كلمات اغنية ليله خالد عبد الرحمن. ليلة.. غريبه كانت الليله.. سهرتك ليل تعليله وحلمي حلم.. طفل سعيد.. حلم بعيد.. وكانت ليلة بخيله.. ليله خذني جسد مع روح.. أذوب فغرامك حيل.. ليلة ثمنها روح خذ قلبي المفتوح.. عشتك حبيبي ليل.. يا سرّي المفضوح يا اطهر من الماء.. يا صبح لا تقبل | ليلة .. غريبة كانت الليلة .. سهرتك ليل تعلي… | Flickr. يا اطهر من الماء وأنقى من الغيمة.. يا صبح لا تقبـل.. عـط الليل من وقتـك. وامهل سهـارى الليل عمرنا ليلة اسم الاغنية: ليله كاتب الاغنية: خالد عبدالرحمن ملحن الاغنية: خالد عبدالرحمن غناء: خالد عبد الرحمن
سجادة صلاة، ومريد اتوكل على ربه، بابه مفتوح ، من غير حراس، راكع، مطّمن لحمايته، وقبل ما تسأل، بيجاوبك: «إن ينصركم الله فلا غالب لكم».. صباح الفل. وهدمة فى شنطة على كرسي، لسيدنا الساعى على رزقه، لبى نِدا صحاه: «الصبح يا ولدي»، والصبح حداه ، موعد رحيل عن بلده ، للقاهرة ، بيومية عمله وجدع فى إيديه لقمة فول، تشوفه تفتكر الدنيا بحالها من مُلكه، عينه بتضحك، بتحب الصبح، وتستبشر بواهبه، ماشى ومش هامه، ما هو باب زويلة فى ضهره، بيفكره بمجده، وسبيل «نفيسة البيضا» وكُتابها لساه باقى وبيحكى، دايرة الزمن لجارية المماليك. حسبي على دنيا سقت قلبــي هموم !!! وحسبي على خلن وقف ضدي معاها !!!. وإذا كانت الأماكن تشِم الصباحات بروحها، وإذا كان من الممكن أن تطوف الأرض وتجد صباحات أبهى، فى مدن أخرى، لكنك حين تريد صبحا صادقا،إنفلق على فطرته وبقى على حُسنه.. فلن تجد سوى صبح القاهرة لأن صبح القاهرة يجرى بحسن النية وصدق التوكل. رابط دائم:
ويحي! كَيْف نَلْقَاهُ وقد غَلبَ الهوانُ بنا وغَابَ المَنطِقُ رمضانُ أقْبِلْ! يا صبح. ذكرياتُ النّصْرِ لا تُمْحى! يُعيدُكِ مغربٌ أو مَشْرقُ قد كنتَ يا رمضانُ شَهْرَ إباءةٍ عِزَّاً أجلَّ ورايةً لكَ تسمُقُ قد كنتَ شهرَ ملاحِمٍ ممتَدَّةٍ حقّاً يَجُولُ وآيَةً لا تَخْلَق قَدْ كنتَ تشْهَدُ أُمّةً موصولةً صفّاً تُجَمِّعُهُ العُرا والموْثِقُ واليومَ قَدْ غلبَ الصّراعُ فَمُزِّقُوا إرَباً على أهوائهمْ وتفرّقُوا أُغْضي حَياءً إِنْ بَدَتْ إطلالةٌ مِنه ونَحْنُ بنا الهوانُ المُرْهِقُ الدَّار! يا لِلدار! كانَتْ ساحةً يُجْلى بها مَغْنىً ورَوْضٌ مُوْنِقُ أنّى التفتَّ زُهورُها فوّاحةٌ عَبَقاً ومِسْكٌ في الدّيار يُفَتَّقُ وتُمَدُّ أغْصانٌ يَفيضُ عطاؤها نُعمى تطيبُ وكلُّ غصنٍ مورقُ واليومَ قد ذَبُلَتْ أَزاهرنا وَجَفّ ـت في الدَّيار وغاض نبعٌ ريّقُ قد كنتَ يا رَمضان تُشْرق في ربى الأقصى هُدىً أَغْنى وحقّاً يَنْطقُ واليومَ يمرَحُ في مرابعه اليهو دُ وحولَه صَمْتٌ هنالك مُطَبْقُ رِجْسٌ يَسودُ على الديار وفتنةٌ تعلو وسُلْطانٌ يُذِلُّ وَيَخْنُقُ المسجدُ الأقصى! وطالَ إِسارُهُ وأنينُه وحَنينُه وتشوُّقُ ويكاد يَصْرَخُ ثُمّ تُطْوَى صيحَةٌ بين الضجيجِ وكلُّ دَرْبٍ مُغْلَقُ رَمَضانُ أقْبِلْ!
متسلَّلاً! فُتِحَتْ له جُلُّ الثُّغور فجال فيها الفيلقُ وتَراهُ صفّاً واحِداً مُتَماسكاً والمسْلمون مَعَ الهَوان تفرَّقوا رَمَضان أَقْبِلْ! وامسحَنَّ من الأسى وأعِدْ لنا الأمَلَ الذي يتألَّق واغسلْ قلوب المسلمين وضعْ بها أملاً به تحيا القلوبُ وتخفقُ
ت + ت - الحجم الطبيعي الرموز غير القابلة للاستبدال (NFT) ستغير وجه الاستثمار إلى الأبد، على ما يبدو. فالأصول الرقمية التي تمثل أشياء من العالم الحقيقي فناً كانت أو موسيقى أو ألعاب فيديو تكتسب شهرة مطردة منذ 2014. أما اليوم، وفي الحي المالي لمدينة نيويورك على مقربة من شارع وول ستريت، فأصدرت شركة «نيون» الناشئة أول آلة بيع ذاتي (NFT) في العالم، ويأمل البعض أن تكون الوحيدة. أشار موقع «غيزمودو» في تقرير له أنه بات بالإمكان اليوم شراء «لا شيء» من آلة البيع الذاتي تلك التي تقبل بطاقات الائتمان والسحب المباشر من الرصيد. ويخرج من الآلة صندوق يحمل رمزاً مشفراً بداخله للـ (NFT) المختار من منصة شركة «نيون» التي تعرّف نفسها على أنها «منصة لجمع الأغراض الرقمية والرموز غير القابلة للاستبدال للجميع». وأشارت الشركة في بيان صحفي لها مؤخراً إلى أن «نيون قد أنشأت الطريقة الأسهل لبيع وشراء وتبادل الرموز غير القابلة للاستبدال دون الحاجة إلى عملات مشفرة ومحفظة عملات مشفرة أو معرفة متخصصة». وأضاف جوردان بيرنهولتز، الشريك المؤسس لـ«نيون» وكبير مسؤولي التسويق قائلاً: «إن منح الناس الخيار لاستخدام آلات البيع الذاتي ومنصة أونلاين سهلة تفصل العملات المشفرة عن مشاركة الرموز غير القابلة للاستبدال يعني إمكانية إشراك أوسع شريحة من الجمهور».
الرئيسية تعريف بالرابطة أعضاء الرابطة اتصل بنا بحث متقدم 13 تموز 2018 مصطفى عكرمة [email protected] طباعة البريد الإلكتروني < السابق شعر التالي > - نشرت هذه القصيدة في مجلة الوعي الإسلامي الكويتية في العدد 360 وسوم: العدد 780 التالي >
بطعم القشطة والحلاوة.. حبيت أقولك صباح الخير.. حبيت أصبح بالهدواة. صباحك أغلى من المسك والعنبر.. صباحك احلي من السكر.. صباحك مسك ومبخر. صباح الفل وصباح العسل.. صباحك حب وغزل. أهديك وردة فل.. لونها بلون قلبك.. يالي صباحك طل نور دربي ودربك. طيوري بالصبح شافوك.. من نظرتي عرفوك.. وبحبيبك حلفوك.. يا غالي ما تنسي اللي ما نسيوك. والله أشتاق إليك وأنتِ في أحضاني، وبكل جزءٍ من كياني. بتلهف لرحيق أنفاسك، أرسم من خدودك لون الزهور، ومن سكوتك لحن الهوى. صباحك خير يا مصحصح.. يا فل يا ورد مفتح. رسائل صباحية دينية رسائل دينية للمتزوجين يا ربي اجعل لقلب زوجي من كل همًا فرج.. ومن كل ضيق مخرج.. ومن كل عسر يسر. ربي انه زوجي.. اللهم أرح قلبه.. ونور بصيرته.. وأجمعني به في الجنة. اللهم إن زوجي فعل كل ما يسعدني,, فأسعد قلبه وأنر دربه,, وحقق أمالة. ربي الهم زوجي الفرح.. وزين قلبه بالأيمان.. وعمر لسانه بذكرك. ربي أن زوجي مريض فأشفه شفاء لا يغادر سقمًا.. اللهم أرح جسدًا أنهكه المرض.. وألهمه الصبر. ربي أنت القريب.. اللهم أبعد عن زوجي أصحاب السوء.. والرفيق السيئ.. ونور قلبه بذكر. اللهم إن زوجتي هي جنتي فأسعدها بقدر ما أسعدتنا.. وأعطها الصحة والعافية، وزد عليها الصلاح والتقى والعفاف.
أما بعد: لقد غفل كثير من المسلمين اليوم عن موالاة إخوانهم ونصرتهم، والقيام بحقوقهم، ومحاولة مساعدتهم وتكفلهم، وغاب التكافل والتراحم والمواساة بينهم لإخوانهم الضعفاء والمساكين والفقراء والمنكوبين، حتى تجد بعض الموسرين والمحسنين من تجار المسلمين وأغنيائهم يفضل التطوع بالحج والعمرة وغيرهما من نوافل الأعمال التي يعود أجرها عليه وحده، على مواساة إخوانه المعوزين، بل وعن أقرب الأقربين إليه من أهله وأرحامه وأصدقائه وجيرانه. رُويَ أن عبدالله بن المبارك دخل الكوفة، وهو يريد الحج، فإذا بامرأة جالسة على مزبلة وهي تنتف بطة، فوقع في نفسه أنها ميتة، فوقف على بغلة، وقال لها: ما هذه البطة، أميتة أم مذبوحة؟ قالت: ميتة، قال: فَلِمَ تنتفيها؟، قالت: لآكلها أنا وعيالي، فقال لها: يا هذه إنَّ الله حرَّم عليك الميتة، وأنت في بلد مثل هذا؟، قالت: يا هذا انصرف عني، فلم يزل يراجعها الكلام وتراجعه، إلى أن قال: وأين تنزلين من الكوفة؟، قالت: في قبيلة بني فلان، فقال لها: وبأي شيء نعرف داركم؟، قالت: ببني فلان، فقفل عنها، وسار إلى الخان -بمنزلة الفندق الآن- ثمَّ سأل عن القبيلة، فدلوه عليها، فقال لرجل: لك عليَّ درهم وتعال معي إلى الموضع.
والتكافؤ: التماثل والتساوي، قال في شرح السنة: يريد به أن دماء المسلمين متساوية في القصاص، يقاد الشريف منهم بالوضيع، والكبير بالصغير، والعالم بالجاهل، والمرأة بالرجل، وإن كان المقتول شريفاً أو عالماً والقاتل وضيعاً أو جاهلاً، ولا يقتل به غير قاتله، وهذا على خلاف ما كان يفعله أهل الجاهلية، كانوا لا يرضون في دم الشريف من دم قاتله الوضيع حتى يقتلوا عدة من قبيلة القاتل. قوله: (ويسعى بذمتهم) الذمة: هي الأمان، ومنه سمي المعاهد ذمياً؛ لأنه أمن على ماله ودمه بالجزية، (أدناهم) أي: أقلهم، فدخل كل وضيع بالنص، ودخل كل شريف بالفحوى، فإذا كان هذا في حق أدنى المسلمين منزلة فكيف بأشرفهم فمن باب الأولى أن تراعى ذمته. كتاب الولاء والبراء في الإسلام - المكتبة الشاملة. و(أدناهم) قيل: أقلهم عدداً وهو الواحد، أو أقلهم رتبة وهو العبد، والمعنى: إذا أعطى أدنى رجل من المسلمين أماناً فليس للباقين إخفاره، أو ليس لهم نقض عهده وأمانه، فلو أن واحداً من المسلمين أمن كافراً، حرم على عامة المسلمين دمه، وإن كان هذا المجير أدناهم وأقل المسلمين منزلة، مثل أن يكون عبداً، أو امرأة، أو عتيقاً، أو أجيراً تابعاً، أو نحو ذلك، فلا تخفر ذمته. وفي الجامع الصغير: ( فيجير على أمتي أدناهم)، أي: أقلهم منزلة يكون ممن يجير.
الإجابة: البراء والولاء لله سبحانه: أن يتبرأ الإنسان من كل ما تبرأ الله منه كما قال سبحانه وتعالى: { قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم والذين معه إذ قالوا لقومهم إنا برءاء منكم ومما تعبدون من دون الله كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبداً}، وهذا مع القوم المشركين كما قال سبحانه: { وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر أن الله بريء من المشركين ورسوله}. فيجب على كل مؤمن أن يتبرأ من كل مشرك وكافر. فهذا في الأشخاص. وكذلك يجب على المسلم أن يتبرأ من كل عملٍ لا يرضي الله ورسوله وإن لم يكن كفراً، كالفسوق والعصيان كما قال سبحانه: { ولكن الله حبب إليكم الإيمان وزينه في قلوبكم وكره إليكم الكفر والفسوق والعصيان أولئك هم الراشدون}. وإذا كان مؤمن عنده إيمان وعنده معصية، فنواليه على إيمانه، ونكرهه على معاصيه، وهذا يجري في حياتنا، فقد تأخذ الدواء الكريه الطعم وأنت كاره لطعمه، وأنت مع ذلك راغب فيه لأن فيه شفاء من المرض. وبعض الناس يكره المؤمن العاصي أكثر مما يكره الكافر، وهذا من العجب وهو قلب للحقائق، فالكافر عدو لله ولرسوله وللمؤمنين ويجب علينا أن نكرهه من كل قلوبنا { يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة}، { يأيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين.