5 جرام منها مشبعة) 80 سعرة حرارية من 21 جرام سكر. بالإضافة إلى ذلك، فهي تحتوي على 15 ملغ من الصوديوم و2 جرام فقط من البروتين. كما تحتوي على 70% من الدهون المشبعة، والسكر المعالج. حيث تتشكل تركيبتها من زيت النخيل المهدرج، وهو أحد أنواع الدهون الأكثر سمية التي يمكن أن نستهلكها. و تحتوي ملعقتان كبيرتان من نوتيلا على 21 جرامًا من السكر، أي ما يعادل 5 ملاعق صغيرة من السكر. وصفات شوكولاتة للدهن بديل النوتيلا الصحي وصفة صحية بديلة للنوتيلا بسعرات حرارية أقل لا حرج في تحضير شيء لذيذ ورائع ومشاركته مع أحبائك، خاصة عندما تحتفل بمناسبة خاصة. إذا كنت تبحثين بالفعل عن خيار صحي، فإن نوتيلا ليست مطلبك. ويمكن ببساطة استبدالها بوصفة صحية أكثر من البندق. ضعي 14 حبة من البندق المحمص و المقشر في الخلاط، واطحنيه حتى يصبح عجينة لينة أشبه بزبدة الفول السوداني. أضيفي ملعقة كبيرة من العسل ورشة ملح، وملعقة صغيرة من الكاكاو إذا كنتي تفضلين نكهة الشوكولاتة. قلبي المكونات مرة أخرى جيدًا في الخلاط، لتحصلي على بديل أكثر صحة ولذيذ في نفس الوقت. مقارنة بعدد السعرات الحرارية في النوتيلا تمنحك هذه الوصفة: 94 سعرة حرارية.
السكر والدهون. تحتوي كل وجبة مكونة من ملعقتين كبيرتين من النوتيلا على 12 غراماً من الدهون، تزود الجسم بـ 110 سعرة حرارية مصدرها الدهون. إذا كنت تتبع نظاماً غذائياً منضبطاً يحتوي على 2000 سعرة حرارية في اليوم ينبغي ألا يتجاوز إجمالي السعرات التي يكون مصدرها الدهون 56- 77 غراماً في اليوم. تحتوي النوتيلا على نسبة عالية من السكر، حيث يوجد 21 غراماً من السكر في كل ملعقتي طعام كبيرتين من النوتيلا. يمكنك استخدام النوتيلا بدلاً من زبدة الفول السوداني لأنها غنية بالألياف، ويُنصَح بتناول سندويش النوتيلا مع الخبز الأسمر، أو استخدامها كحشو للكعك المصنوع.
تصوير مرونة (الخلايا) بالرنين المغناطيسي. يدمج تصوير مرونة (الخلايا) بالرنين المغناطيسي ، الذي يُعَدُّ بديلًا غير باضع لخِزْعة الكبد (انظر أدناه)، تكنولوجيا التصوير بالرنين المِغناطيسي مع أنماط تتشكَّل بفعل موجات صوتية ترتدُّ عن الكبد لرسم خريطة مرئية تُظهِر درجات تصلُّب أنسجة الكبد. ويُشير تصلُّب أنسجة الكبد إلى (تَلَيُّف) أو تندُّب الكبد، الناتج عن التهاب الكبد C المزمن. تصوير مرونة (الخلايا) العابر. تصوير مرونة (الخلايا) العابر هو اختبار آخر غير باضع وأحد أنواع الألتراساوند (تصوير فوق صوتي)؛ حيثُ يَنْقُل الذبذبات داخل الكبد، ويَقِيس سرعة انتشارها في خلاياه؛ لتقدير مدى تصلُّبه. خِزْعة الكبد. يتضمن هذا الاختبار المسترشد بالألتراساوند (تصوير فوق صوتي) إدخال إبرة رفيعة عبر جدار البطن؛ لأخذ عيِّنة صغيرة (خِزْعة) من أنسجة الكبد لتحليلها مخبريًّا. اختبارات الدم. يُمكن أن توضِّح سلسلة من اختبارات الدم مدى التليُّف في الكبد. التصوير الإلستوجرافي العابر يقوم عضو من فريق الرعاية بالتصوير الإلستوجرافي العابر — بديل دون ألم لخزعة الكبد — لتقييم تلف الكبد. ملاحظة: كُتِب هذا المحتوى قبل جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، ولا يوضح البروتوكولات المناسبة للتعامل مع الجائحة.
تُسرع الكحوليات من تفاقُم مرض الكبد. تجنَّبْ تناوُل الأدوية التي قد تُسبِّب تَلَفًا للكبد. راجِعْ مع طبيبكَ الأدوية التي تتناولها، بما في ذلك الأدوية المتاحة دون وصفة طبية، وكذلك المستحضرات العشبية والمكمِّلات الغذائية. قد يُوصِي الطبيب بتجنُّب تناوُل أدوية محدَّدة. ساعِدْ في منع الآخرين من التعامل مع الدم الخاص بك. غَطِّ أي جروح تُصاب بها، ولا تُشارِكْ شفرات الحلاقة أو فُرَش الأسنان مع الآخرين. لا تتبرَّعْ بالدم أو بأعضاء الجسم أو السائل المنوي، وأخبر اختصاصي الرعاية الصحية عن إصابتكَ بالفيروس. أخبِرْ شريكتكَ عن إصابتكَ قبل ممارسة الجنس، واستخدم عادة الواقي الذكري أثناء الجماع. التحضير من أجل موعدك الطبي إذا كنتَ تعتقد بخطورةِ إصابتكَ بالتهاب الكبد C، فعليكَ باستشارة طبيب العائلة. من ثَمَّ قد يُحيلكَ طبيبكَ إلى مُختصٍّ في أمراضِ الكبد (اختصاصي أمراض الكبد) أو الأمراض المُعدية، بمُجرَّدِ تشخيص إصابتكَ بعدوى التهاب الكبد C. ما يمكنك فعله من المُهِمِّ أن تستعدَّ جيدًا لموعدكَ الطبي؛ لأنه من المُمكِن أن يكون الموعد موجَزًا، ولأنه غالبًا ما يكون هناك الكثير لمناقشته. للاستعداد، حاول: مراجعة سجلاتك الطبية.
إن الدهون غير المشبعة مثل أوميغا-3 توفر مجموعة من وظائف القلب والأوعية الدموية المهمة، مثل تنظيم مستويات الكوليسترول في الدم وتعزيز الإجراءات المضادة للالتهابات واستقرار إيقاع القلب. باختصار، إن بيروكسيد الدهون هو مكون غير مرغوب فيه، ومن ثم فإنه بفضل الخصائص القوية المضادة للأكسدة في فيتامين C متعدد الوظائف والمغذيات الدقيقة يتم حماية الدهون الأساسية المفيدة من الجذور الحرة الجامحة. صحيفة البوابة الإلكترونية || الإعلام بمفهومه الجديد.. أقرأ التالي منذ يومين خبر سار للمصابين بخشونة المفاصل.. "الرياضة مفيدة" منذ 3 أيام التهاب الكبد الغامض.. انتبهوا لهذه الأعراض 7 أطعمة مجمدة يجب التوقف عن تناولها سناب تقتحم عالم التسوق.. عبر الواقع المعزز منذ 4 أيام تحذير لمستخدمي "غوغل كروم".. 30 ثغرة أمنية وتهديد خطير توصية بعدم تناول الأسبرين يومياً.. لهذه الفئة العمرية! منذ 5 أيام العهد الجديد.. 5 تغييرات متوقعة في تويتر تحت راية إيلون ماسك كيف يمكن للصيام المتقطع أن يدعم جودة النوم؟ جراء كورونا.. الصحة العالمية تحذر من "ظاهرة عالمية" مقلقة "واتساب" يحذر 2 مليار مستخدم من أمر خطير
وفي حين أنه يفعل العجائب لصحة الجلد والشعر والأظافر، فإن الكولاجين ضروري أيضًا في أجزاء أخرى من الجسم – مثل الشرايين. مع تناول كمية كافية من فيتامين C، يسمح إنتاج الكولاجين بالحصول على شرايين مرنة وصحية، والتي تعد أساسية لتسهيل تمدد الأوعية الدموية والحفاظ على مستوى ضغط دم سليم. 2. يدعم وظيفة بطانة القلب إن البطانة هي عبارة عن غشاء رقيق مصنوع من الخلايا البطانية التي تبطن القلب والأوعية الدموية. يعتمد جسم الإنسان على التشغيل السليم للبطانة، حيث تنظم مرور الخلايا والمواد من الدم إلى الأنسجة الأخرى وتتحكم في انقباض الأوعية الدموية وتمددها. وفقًا لمراجعة بحثية في دورية Atherosclerosis، فإن مكملات فيتامين C تعزز الصحة العامة ووظيفة البطانة. كما يعزز فيتامين C نشاط مضادات الأكسدة لحماية نسيج بطانة القلب النشطة للغاية. تستهدف الجذور الحرة البطانة، لكن مضادات الأكسدة لفيتامين C تساعد في الحماية ضد الأنواع المؤكسدة التفاعلية ROS وتحافظ على توازن الأكسدة من أجل مرونة البطانة وعملها. 3. يحمي من الأكسدة الدهنية يحدث بيروكسيد الدهون عندما تؤكسد الجذور الحرة الدهون غير المشبعة. إنه مثل الإجهاد التأكسدي المستهدف للدهون الصحية (أي الموجودة في أغشية الخلايا في جميع أنحاء الجسم، بما يشمل القلب).