أنواع المسامير واستخدامها قد يستخدم الشخص العادي فقط نوعين مختلفين من المسامير ولكن توجد مئات الأنواع المختلفة من البراغي ولكل منها استخداماته الخاصة وكما يعلم المحترفون إذا كنت تريد القيام بالأشياء بشكل صحيح فإن امتلاك المسمار المناسب للوظيفة أمر حيوي اعتماداً على احتياجاتك الخاصة قد تصنع البراغي من مواد مختلفة بأشكال مختلفة برؤوس مختلفة وأنواع مختلفة والعديد من المتغيرات الأخرى. مسامير خشبية البراغي الخشبية مناسبة للاستخدام في الأخشاب الصلبة والناعمة وكذلك الألواح الخشبية و MDF وعادةً ما تكون مصنوعة من الفولاذ أو النحاس والبراغي الخشبية هي نوع من البراغي ذاتية التنصت مما يعني أنها بجسمها المدبب وطرفها المدبب تخلق اسلوباً خاصاً بها ومع ذلك تتطلب البراغي الخشبية عادةً حفر ثقب تجريبي لمنع تكسير الخشب وعادةً ما تكون البراغي الخشبية غاطسة ومتاحة بمجموعة من الرؤوس المختلفة.
من الممكن أن تمزق البراغي: يمكن أن تمزق البراغي خلال بعض المواد مما يجعلها خيار تثبيت سيئاً للأخشاب الرقيقة والضعيفة علاوة على ذلك بعض المشاريع ثقيلة جداً بالنسبة للبراغي العادية وغالباً ما يتم ربط المكونات الهيكلية بمسامير خاصةً إذا كان يجب وضع أي وزن على الموصل. من الممكن أن تكون البراغي خطيرة: للحصول على سطح أملس ومستوٍ يجب أن تكون رؤوس البراغي غاطسة بدقة هذا يعني أنه بالإضافة إلى الفتحة التي تدخل فيها ساق البرغي ويجب حفر ثقب أوسع بجوانب مائلة للسماح للسمك الكامل لرأس المسمار بالغرق في سطح المشروع وبدون الغلق يبرز رأس البرغي ويمكن أن يمسك بالمواد المارة ويصبح خطيراً. تآكل البراغي: مع الاستخدام المتكرر يمكن تجريد رؤوس البراغي مما يعني أن الفتحات التي يلائمها مفك البراغي قد تآكلت ولم يعد بإمكان المفك الإمساك برأس المسمار جيداً بما يكفي لقلبه حيث يصعب إزالة البراغي المتآكلة ويمكن أن تؤدي عملية الإزالة إلى إتلاف الخشب المحيط. دعاء الرسول (ص) عند الإستيقاظ من النوم. [1] [2]
وبهذا ينتهي دعاء التعار من النوم، والمعنى العام هو: كأن المسلم يقول الله تعالي يارب يا من لا إله إلا أنت يا من لا شريك لك، يا رب، انت القادر على كل شئ، وانت من لك ملك السموات والأرض، يارب أنا أحمدك على كل شئ، يارب انا لا حيلة لي ولا قوة بدونك، يارب، أنت الواحد الأحد، أنت المتعالي فوق كل شيء، أنت من تجمع لجميع صفات العظمة، سبحانك يارب القادر علىكل شئ، ثم تدعو بدعائك،
ومن مات من غير أن يشرك بالله شيئا وكان قد تاب من ذنوبه فقد يكون من المبشرين بالنجاة من العذاب في الحديث المذكور، وقد لا يكون إذا لم يخلص في توبته أو وقع في شيء من موانع قبول التوبة، وهذه أمور غيبية، لا يستطاع الجزم بما سيكون عليه الإنسان منها. والواجب هو البعد عن الشرك وعن سائر الآثام والتوبة مما حصل منها والإخلاص في ذلك، فإذا فعل العبد جميع ذلك كان مرجوا له أن ينجو من عذاب الله. والله أعلم.
اللهُ ، اللهُ ربِّي لا أُشرِكُ به شيئًا سبحانَ اللهِ وبحمدِه أستغفرُ اللهَ وأتوبُ إليه استغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه الله اكبر الله اكبر الله اكبر لا إله إلا الله الله اكبر الله اكبر ولله الحمد سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ عَــدَدَ خَلْقِـــــــــــــــهِ وَرِضَا نَفْسِـــــــــــهِ وَزِنَةَ عَرْشِـــــــــــهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِـــــــــــهِ
قال النووي في شرحه لصحيح مسلم: فحكي عن جماعة من السلف رحمهم الله منهم ابن المسيب أن هذا كان قبل نزول الفرائض والأمر والنهي. وقال بعضهم: هي مجملة تحتاج إلى شرح ومعناه: من قال الكلمة وأدى حقها وفريضتها. وهذا قول الحسن البصري. وقيل: إن ذلك لمن قالها عند الندم والتوبة ومات على ذلك. وهذا قول البخاري. الله الله ربي لا اشرك به شيئا. وهذه التأويلات إنما هي إذا حملت الأحاديث على ظاهرها. وأما إذا نزلت منازلها فلا يشكل تأويلها على ما بينه المحققون. فنقرر أولا أن مذهب أهل السنة بأجمعهم من السلف الصالح وأهل الحديث والفقهاء والمتكلمين أن أهل الذنوب في مشيئة الله تعالى، وأن كل من مات على الإيمان وتشهد مخلصا من قلبه بالشهادتين فإنه يدخل الجنة، فإن كان تائبا أو سليما من المعاصي دخل الجنة برحمة ربه وحرم على النار بالجملة... اهـ. وأما الحديث الثاني، فوردت فيه عبارة "وإن زنى وإن سرق" ولم يرد فيه نفي العذاب، فإنما فيه: أن من مات لا يشرك الله شيئا دخل الجنة، وقد يكون ذلك بعد أن يعذب جزاء ما ارتكبه من المعاصي، وقد يكون دخول الجنة من غير أن يسبق بعذاب كما بيناه. والحاصل أن العصاة من المؤمنين قد يعذبون جزاء ما اكتسبوا من الآثام، وقد لا يعذبون إذا لم يكن لهم ذنوب، أو أنهم تابوا منها قبل الموت، أو أن الله تفضل عليهم بمغفرتها من غير توبة، وكل ذلك يجوز في حقه تعالى، وليس فيه تعارض مع النصوص الواردة في الموضوع.