وفيات ابطال مسرحية مدرسة المشاغبين - YouTube
لذلك كنت أقول دائماً إذا حصل مع مشاركتي في طاش عمل ثاني يضيف لي فأهلا وسهلا به وإذا لم يوجد فالأفضل أن أبقى على صورتي الجميلة عند المشاهد، وأنت تعرف أن الجمهور لا يرحم وفي الأخير أنا بين الأيادي أقولها لجميع المنتجين وصدقني أنا أسعى لذلك وهم يعلمون بذلك جيداً. • وماذا ستقدم للمشاهدين في رمضان المقبل؟ أولاً دعني أقل للمشاهدين من قلب صادق أنني بدونهم لا شيء وكما سكنت قلوبهم فهم يسكنون قلبي وأنا أحبهم كثيراً وهديتي لهم عملان على القناة الأولى السعودية؛ الأول هو عمل تراجيدي اسمه (نساء من زجاج) من تأليف الأستاذ ندا الظفيري وإخراج برجس العمراني وهو عمل منفصل كل حلقة يختلف موضوعها عن الأخرى وشاركت فيه عبر ثلاث حلقات هي "دكتورة مطلقة" و"مطلقة ضحية شك" و"مطلقة لعدم تكافؤ النسب" مع تركي اليوسف وفيء الشرقاوي ومحمد الحجي وجواهر. وكذلك أشارك في عمل كوميدي في غاية الروعة وأراهن على نجاحه من الآن بعد توفيق الله وهو مسلسل (أي خدمة) وهو قريب من مسرحية "مدرسة المشاغبين" ولكن بنكهة سعودية مع محمد العيسى وبشير الغنيم وعبدالله السناني وأقدم فيه شخصية جديدة وهي مدرس اللغة العربية في مدرسة ليلية به مرض نفسي ومنقول تأديبياً لها.
الاربعاء 21 شعبان 1433 هـ - 11يوليو 2012م - العدد 16088 يشارك في عملين في رمضان المقبل.. مع الغنيم والعيسى في مسلسل اي خدمة اليوسف: شخصية قاضي «طاش» أثارت الجدل.. وانتظروني في «مدرسة المشاغبين» السعودية! عرف عنه حضوره المتميز في الأجزاء السابقة من العمل الشهير "طاش ما طاش". وجهه يحمل بصمة كوميدية خاصة وفي الحلقات التي يظهر فيها لابد أن يلفت انتباه المتفرج.
يتذكّر كثيرون فقرات عدّة من مسرحياتها، وبعض أعمالها التلفزيونية، وشيئاً متواضعاً من سيرتها السينمائية، فالمسرح، بالنسبة إليهم، أكثر طغياناً. رحيل سهير البابلي (1937 ـ 2021) دافعٌ إلى استعادة المُضحِك في تأديتها أدواراً مختلفة، والمُضحك وفيرٌ وممتع، وصناعته العفوية على خشبة المسرح انعكاسٌ لبديهةٍ سريعة لديها، ولوعي معرفي واختباراتٍ شتّى، تُتيح لها ارتجالاً يصعب على آخرين معها التفوّق عليه، أو مجاراته. والارتجال، إذْ يجد في المسرح مساحة واسعة لكشف ما تمتلكه سهير البابلي من براعةٍ وعفويةٍ وبهاء حضور، يُصبح أسلوباً يعثر على شبيهٍ له لدى ممثلين وممثلات كوميديين قلائل، لكنّه يُتقن ـ في الوقت نفسه ـ تحويل مفرداته معها إلى سمةٍ، ترتكز على رغبة في المغامرة، وشوقٍ إلى تملّك فضاء المسرح، ولو للحظاتٍ قليلة. هذا غير حاضرٍ في أعمالٍ تلفزيونية وأفلامٍ سينمائية. الارتجال المسرحيّ، وإثارة ضحكٍ منبثقٍ منه ومن فقرات أخرى في كلّ مسرحية، يغيبان في "مدرسة المشاغبين" (1973) لجلال الشرقاوي (إخراج) وعلي سالم (تأليف، اقتباساً عن فيلم To Sir, With Love للأوسترالي جيمس كْلِفال، 1967)، رغم كوميديتها. جدّية المُدرِّسة (البابلي) أمام طلبةٍ، يؤدّي أدوارهم ممثلون كوميديون، تضعها أمام تحدٍّ مزدوج، إذْ ستكون الممثلة الوحيدة بين ممثلين عديدين، وستُطالَب بجدِّية فاقعة أمام مُثيري شغبٍ ضاحكٍ، فالدراسة أهمّ، وإخراج الطلبة من فوضاهم وكسلهم ـ ومن عيشهم خارج كلّ "منطق" حياتي ـ أولوية قصوى.
وصل أجر مخرج المسرحية جلال الشرقاوي إلى 400 جنيه شهريا، وكان أعلى أجر يتقاضاه مخرج مسرحي وقتها. يُقال عن لسان علي سالم (المؤلف)، أن سعيد صالح كان مرشحا في البداية لدور بهجت الأباصيري. وبعد قراءته... اقرأ المزيد للنص، رشح سعيد صالح عادل إمام للدور، واختار لنفسه دور مرسي الزناتي. قامت الفنانة ميمي جمال بدور المدرسة عفت عبدالكريم لمدة شهرين بسبب إجراء الفنانة سهير البابلي لجراحة... اقرأ المزيد بالعين بفرنسا. أخبار مواضيع متعلقة