بيكربونات الصوديوم مادة فعالة لتبييض الأسنان تحوي بعض الفوائد والأضرار على صحة الفم. ووفقاً لما نشره موقع ، فهناك بعض الاستخدامات الخاطئة لـ«بيكربونات الصوديوم». الأمر الذي يؤثر على صحة الأسنان، من بينها: أضرار بيكربونات الصوديوم – لا يمكن استخدامها كمعجون أسنان البيكربونات زهيدة الثمن ما يدفع البعض لاستخدامها في تفريش وتبييض الأسنان، ولا يمكن اعتبارها بديلًا عن المعجون على الإطلاق. – ليست كافية لمحاربة التسوس أكد الخبراء أن بيكربونات الصوديوم لا يمكنها محاربة «بلاك» الأسنان، حيث يتوقف ذلك على قتل البكتيريا المسببة لـ«البلاك»، وهو الدور الذي يلعبه معجون الأسنان الغني بالفلورايد كما يعمل على منع التسوس. – يمكنها تدمير مينا الأسنان إذا لم يتم استخدام بيكربونات الصوديوم بشكل صحيح، فسينتهي الأمر بتآكل الأسنان وتدمير المينا. – يمكنها إتلاف اللثة إذا تمكنت البيكربونات من إزالة مينا الأسنان، فمن الممكن أن يسبب مشكلات باللثة. – تضر بصمغ طرابيش الأسنان يؤدي الاستعمال المتكرر لبيكربونات الصوديوم إلى الإضرار بصمغ طرابيش الأسنان وغيرها من المواد اللاصقة بالفم، تاركًا بقع سوداء. – لها مذاق سيء ينصح الخبراء بخلط البيكربونات مع المعجون، تجنبًا لأي مذاق سيء يتركه بعد استعماله، أو وضع أي نكهات أخرى معه مثل النعناع أو الجلسرين أو الفراولة.
عدم الإفراط في استعمال وصفات البيكربونات للأسنان، إذ أن ذلك مؤذي، وبالغ الضرر. استعمال الفرشاة الآلية، أو الكهربائية يعطي النتيجة الأفضل، والأسرع لتلك الوصفات الخاصة بالبيكربونات. حال وجود أي التهاب بمنطقة لثة الأسنان، فيجب عدم تطبيقها، والابتعاد عنها نهائي، إذ أن لها تأثير حارق، وملهب على اللثة. تجنب استعمال البيكربونات مع اللثة من النوع الدموي، والحساسة لاستخدام الفرشاة. لا تستعمل البيكربونات على الأسنان التي تتسم بحساسيتها، أو ضعفها. الامتناع عن الوصفات غير المجربة، أو التي أجدت مع شخصٍ ما، لأن الذي يجدي مع شخصٍ من الممكن أن يكون غير مجدي مع شخصٍ آخر. اقرأ أيضًا كيف اتخلص من جفاف الفم والأسباب المؤدية إلى ذلك. الآثار الجانبية لاستعمال البيكربونات أشرنا سلفًا إلى كيفية استخدام بيكربونات الصوديوم لتبييض الأسنان ، وعن آثارها الجانبية نتحدث في تلك النقاط المتتابعة من تلك الفقرة: الاستعمال غير المحسوب، قد يتلف من طبقة المينا المغلفة للأسنان، والحامية لها من فعل آثار الأطعمة المختلفة سواء الباردة، أو الساخنة. التأثير المتلف من البيكربونات على طبقة المينا، يمتد، ويتفاقم إلى أن يصل إلى حد تسويس شديد، وعميق للأسنان.
الاحتكاك المباشر بالتدليك، والحك للأسنان باستخدام هذا المكون النشط قد يعرض اللثة، وبالأخص أنسجتها الخلوية للالتهاب الشديد، وقد يمتد الالتهاب ليصل لدرجة الجروح والنزف. المذاق غير الجيد، حيث أنها ملح من أملاح مجموعة الكربونات الكيميائية، والتي لها المذاق الملحي القابض والمؤذي، فقد لا يستطيع أحدنا تحمل استخدامه، أو إدخاله لتجويف الفم، بغرض تنظيف الأسنان، خاصةً وأن تطبيقه في حاجة لأن يستمر لدقيقتين داخل تجويف الفم. حال استخدام الشخص لتقويم الأسنان، من الممكن أن تؤذي البيكربونات الأسنان، وبالأخص حال وجود صمغ التقويم، حيث تعد البيكربونات مادة محللة، ومزيلة للصمغ الخاص بالتقويم. كيفية استخدام بيكربونات الصوديوم لتبييض الأسنان هي التي تحدد مدى تعرض الشخص لأعراض جانبية بسببها، أم لا. كيفية استخدام بيكربونات الصوديوم لتبييض الأسنان هذا ما قد تعرفنا عليه من خلال ما سبق التعرض له من فقرات قد أوضحت العديد، والكثير من الوصفات، والتي أثبتت نجاحها بالتجربة مع العديد من الأشخاص.
بسكويت النخالة للرجيم بسكويت النخالة للرجيم ، نشأ بسكويت غراهام أو بسكويت الويفر بالقرن التاسع عشر مع انتشار فكرة النظام الغذائي الصحي، لذلك يتم تحضيره مع إضافات صحية من دقيق القمح ونخالة القمح ويحلى بهذه الوصفة بالسكر البني والعسل مع نكهة القرفة الشهية.
وبذلك نكون قد أجبنا على السؤال هل بسكويت النخالة يزيد الوزن أم لا وأهم فوائد بسكويت النخالة وكذلك أضراره.
[٧] قد تساعد نخالة الشوفان في السيطرة على مستويات السكرفي الدم، وخصوصًا عند الأشخاص المصابين بمرض السكري من النوع الثاني. [٢] أضرار بسكويت النخالة نذكر فيما يأتي بعض أضرار النخالة: يفيد الكثير من العلماء بأن نخالة القمح تعد من الألياف غير القابلة للذوبان في الماء وعند استهلاك بسكويت نخالة القمح بكميات معتدلة فإنها تحمي من الإمساك، لكن في حال تناولها بكميات كبيرة فقد تسبب نفخة في الأمعاء والإصابة بالغازات. [٣] لا تستخدم نخالة الأرز في حال وجود مشكلة في الجهاز الهضمي مثل القرحة المعوية أو الالتصاقات أو الحالات التي تسبب تضييق أو انسداد الجهاز الهضمي أو الهضم البطيء أو غيرها من اضطرابات المعدة أو الأمعاء. [٥] إذا وُجدت مشكلة في البلع، قد تسبب الألياف التي تحتوي عليها النخالة الاختناق. [٥] تحتوي نخالة القمح على الغلوتين التي هي مجموعة من البروتينات الموجودة في بعض الحبوب، بما في ذلك القمح، ويمكن لمعظم الناس تناول الغلوتين دون التعرض لآثار جانبية ضارة، ولكن قد يواجه بعض الأفراد صعوبة في تحمل هذا النوع من البروتين عند الإصابة بالداء البطني وهو مرض مناعي ذاتي يستهدف فيه الجسم عن طريق الخطأ الغلوتين على أنه جسم ضار، مما يسبب أعراضًا هضمية مثل ألم البطن والإسهال.
الحليب لن نحتاج إليه كله، وإنما حسب الحاجة خلال عجن المكونات. العجينة يتم وضعها بها ورقتين من الزبدة، ونفردها من خلال استخدام أن النشابة. سمك العجينة يكون نصف سم. نزيل ورق الزبدة التي على وجه العجين، ويتم تقطيع العجينة على شكل الدوائر من خلال استخدام كوب مستدير. يتم إزالة جميع الزوائد ثم نقوم بإعادة هذه المحاولة أكثر من مرة مع الحفاظ على ورق الزبدة سليم. نعمل على صنع ثقوب في البسكويت من خلال استخدام الشوكة الكبيرة. يتم وضع ورق الزبدة على وجه البسكويت مرة أخرى. يتم إدخال صينية البسكويت في الفرن وتركها لمده 7 دقائق فقط. يعتبر هذا البسكويت من أنواع البسكويت الرقيقة جدًا التي تحتاج إلى حرص خلال نقله من الصينية إلى الطبق. نترك البسكويت حتى يبرد ثم نضعه في أطباق التقديم المناسبة. طريقة عمل بسكويت النخالة المكونات نخالة القمح بمقدار نصف كوب. شوفان بمقدار نصف كوب. دقيق القمح بمقدار كوب. حبة واحدة من البيض. لبن كامل الدسم بمقدار كوب. زيت بمقدار ربع كوب. سكر أبيض بمقدار ربع كوب. بكينج باودر بمقدار كيس. بيكربونات الصوديوم بمقدار ربع ملعقة صغيرة. فانيليا بمقدار نصف ملعقة صغيرة. طحين عادي بمقدار كوب ونصف.
نحضر إناء ونضع به كل من بيكربونات الصوديوم والبكنج باودر والطحين و الشوفان مع التقليب الجيد. نحضر طبق آخر ونضع به الفانيليا والسكر مع الخفق الجيد. يتم وضع الخليطين مع بعضهم والعمل على عجبهم باليد حتى نحصل على العجينة المتماسكة. نحضر صينية مناسبة ونضع عليها ورق الزبدة ثم نقوم بعمل العجينة على شكل الأقراص الصغيرة أو المتوسطة. عندما ننتهي من تشكيل العجينة ندخلها الفرن على درجة الحرارة المتوسطة. بعد أن تنضج العجينة تخرج من الفرن ونتركها حتى تبرد. نضع البسكويت في أطباق التقديم المناسبة، ويكون بجانب العصائر للأطفال أو القهوة أو الشاي. اقرأ أيضًا: طريقة عمل بسكويت حبات القهوة
المواضيع و التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي مجتمع رجيم ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر) الخصوصية وشروط الاستخدام حقوق النشر والتأليف الاتصال بنا Powered by vBulletin® Version 3. 8. 7, Copyright ©2000 - 2022, Jelsoft Enterprises Ltd. Content Relevant URLs by vBSEO 3. 6. 0