هناك من يحتفظون بالكتب الدراسية القديمة والتي كانت تدرس في مدارسنا الابتدائية، من ضمن هذه الكتب كتاب البلاد والناس الذي صدر في عام 1976 ميلادية للصف الخامس الابتدائي، الكتاب متنوع يتحدث عن شكل الارض وبعض القصص، وهي قصص جغرافية تتحدث عن بعض البلدان العربية والاجنبية وهذه القصص لها دور لأنها تتحدث عن اشحاص يعيشون في بعض المناطق الحارة والصحراء. من هذه القصص قصة بومبو في الغابات الحارة، وبومبو هو الصبي الذي لم يسمع عن فصل الشتاء وهو زنجي بشرته سوداء وطنه الكونغوا بقارة افريقيا. اليوم نذكرهم بتلك الكتب التي كانت تدرس في المرحلة الابتدائية خصوصا في فترة السبعينات ومن ضمن هذه الكتب وفي الصحاري الحارة يروي قصة نورة البنت التي تركب الجمل وتعيش نورة في جزء حار من الارض عديم الامطار فلا اشجار هناك ولا مياه وموطن نورة في صحراء جرداء ولغتها العربية الفصحى ومسكنها خيمة كبيرة وهي تعيش في المملكة العربية السعودية ايضا، هناك بعض القصص التي درسناها في هذا الكتاب القيم، مثل قصة هاري في البيئة الزراعية بامريكا وهو صبي محب للزراعة وهي جزء من حياته اما «ايريك» فهو مزارع وصياد سمك من النرويج ورغم صغره لكنه احب العمل وعشق البحر.
هل لديكِ المزيد من الأفكار لاستغلال الكتب المدرسية القديمة؟ شاركينا إياها في التعليقات أدناه.
ويكاد يتفق الكثيرون ممن تعتريهم مشاعر "النوستالجيا" إلى الكتب المدرسية القديمة، على أنها مؤلفات تميزت بالبساطة والسلاسة، ورغم ذلك خرجت العديد من العباقرة، بخلاف "التعقيد" الذي يَسِم كتب المقررات والمناهج الدراسية الجديدة، والتي يعيب عليها بعضهم كثرتها العددية، وافتقادها البساطة والجمالية. مقررات الزمن الجميل ويقول في هذا الصدد محمد شاطو، الباحث في العلوم التربوية، لـ "العربي الجديد" إن النفس البشرية تواقة بطبعها إلى الحنين للماضي، خصوصا إذا كان جميلا وبسيطا، وإذا كان الحاضر لا يرقى إلى ما مضى"، مبرزا أن الشوق إلى مقررات الزمن الجميل يشترك فيه العديد من البلدان العربية". وتابع الباحث بأنه سواء في المغرب أو مصر أو السعودية أو تونس أو لبنان، يوجد ذات الحنين إلى مؤلفات دراسية بعينها، سمتها المشتركة إدراجها لنصوص مختصرة الفقرات، ومنمقة العبارات، يتم حفظها بكل سهولة، وهو ما ينطبع في ذهن المتعلم بشكل أكثر رسوخا مما يتعلمه حاليا بسبب كثرة المواد وتعقيدها، نظرا لتطور الحياة والمعارف اعلانات داخل المقالة
وقال المدير الفني في المؤتمر الصحفي: "علينا العمل أكثر على بعض الأمور، لأن وقت العمل كان قليلا، ومن الصعب أن نصل للمستوى المطلوب في وقت قليل". وأضاف فيريرا: "فريق الاتحاد يمتلك خط هجوم جيد، وإذا لم ندافع بشكل جيد في المباراة لما استطعنا تحقيق الفوز،وترتيب فريق الاتحاد لا يعكس مستواه الفني فهو فريق جيد ويمتلك لاعبين جيدين". وتابع المدير الفني قائلا: "خضنا ٧ مباريات في وقت قليل، ونحتاج لفترة أطول لنقل كل الأفكار الفنية للاعبين، وأهنيء لاعبي فريقي على الفوز لأننا قدمنا مباراة جيدة وحققنا فوزا عادلا أمام منافس قوي". وقال المدير الفني: "أمامنا أشياء كثيرة سنعمل عليها خلال الفترة المقبلة منها إنهاء الهجمات بشكل أفضل ومع الوقت ستكون الأمور أفضل، والجبهة اليسرى قدمت مباراة جيدة خاصة في الشوط الأول، وفي الشوط الثاني قمنا بإجراء بعض التعديلات الفنية عن طريق التغييرات". وأضاف فيريرا قائلا: "كل لحظه في المباراة تكون مختلفة عما قبلها، وفي الشوط الثاني ركزنا على امتلاك الكرة بشكل أكبر، و وقمنا بعمل هجومي أكبر في الشوط الأول لتحقيق الفوز". المجلس الاقتصادي الاجتماعي في المغرب: ندعو لإعادة النظر في تجريم الإدمان | Legal Agenda. اقرأ أيضا.. بعثة المصري تصل إلي مطار محمد الخامس بالمغرب استعدادا لمواجهة نهضة البركان - صور
وقال إنه على هذا النهج القويم سار من بعده أبناؤُه من أصحاب السمو الشيوخ الكرام، فلم يفتأوا يطلقون المبادرات لنشر القرآن وبثه وتعليمه، وحضّ النّاشئة على التنافس فيه، بالجوائز المجزية والمنح السنية ، ودعا الله أن يجعل هذه الرعاية الكريمة في موازين حسناتهم وأن يحفظ قيادة الإمارات وشعبها وأن يديم عليها الأمن والأمان. من جهته قال الدكتور فاروق محمود حمادة: " ها نحن اليوم نشهد نهاية دورة جديدة من عمر الجائزة وهي تتسع دائرتها حيث تشهد إقبالا متزايداً، مشيراً إلى أن العالم يشهد تحديات وأزمات على مستوى القيم والأخلاق، وفي الإمارات تبث قيادتها روح التعايش والمساواة وتقدم نبراساً عالمياً يجمع ولا يفرق، يوحد ولا يمزق، وهذه هي أيادي الإمارات الخيرة تمتد لتصل إلى أصقاع الكون كافة دون تمييز بين جنسية وعرق أو دين لتنشر قيم البناء، والتسامح، والعدل، والخير". من ناحيته قال الدكتور أحمد إبراهيم سبيعان الطنيجي إن جائزة التحبير للقرآن الكريم وعلومه في دورتها الثامنة "دورة عام الخمسين"، حققت زيادة كبيرة في عدد المشاركين فيها حيث بلغ رقماً قياسياً جديداً بمشاركة /6816/ مشاركاً من 79 جنسية، مقارنة مع /5407/ مشاركين في الدورة السابعة.. موضحاً أن الدورة الحالية شهدت تنافساً عالياً في الفئات كافة، وقد حققت الجائزة أهدافها في تحقيق التواصل الحضاري وزرع القيم النبيلة والمبادئ السامية والروح الوثابة وترسيخ الفكر والفهم الصحيحين لبناء المستقبل.