الجمعية الخيرية بمكة المكرمة - YouTube
يحتفل أبناء المملكة اليوم بذكرى تأسيس الدولة السعودية الأولى على يد الإمام محمد بن سعود، اعتزازاً بالجذور الراسخة لهذه الدولة المباركة، وارتباط مواطنيها الوثيق بقادتها منذ قبل أكثر من 3 قرون حتى وقتنا الحاضر. ويفتخر المواطنون بهذا الإرث التاريخي الكبير لتأسيس دولة مترامية الأطراف رسمت سجلاً حافلاً لأحداث الحياة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والثقافية تحت حكم الدولة السعودية الأولى، وصولا لعهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان. من أحداث التأسيس 1090هـ | 1679م ولادة الإمام محمد بن سعود 1133هـ | 1721م مشاركته في الدفاع عن الدرعية في عهد والده 1139هـ | 1727م توليه الحكم وتأسيس الدولة السعودية الأولى 1139هـ | 1727م توحيد شطري الدرعية
وعليه فإني أهيب بأهل اليسر والمال ، بدعم هذه الجمعية ، ومساندتها على القيام ببرامجها ومناشطها المتنوعة لتؤدي رسالتها الإغاثية على الوجه المطلوب ، وإني أحسب القائمين عليها من أهل العلم والصلاح ، والحريصين على نفع المسلمين والسعي في حاجة الفقير والمسكين ،وأوصي بهم خيراً. شهادات نفتخر بها
كم أن لعشاق الفن التشكيلي وجودهم في العطايف، وذلك لتوافر كثير من المحلات التي توفر لهم الأدوات الأساسية للرسم، حيث تؤمن المحلات كل الأدوات التي يتطلبها هذا النشاط من حبر وألوان وفرش وأقلام وأصباغ، مما يعكس أن الشارع أيضا يكون مقصدا لهواة هذا الفن الذي أوجد لنفسه مكانا في العطايف المزدحم، عبر خدمة كثير من المحلات لهذه الفئة بفتحهم متاجرهم للمتاجرة بالأدوات التشكيلية والاعتماد عليها باعتبارها مشروعا استثماريا مهما، ولا يوجد مكان آخر يتوافر فيه جميع المستلزمات التي يحتاج إليها الفنان التشكيلي مثل هذه الشارع. وعندما تغادر سوق القرطاسية وتقطع شارع الإمام تركي بن عبد الله «الشميسي الجديد» تتزاحم في عدة أمتار بشارع العطايف أجزاء من سوق المعقيلية، الذي يضم أنشطة مختلفة وأمامها موقف للسيارات كان يضم سوقا لتبييض الأواني النحاسية أو ما يعرف باسم الربابين ومطبخ العجراء الشهير، لكن المباني التي كان يستخدمها هدمت وحولت إلى موقف للسيارات. ويستمر شارع العطايف سالكا باتجاه الجنوب ليقطع شارعا صغيرا هو شارع السبالة، وبعده يبرز نشاط المواد الغذائية، حيث تنتشر على جنباته محلات عريقة تحمل أسماء ماركات عالمية مشهورة.
ربما انا منهم فذاكرتي مليئة بحكاية قد لا تمل، انها عن طفولتي واحلامي في العطايف، ليس عبدالله بن بخيت الذي سافر بلا رجعة فوجد نفسه في العليا بعد التثمين، الكل منهم انتقل حتى لو كانوا قريبين بعد العّب(ممّر السيول) والذي تحول إلى شارع الكباري ثم إلى طريق الملك فهد(رحمه الله)، أهل العطايف ملهمين مازالت ذاكرتهم هي المنازل الطينية والجيران الاجاويد.!!. بعد كل هذا التطور أتى عبدالله ابن العطايف لينفض الغبار عن ماتبقى من ذكرياتهم التي عادت بعد كتاب(العطايف).
فهذا يعني أننا نعيش أكذوبة اسمها الرواية السعودية ، وفي تصوري فإن الإشارات التي حملها هذا الاستفتاء هي إشارات تنبئ الراصد بغروب شمس الضجيج الإعلامي تجاه الرواية السعودية وإن الإغراق السردي الذي حدث في السنوات الماضية كان إغراقا سلبيا كانت نتائجه أن فقدت تلك الروايات دهشة القارئ.