الحد من المياه الفواره أثناء الحمل: أثناء فترة الحمل أنت تحتاج إلي تناول المياه العادية لضمان ترطيب الجسم. وعند الحوامل يجب تقيد إستهلاك الخاص بك للمياه الفواره لأنها تحتوي علي مستويات عالية من الصوديوم يمكن أن ترفع ضغط الدم وتسبب مضاعفات صحية ضخمة أخري عند الحوامل. إختيار المياه الفواره: تحتاج إلي إيلاء الإهتمام بإختيار علامة تجارية من المياه الفواره جيدة وقراءة الملصق الموجود علي العبوة لمعرفة المكونات خصوصاً نسبة الصوديوم. فوائد المياه الفوارة - موثوق. يجب عليك دائماً قراءة ملصق العناصر الغذائية قبل شراء المياه الفواره ولا تختار المواد الفواره التي تشمل المواد التحلية الإصطناعية أو السكر المضاف. كيفية قراءة ملصقة المياه الفواره: ا لصوديوم: إذا كان نظامك الغذائي يحتاج نسبة معينة من الصوديوم حتي تتجنب الإصابة بأمراض إرتفاع الضغط العالي. النترات: المياه الفواره تحتوي علي نسبة عالية من النترات قد تضر صحة المرأة الحامل والاطفال الأقل من ستة أشهر. لذلك من الأفضل تجنب العلامات التجارية التي تحتوي علي نسبة عالية من النترات. الكبريتات: من المعروف أن الكبريتات تعمل علي تنظيف الجسم من السموم وبالتالي تحسين صحة الجهاز الهضمي وتقلل من تقلصات العضلات.
يسبب الإفراط في تناولها إلى الإصابة بالتسوس للأسنان. تحتوي على عنصر النترات مما يسبب في الحد من نمو الأطفال. تحتوي على مادة الكافيين بنسبة عالية، مما يؤدي إلى الإصابة بمشكلة الجفاف.
يمكن الجمع بين كمية المياه الفوارة التي نشربها والماء الساكن حتى تصل الكمية المثالية من الماء الذي نشربه يوميًا إلى رطوبة ، حوالي 8 أكواب في اليوم. يمكننا القول آنذاك أن الماء الفوار نعم ، ولكن باعتدال منذ ذلك الحين الاستهلاك المعتدل والمستمر يمنع ويقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية. تؤكد الدراسات التي أجراها المجلس الأعلى للبحث العلمي (CSIC) هذا ، حيث أن استهلاك المياه الغازية يقلل من تركيزات الألدوستيرون. الألدوستيرون هو هرمون تفرزه الغدد الكظرية ويؤدي دورًا مهمًا في ضغط الدم نظرًا لأن وظيفته هي تنظيم الضغط. عندما تكون تركيزات الألدوستيرون مرتفعة فإنها تسبب زيادة في إعادة امتصاص الصوديوم والماء ، فتطلق البوتاسيوم في الكليتين ، مما يزيد من ضغط الدم. فوائد شرب الماء الفوار أدناه نقدم بعض الفوائد التي تعطينا المياه الفوارة وأيضا الحالات التي يتم موانع استهلاكها. الماء مع الغاز يساعدنا على جعل عملية الهضم ، وتسهيلها ، وجعلها أخف وزنا ، وخاصة بعد وجبات غزيرة. حمض الكربونيك الذي يحتوي عليه يساعد على تحفيز إفراز العصارة المعدية. فمن المستحسن للأشخاص الذين يعانون من عسر الهضم أو عملية هضم ثقيلة.