التأخر في سداد مستحقات لاعبيه السابقين الغاني فرانسيس كوفي والنيجيري استيفين وارجو. ومن المقرر أن يلعب المريخ ضد الأهلي يوم 18 مارس المقبل على ملعب السلام ضمن منافسات الجولة الخامسة من منافسات دور المجموعات بدوري أبطال إفريقيا. ووفقًا لما ذكره موقع "كفرووتر" السوداني فإن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم قد أمهل المريخ 30 يومًا لسداد هذه الغرامات والمستحقات المتأخرة لكن لم يتبقَ سوى 5 أيام فقط على انتهائها. اخبار نادي المريخ عاجل الالكترونية. طالع أيضًا.. مستند | رسميًا.. المريخ يحسم الجدل ويحدد ملعب مباراة الأهلي وأضاف التقرير ذاته أن المستحقات تقدر بـ54 ألف فرنك سويسري، وحال تأخر المريخ في السداد سيتعرض لعقوبات قاسية تتمثل في الحرمان من التعاقدات والإبعاد من بطولة دوري أبطال إفريقيا إضافة لخصم النقاط والهبوط لدرجة أقل. وأوضح الموقع السوداني أن مجلس إدارة المريخ برئاسة حازم مصطفى لم يعمل على سداد هذه المستحقات حتى هذه اللحظة، على الرغم من أن المهلة ستنقضي بحلول 12 مارس مما سيجعل العقوبات المفروضة تسري تلقائياً على المريخ.
وأضاف " سأعقد جلسة مع مسؤولي الزمالك غدًا لتسوية الصفقة وإنهاء إعارة اللاعب إلى المريخ". اخبار نادي المريخ عاجل الان. واستكمل تصريحاته "محمود شبانة طلب الخروج من الزمالك على سبيل الإعارة، في ظل عدم قيده لعقوبة النادي بوقف القيد لفترتين، واللاعب يرغب في العودة من جديد إلى الفارس الأبيض، عقب انتهاء إعارته". وأتم تصريحاته "انتقال محمود شبانة، إلى المريخ السوداني، لرغبته أيضا في المشاركة بدوري أبطال إفريقيا". يذكر أن الزمالك حقق الفوز علة إنبي ، بهدفين دون رد، في المباراة التي أقيمت أمس الثلاثاء، في إطار منافسات الجولة الأولي لمنافسات الدوري المصري الممتاز. صحفي بموقع واتس كورة، مسؤول عن تغطية الدوري المصري، والبطولات العربية والعالمية و متابعة تصريحات المدربين وتقديم ملخصات تفصيلية عن أهم المواجهات الكروية.
اتهم حازم مصطفى ، رئيس المريخ السوداني ، نائبَه محمد سيد أحمد بالكذب، وطالبه بالاعتذار على إثر انتشار مقطع مصوَّر تحدث فيه عن وجود اتفاق بين ناديه مع الأهلي المصري وماميلودي صن داونز الجنوب أفريقي ضد مواطنه الهلال في بطولة دوري أبطال أفريقيا. الكسب الرخيص وقال "مصطفى" في بيان رسمي: طالعتم بكل أسف الفيديو الذي تم تسجيله في اجتماع لمعالجة سوء التفاهم بيني ونائب رئيس المجلس، والأسف على السقطة الأخلاقية، وأن يصل المستوى بالاختلاف في وجهات النظر الإدارية أيًّا كان المخطئ داخل المجلس إلى تدمير المريخ بالكذب والكسب الرخيص الذي يضر بسمعة النادي أولًا والإضرار بالعلاقات الإستراتيجية التي بدأت مع نادٍ كبير كالأهلي المصري في تبادل الخبرات الفنية والإدارية وشراكات ذكية تتجاوز حدود العقول التي لا تفكر إلا في البيع والشراء للذمم، والضرر الذي سيعيب المريخ في علاقته مع أندية تربطنا بها علاقة وطن قبل المنافسات الشريفة. أخلاقيات اللعبة وزاد: لو كان الحديث اتهامًا لشخصنا لسفهناه ولكن أن يكون للمريخ في تاريخه وسمعته والذي من المتوقع أن يترتب على هذا الحديث الخطير عواقب وخيمة لا ينبغي أن يمر هذا الادعاء الكاذب دون محاسبة حفاظًا على حقوق ومكتسبات النادي واحترامًا لعلاقاته مع الأندية المنافسة وأخلاقيات اللعبة والقوانين المنظمة لها، ومن باب الحفاظ على حقوق المريخ وسمعته وعلاقته الطيبة وتاريخ مشاركاته في هذه المنافسة على مر تاريخها الطويل، فأنا أعتذر لجماهير المريخ وأقطابه وكباره على ما حدث.
وفيما يتعلق بجائحة كورونا، أعلنت وزارة الصحة لدى كيان الاحتلال الاسرائيلي، اليوم الثلاثاء، عن تسجيل نحو 11 ألف إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، في رقم قياسي هو الأعلى خلال الموجة الرابعة، وذلك بعد إجراء 147 ألف اختبار يوم أمس الإثنين، بلغت النسبة الإيجابية منها 7. 5 في المئة. وتتزامن هذه المعطيات الجديدة والمعدل القياسي مع الإعلان عن فحوى خطة العودة للمدارس وافتتاح العام الدراسي الجديد بانتظام في الأول من أيلول/سبتمبر، التي أقرتها حكومة الاحتلال الإسرائيلي، على الرغم من الانتقادات والأصوات الداعية إلى تأجيل افتتاح العام الدراسي لمدة شهر لحين استكمال حملة التطعيمات وتراجع الجائحة.
حالياً هناك 17 بلداً أوروبياً أوقفت استخدام لقاح «أسترازينيكا»، بينما في بريطانيا لا يزال اللقاح هو «حصان العمل»، حسب التعبير الإنجليزي، في التعامل مع مهمة شاقة أو التعامل مع مشروع ضخم. فهناك ثلاثة لقاحات تستخدم اليوم في المملكة المتحدة: «فايزر»، و«موديرنا»، و«أسترازينيكا»، والأخير طعم به أكثر من 19 مليوناً، أي أكثر من 50 في المائة من الذين طعموا. وبينما يحجم عدد كبير من السكان في البلدان الأوروبية (ما بين 50 في المائة إلى 70 في المائة في استطلاعات الرأي) عن تعاطي لقاح «أسترازينيكا» قال أكثر من 75 في المائة من البريطانيين إنهم مطمئنون للمصل. ويعود هذا الوعي المرتفع في تقديرنا إلى دور مسؤول لعبته الصحافة البريطانية، خصوصاً الشعبية الورقية في تغطيتها لمسألة الجلطات الدموية. فمن بين 19 مليوناً طعموا باللقاح، أصيب 30 بجلطات، توفي منهم سبعة فقط. تطعيم الاربع شهور في السعودية 2021. الصحافة وضعت الأرقام في إطارها المسؤول لأن واحداً من كل أربعة ماتوا في مستشفيات بريطانيا (نهاية عام 2018) كانت الجلطات الدموية سبباً في الوفاة قبل «كورونا». «الصن»، أكثر الصحف البريطانية انتشاراً وتوزيعاً، قالت على الصفحة الأولى إن نسبة الوفيات بين المطعمين 0.
وأكد أنه في ظل الظروف الحالية فإن الادارة العامة للرعاية الأولية تعمل جاهدة لضمان وصول الخدمات الصحية لجميع الفئات المجتمعية وضمان حصولهم على الرعاية الصحية والتطعيمات اللازمة، ودون تعريضهم لخطر الإصابة بعدوى كورونا. وشدد على أهمية التباعد الجسدى على أن تكون مسافة التباعد أكثر من متر داعيا جميع المواطنين الى ضرورة الالتزام بإجراءات الوقاية و مكافحة العدوى. ودعا إلى ضرورة ارتداء الكمامة للمراجعين والموظفين على حد سواء الى جانب التأكيد على ان يرافق الطفل مرافق واحد فقط ، والالتزام بالمواعيد والتواريخ المحددة للمحافظة على الوقاية والسلامة.
واستمرت الحملة لأربعة أشهر منذ بداية استخدامه، بدعوى أنه لم تتم التجارب عليه في وقت كافٍ كأول لقاح يجري التطعيم به في العالم. المفارقة أن عدداً من البلدان الأوروبية، كالمجر والنمسا، شقت عصا الطاعة عن مفوضية الاتحاد الأوروبي، وبدأت في التعاقد مع الشركة الروسية، حتى ألمانيا التي تعد العمود الفقري للفيدرالية الأوروبية أكد وزير الصحة فيها، ينيز شباهن، أول من أمس، أن بلاده تتفاوض مع الشركة الروسية لتوفير اللقاحات. تطعيم الاربع شهور في السعودية. والخطوة تدعو للاطمئنان، وإن بدا أن الحاجة وليس المنطق كانت وراء الموقف البراغماتي. وبعد شهرين من خلافات أثارتها مفوضة بروكسل مع شركة «أسترازينيكا» للأدوية، واتهامها بتفضيل بريطانيا على بلدان الاتحاد في توريد اللقاح (رغم وجود عشرات الملايين من الجرعات مخزونة لدى البلدان الأوروبية) بدأت حملة للتشكيك في اللقاح الذي اكتشف في معامل أكسفورد في بريطانيا، بتصريحات بدت للمراقبين غير مسؤولة من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، حول تقارير عن جلطات دم نفر قليل من الذين تلقوا اللقاح. وكانت النتيجة إحجام أعداد متزايدة من الفرنسيين عن تعاطي اللقاح مما أدى إلى زيادة العدوى وإغلاق النشاط العام في فرنسا.