وفي حال تم الرفض يتم إعادة اللائحة للمنشأة المستفيدة مع إدراج أسباب الرفض بالإضافة إلى خاصية تحديد موعد للمناقشة مع ممثلي الإدارة. وذكر وكيل الوزارة أنه: "تُعفى المنشآت التي سبق لها اعتماد لائحة تنظيم عمل خاصة بها من إعداد لائحة تنظيم عمل جديدة، إذا كانت جميع المواد الواردة بها تتفق مع نظام العمل والنموذج الموحد للائحة تنظيم العمل، أما إذا كانت اللائحة متضمنة مواد تتعارض مع نظام العمل فتعتبر تلك المواد ملغاة ولا يعتد بها، وعلى المنشأة خلال فترة زمنية لا تتجاوز ستة أشهر من تاريخ سريان اللائحة التنفيذية لنظام العمل الصادرة بالقرار الوزاري رقم 1982 وتاريخ 28/6/1437هـ تعديل تلك المواد بحيث تتفق مع نظام العمل ولوائحه".
كتبه إدارة الموقع وضمن 07/28/2019. نشر على أسئلة تهمك. يمكنكم اعتماد اللائحة من خلال موقع وزارة العمل مباشرة أو من خلال أحد مكاتب المحاماة المعتمدة لاعتماد اللوائح. السابق التالي
هذه الخدمة متاحة إلكترونيًا، ومن ثم تتم الموافقة على اللائحة وفقًا للآلية الإلكترونية. تقدم المنصة لمكتب المحاماة خدمة التسجيل لمؤسسة أو نفس الخدمة. بمجرد اكتمال الخطوات وإكمال البيانات الكاملة، يمكن لمالك المنشأة الوصول إلى قائمة الخدمات الإلكترونية وتنظيم اللوائح. يعد التسجيل على منصة قوى كمؤسسة أو شركة محاماة لاعتماد قانون منظمة العمل منصة قوية من خلال. قوى اعتماد لائحة تنظيم العمل. بمجرد الانتهاء، يمكن استخدام البيان المذكور أعلاه لتقديم الطلب وتحديد المخطط وإكمال بقية الإجراءات إلكترونيًا. شركات المحاماة إلكترونيًا. طريقة التسجيل على منصة قوى هي طريقة التسجيل على منصة قوى، حيث أنها واحدة من المنصات التي تهدف في المقام الأول إلى تقديم مجموعة واسعة من الخدمات لتسهيل عمل المواطنين. لهذا السبب أطلقت وزارة العمل والتنمية الاجتماعية هذه المنصة كمنصة إلكترونية تروج لجميع الخدمات الإلكترونية التي تقدمها وزارة قطاع العمل. يجب على جميع مواطني المملكة العربية السعودية التسجيل على هذه المنصة للاستفادة من جميع الخدمات الإلكترونية المقدمة على منصة القوات الإلكترونية، حيث تقدم مجموعة من الخدمات في مكان العمل وتمثل نقطة التحول الجديدة لقطاع الشركات والسوق الحرة.
دعت "جبهة العمل المقاوم"، في بيان، الدولة إلى "ضرورة العمل وتحمل المسؤولية من أجل النهوض بلبنان من جديد نحو الأفضل عبر ايجاد الحلول المناسبة والناجعة لكل الأزمات والملفات الساخنة في البلد، ولا سيما أزمة الكهرباء والأوضاع المعيشية والاجتماعية الصعبة التي طالت جميع المواطنين من دون استثناء". وأشارت إلى أن "هذه الأمور لا تحل إلا عبر وضع خطط وبرامج واضحة وتحديد الأولويات لذلك"، معتبرة أن "المشروع الاقتصادي الريعي منذ عام 1992 وإلى يومنا هذا، إضافة الى كل أخطائه ومحسوبياته وتراكماته أدى إلى ما وصلنا إليه من وضع مالي واقتصادي ومعيشي مزر وخطير ولا نحسد عليه اطلاقا، لذا فإن المطلوب اعتماد النظام الاقتصادي الانتاجي، إضافة إلى تحقيق الإصلاحات المنشودة ومحاربة الفساد ومحاسبة الفاسدين ورفع الغطاء عنهم وكشف حقيقتهم حتى يعلمهم الناس ويعلموا من أوصلهم إلى حافة اليأس والهاوية". ولفتت إلى أن "مشكلة أموال المودعين هي أمانة عند الدولة وفي أعناق كل المسؤولين، ومن غير المقبول تهرب المصارف عن دفع حقوق الناس، ويجب حل هذا الأمر من طريق إصلاح القطاع المصرفي، وكذلك يجب العمل على إيجاد خطة متوازنة واضحة وممنهجة بحيث لا يتم إلغاء هذا القطاع المهم ولا تسمح الخطة أيضا بانهيار البلد، وتعيد الثقة المحلية والعربية والدولية الى هذا القطاع الحيوي والمهم، وأولى خطوات إعادة الثقة هي دفع حقوق المودعين".