ليست استثناء وكاريكاتير الأعجوبة. في وقت تشكيل، في 40s في وقت مبكر من القرن الماضي، كان من الصعب استدعاء "الكون". وشملت قائمة الأعضاء "مارفل" الشعلة الإنسان ومكافحة بطل Namor في جنوب مارينر. في عام 1941، ولدت كابتن أمريكا، الذين في نفس العام، الشركة الرائدة في بيع. هذه "الثلاثة الكبار" لا ينبغي أن تتوقف. شخصيات "مارفل": الأكثر شهرة والأكثر مطمعا. المؤلف الأول ومؤسس مارتن غودمان يجند المعونة من ستان لي الشباب. مع مساعدتهم، وهناك شخصيات مارفل الأخرى: المدمرة، عيد ميلاد المسيح، ملكة جمال أمريكا. كانت سنوات ما بعد الحرب لا يحبذ جدا الكوميديا وينخفض مستوى أبطال المبيعات إلى الصفر. الموجة الثانية فقط في ال 60 في وقت مبكر للشركة تأتي مع كل مطلع فنتاستك فور. كانت شخصياتها لم ارتداء الأزياء الحياة اليومية، وغالبا ما يتشاجر مع بعضها البعض، والتي تم تحديدها مع الناس العاديين. الاعتراف موجة استوديو القبض بالكامل. بتشجيع من الاتجاه الصحيح "مارفل" يخلق سلسلة كاملة من أبطال السوبر ومعاداة الأبطال، مما يجعل من الممكن للحد منها على نحو أكثر تواترا معا. لذلك هناك شخصيات مارفل الشهيرة: الرجل العنكبوت، الهيكل، ثور، الحديد مان، النملة مان، الناس X-الرجال، متهور، Magnette، السم، الأخضر عفريت، طبيب الموت، طبيب الأخطبوط.
ميريل ستريب "شحرورة" هوليوود الاستثنائية يذكر الجميع مشاهدها الأيقونية في هذا الفيلم وهي تنتقم من سيدتها السابقة بذكاء ومكر دون الخوف من العواقب، تحارب ميني كل يوم مجتمع يضطهد السود فما بالك لو كانت امرأة سوداء فقيرة وخادمة. إيميلي بولان.. الجانب النقي في كل امرأة إيميلي بولان ليست فتاة عادية، فهي تحمل داخلها ولعاً خاصاً بالتفاصيل، تراقب كل من حولها بدقة شديدة لتحاول مساعدتهم، الحبّ في نظرها مغامرة مذهلة، يجب خوضها كاملة للنهاية حتى تستحق الفوز بها، ومثل كل الأشخاص الذين ساعدتهم إيميلي، فهي تساعد نفسها أيضاً دون أن تشعر لتقود حبيبها إليها في النهاية. شخصيات مارفل النسائية بنادي صم الشرقية. فاتن حمامة … عندما لم يعد للقصر سيدة العروس.. الانتقام من أجل الحب العروس واحدة من الشخصيات الأكثر جاذبية في تاريخ السينما، في فيلم Kill Bill بجزئيه الأول والثاني، لعبت أوما ثورمان دوراً متنوعاً حول فكرة أمير الانتقام الشهيرة، وفيها تستيقظ العروس من الغيبوبة التي تلت إطلاق النار عليها وزوجها ليلة زفافهما لتنتقم من القتلة، مشاهد الرعب الدموية الرهيبة التي تعمد تارانتينو المبالغة فيها أوضحت الجانب الآخر من المرأة، التي يمكن أن تصبح في أقسى حالاتها عندما يتعلق الأمر بالحبّ.