طعم الشاورما الدجاج و اللحم لذيذ وايضا والوجبات الاخرى. يعيب الموقع عدم توفر مواقف سيارات. بالنسبة لي بصراحة هو يفوز جداً من ناحية الشاورما خصوصا اللحم وخصوصاً انه يستخدم الخبز اللبناني وثومهم ولا غلطة التقرير الرابع: فرع مرتب لكن صغير نوعا ما على طريق شارع الظهران. منتجع مطعم زمان لول السياحي الاحساء - YouTube. الخدمة جيدة و سريعة بالرغم من كثرة الطلبات. الشورما دجاج ممتازة جدا و حجمها معقول صغيرة و كبيرة و كمية الدجاج ممتازة. الاسعار معقولة لاحجام الشورما الشاورما تتبيلتها حلوه لكن يكون فيها زفره في أغلب الأحيان.. والخبز يابس اشوي.. ماي أبو ريال يبيعه بريالين!
احجز الفندق بأعلى خصم: Share
28-07-2015, 06:29 AM # 20 مسافر متألق تاريخ التسجيل: Jul 2015 رقم العضوية: 4999 الدولة: الشرقيه الجنس: ذكر المشاركات: 422 رد: مطعم ومنتزه زمان لول في الاحساء المطعم بصراحه جميل من حيث الديكور الشعبي والمكان بس عتبي عليهم بالخدمه بطئيه جدا تسلم يمنيك على التقرير المميز
آخر مواضيع اوروبا عشقي -. -. -. 20-01-2015, 01:58 AM # 10 خبير سفر وسياحة تاريخ التسجيل: Jan 2015 رقم العضوية: 931 الدولة: قطر الجنس: ذكر المشاركات: 4, 584 أوسـمـة: وجهات أوروبية رد: مطعم ومنتزه زمان لول في الاحساء ماشاء الله حلو المكان قديمك نديمك لو الجديد اغناك ماشاء الله ابدعتي اختي
إنضم 5 سبتمبر 2015 المشاركات 208 مستوى التفاعل 6 النقاط 0 #1 بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ~~| هل هذا هو منتدى المسافرون العرب الحقيقي ؟ كل ماحدث هو انتقالنا من بيت ( مستأجر) إلى بيت العمر والله يبارك لنا فيه مهما قلدوا اسمه أو ستايله أو نسخوا تقاريره لن يستطيعوا امتلاك كنز المسافرون العرب وروحه وهم إدارته وأعضاؤه نحن المسافرون العرب وسـ نبقى خير مرجع للمسافر العربي تحياتي لشخصك الكريم ياابو غسان ومقدرين ثقتكم الغالية.. [اقتباس من الاخت شموخ عتيبه مشرفة ماليزيا] حبيت ابدأ اول تقرير بهالكلام الرائع
الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد: فننصحك ـ أولا ـ بالإعراض عن الوساوس وتجاهلها بالكلية، ومن ذلك عدم البحث والتفتيش عند الشك في خروج شيء منك، فإذا ظل الأمر مجرد شك عندك، فلا تلتفتي إليه حتى يحصل لك اليقين الجازم بخروج شيء، وقد بينا في فتاوى سابقة ما يجب فعله على المصاب بخروج قطرات البول بعد التبول، وأن الواجب عليه أن ينتظر ريثما ينقطع خروج هذه القطرات، ويصلي بطهارة صحيحة، وانظري الفتوى رقم: 158299 ، وما فيها من إحالات. وإذا تطهرت من البول، وتوضأت بعد انقطاعه، وصليت قبل خروج شيء من قطرات البول، فصلاتك صحيحة ولا شيء عليك، وأما إذا تيقنت من خروج تلك القطرات بعد قيامك بالوضوء أو في أثناء الصلاة: فعليك أن تقومي بالاستنجاء مرة أخرى، ثم إعادة الوضوء والصلاة، لأن الوضوء انتقض بالخارج، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: لا يقبل الله صلاة أحدكم إذا أحدث حتى يتوضأ. رواه البخاري. حكم صلاة ووضوء من ينزل منه قطرات بول بعد التبول والوضوء - إسلام ويب - مركز الفتوى. وإن كان خروج تلك القطرات ليس مستمراً طول وقت الصلاة، فإنك تنتظرين انقطاعها وتتحينين وقتاً لا تخرج فيه، وتتوضئين وتصلين الصلاة قبل خروج وقتها، وأما إذا كان خروجها يستغرق الوقت بحيث لا تعلمين وقتا تستطيعين أن تؤدي فيه الصلاة على طهارة قبل خروج وقتها، فأنت مصابة بسلس البول، فتتوضئين لكل صلاة بعد دخول وقتها وتصلين، ولا يضرك ما خرج منك، وانظري الفتوى رقم: 119395 ، عن ضابط السلس وبعض أحكامه.
الاجابة الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و على الة و صحبه، اما بعد: فان كان خروج البول او الريح منك يستمر كل الوقت بحيث لا ينقطع زمنا يتسع لفعل الصلاة بطهاره صحيحة، او كان ينقطع حينا و لا ينقطع حينا، او كان وقت انقطاعة غير منضبط بحيث يتقدم تاره و يتاخر اخرى، ويطول تاره و يقصر اخرى، فحكمك و الحال هذي حكم صاحب السلس، فتتوضئين لكل صلاه بعد دخول و قتها، وتتحفظين بوضع خرقه او نحوها على الموضع، ولا يضرك ما خرج منك، وتصلين الفرض و ما شئت من النوافل حتي يظهر هذا الوقت؛ وانظرى الفتوي رقم: 119395 ، ورقم: 136434. واما ان كان ذلك الخارج ينقطع فو قت معلوم قبل خروج وقت الصلاة بحيث تتمكنين به من الوضوء و الصلاة، فانتظرى حتي يجيء هذا الوقت، ثم استنجي، وتوضئي، وصلي؛ وانظرى الفتوي رقم: 159941. فصل: خروج قطرات من البول بعد عملية التبول:|نداء الإيمان. واذا شككت هل خرج منك شيء او لا فالاصل عدم خروجه، فلا تلتفتى الى الشكوك؛ فانها تفتح عليك باب الوساوس، وهذا يفضى الى شر عظيم. ولا يلزمك تغيير ملابسك للصلاة، وانما تغسلين ما تتيقنين انه اصابها من النجاسة، وعند المالكيه انه لا يلزمك تطهير النجاسه فهذه الحال؛ لما فصلناة فالفتوي رقم: 75637، واخذك بمذهب المالكيه عند الحرج الشديد، او ان كنت مصابه بالوسوسه لا حرج به ان شاء الله؛ وانظرى الفتوي رقم: 181305.