ووضع خليل ما حصل مع "اللائحة المنافسة" (معاً للتغيير) من ضمن الأسباب التي دفعته إلى تعليق ترشحه: "برغم كل ما حصل قررنا الاستمرار إلى أن حصلت حادثة الصرفند والتعرض للائحة منافسة"، مشدداً على "رفض التعرض لأي جهة أو شخص ولو كان منافساً"، ليشير إلى "ظهور إعلانات (لافتات) على الجسور ولوحات تهدد علنا بكسر رقبة وقطع لسان". لكن وتأكيداً على ضرورة عدم وقوع أي التباس بين تعليقه ترشحه وبين من يقولون أنه ينسحب من العملية الإنتخابية، أكد خليل أنه "في حال عدم التجاوب مع مطلبي من قبل زملائي في اللائحة أو لائحة المعارضة المنافسة فسأخضع للأكثرية وأدعم لائحتي". الاعتداء على المرشحة بشرا الخليل ما ذكره خليل من تضييقات يتزامن مع ما تعرضت له المرشحة المحامية بشرى الخليل الخميس الماضي من محاولة "اعتداء جسدي"، كما وصفته بنفسها، بعد عقدها لقاء انتخابياً في بلدة الشعيتية، حيث قام "أحد عناصر حركة أمل بالتهجم" على سيارتها وضربها بآلة حادة، موجهاً إليها "الشتائم" وطالباً منها "عدم العودة مجدداً الى البلدة". زوج دكتورة خلود يغير عليها من معجبيها في معرض العطور: هكذا تصرف - ليالينا. ووجهت الخليل كتاباً إلى رئيس هيئة الإشراف على الانتخابات النيابية القاضي نديم عبد الملك حول ما أسمته "التهديد ومنع التجول بحرية في دوائر الجنوب".
الرئيسية رمضانك مصراوي رمضان ستايل 10:02 ص الأربعاء 20 أبريل 2022 مدفع رمضان كتبت - نور جمال كل شيء في مصر تقريبًا له خلفية تاريخية، والعديد من القصص الشعبية التي انتقلت إلينا عبر الأجيال المختلفة، ومن بين هذه القصص هو ضرب مدفع رمضان. هي قصة مصرية قديمة تتعلق بشهر رمضان المبارك، وقد ارتبطت دائمًا بلحظات سعيدة لملايين المصريين، ولكن هل تساءلت يوماً عن السبب وراء ضرب مدفع رمضان. "مصراوي" يعرض لكم القصة وراءه، كما ورد في كتاب "شهر رمضان في الجاهلية والإسلام" للكاتب أحمد المنزلاوي. يُطلق مدفع رمضان عند غروب الشمس كل يوم خلال الشهر الفضيل ليعلن الفطر، وبعد توقف دام قرابة 30 عامًا، أعلنت وزارة السياحة والآثار عن إطلاق المدفع الرمضاني مجددًا من ميدان متحف الشرطة بقلعة صلاح الدين الأيوبي بالقاهرة كما كان في السابق. وعلى الرغم من مرور 30 عامًا على تعليقه، إلا أنه ظل في قلوب وعقول المصريين، حيث أصبح تقليدًا راسخًا وجانبًا من جوانب الشهر الفضيل. فما هي القصة؟ تروي إحدى الروايات أن مدفع رمضان يعود إلى عهد السلطان المملوكي، عندما أراد تجربة مدفع جديد وانتهى به الأمر بتجربة إطلاقه عند غروب الشمس في أول يوم من رمضان عام 1467 م.
أثارت الفاشينيستا فاطمة الأنصاري الجدل مؤخراً بظهورها بصورة على انستقرام وهي بدون حجاب. رغم أن فاطمة لم تضع الحجاب كاملاً، إلا أننا إعتدنا على رؤيتها بغطاء رأس يُغطي نُصف شعرها تقريباً، ولكن هذه المرة إختارت أن تخلع الحجاب كاملاً. وظهرت فاطمة بصور على انسقرام وهي بدون حجاب، لكنها بقيت على ارتداء العباية، حيث بدت بكامل جمالها وتألقها وشعرها الأسود الطويل. كما ظهرت فاطمة على سناب شات وهي بدون حجاب بالكامل مما أثار التساؤلات والجدل من متابعيها حول ذلك. يشار الى ان فاطمة الأنصاري اشتهرت بجمالها وحجابها وإطلالاتها الأنيقة التي تهم المرأة الخليجية وهي ليست الأولى التي تخلع الحجاب، حيث سبقتها الكثيرات من النجمات. تابعوا المزيد: حلا شيحا قبل وبعد الحجاب
تم الاتفاق بين راشد الماجد وروتانا على تقديم دويتو غنائي بعنوان «الخسران» يجمع الماجد وأحمد الهرمي، ومن ألحان الأخير وكلمات الشاعر أحمد علوي، وتوزيع سيروس، وهي الأغنية المتوفرة حالياً في جميع المتاجر الإلكترونية، وتحظى بنجاح وإقبال كبيرين، الأمر الذي يفتح من شهية الطرفين للمزيد من التعاونات التي تليق باسم راشد الماجد وروتانا. وتقول كلمات الأغنية: «كيفه هو الخسران.. ماني أنا الخسران.. كل على أصله يبان.. وشهومعدنه.. ما شاف الا الطيب.. وفيني قام يعيب.. والعيب في أهل العيب.. مو فيني انا.. ».
كيفه هو الخسران
صدرت يوم أمس أغنية الفنان راشد الماجد "عطاشى" من كلمات الشاعر أحمد علوي وألحان البحريني نزار عبدالله الذي قدمها بطابع حزين مقام "اللامي" أحد فروع "الكرد" ووزعها هشام السكران، حيث تعتبر الأغنية امتدادا للتعاون المستمر بين الماجد والشاعر علوي منّذ ثلاثين عاما. وقد عبر الشاعر الغنائي السعودي أحمد علوي عن ارتياحه للأصداء الجماهيرية والإشادات بتجدد تعاونه مع النجم راشد الماجد خلال أغنية "عطاشى"، والتي تأتي كمحطة جديدة مع الماجد في مسيرة تعاونات امتدت لثلاثين عاما، حققا الكثير من النجاحات على المستوى العربي. وأضاف علوي أن النسق الفني لأغنية "عطاشى" يقترب للنسق الوجداني كثيراً، وتحاكي الأغنية بجمالياتها روح الأغنية الخليجية الأصيلة التي افتقدها الجمهور خلال السنوات الماضية. وقال إن تحضير "عطاشى" أخذ وقتاً كافياً من الهدوء والتركيز والتبسيط لفكرة الأغنية بينه وبين الماجد والملحن البحريني المبدع نزار عبدالله والموزع هشام السكران، وذلك بهدف صياغة الأغنية بأبسط وأعمق شكل وجداني أصيل. وأكد الشاعر علوي على اعتزازه بانضمام أغنية "عطاشى" ضمن حبات عقد أجمل الأغنيات التي قدمها مع الماجد مثل "الا يامطوله صبري، مشتاق لك موت، ألف رحمة عليه، سقاني، اللي لقى أحبابه، عيرتني بالشيب، ويلو، تكرهيني، مااحلاه، كيفه هو الخسران، كان ياماكان، وغيرهم من الاعمال الوطنية، لافتاً إلى استمرار التعاون مع الماجد في أعمال قادمة تليق بذائقة الجمهور الذي بات يمتلك الوعي في ثقافة الأغنية.