الاول برس – خاص: فاجأ مرتكب مجزرة شارع الستين في العاصمة صنعاء، بحق عدد من المدنيين بينهم شرطي مرور، هيئة رئاسة محاكمته في اولى جلساتها برد مستفز على قرار اتهامه بالجرائم التي ارتكبها. وعقدت محكمة غرب امانة العاصمة الابتدائية، الأربعاء، أولى جلسات محاكمة المتهم () بقتل أحد رجال المرور والشروع في قتل ثلاثة مواطنين آخرين واصابتهم في جولة الولاعة بشارع الستين. بدء محاكمة المتهم بقتل رجل المرور بشارع الستين بأمانة العاصمة | الصمود. استهلت جلسة المحاكمة المنعقدة برئاسة القاضي عصام معياد، بقراءة ممثل النيابة القاضي رياض الارياني، قرار الاتهام ومواجهة المتهم صدام فيصل عبدالله كزمه، بقائمة أدلة الإثبات لجرائمه. لكن رد المتهم صدام كزمة، الذي طعن مواطنا بجنبيته واطلق الرصاص على اثنين اخرين عند اصطدام باص بسيارته، وقتل رجل المرور المساعد احمد عبدالله نشوان، ومنع اسعافه، كان مفاجئا للجميع. وأفادت مصادر قضائية أن المتهم كزمة (28 عاما) أجاب بأنه "لا يتذكر ما حصل وتفاجأ بصوره في مقاطع الفيديو" حسب زعمه، ما يؤكد انباء افادت انه كان مخمورا لدى ارتكاب جرائمه المتسلسلة. موضحة أن "المحكمة، قررت تمكين الإدعاء بشقيه العام والخاص تقديم ما لديهم من دفوع وأدلة إلى الجلسة المقبلة للمحكمة في القضية، والتي حددت تاريخ انعقادها في 29 سبتمبر الجاري".
وحسب ما اوردته وكالة الانباء اليمنية (سبأ) التابعة للحوثيين في صنعاء، فقد "أقرت المحكمة التأجيل للاطلاع مع منح أطراف القضية فرصة لتقديم ما تبقى لديهم، إلى الجلسة المقبلة الأربعاء القادم". يشار إلى أن المتهم صدام كزمه، كان رد في الجلسة الاولى لمحاكمته على قرار الاتهام بأنه "لا يتذكر شيئا مما يتهم به"، ما اعتبره البعض يعزز انباء أنه كان فاقدا للوعي بفعل تعاطيه الكحول.
عقدت محكمة غرب الأمانة الابتدائية اليوم، أولى جلسات محاكمة المتهم بقتل أحد رجال المرور والشروع في قتل ثلاثة مواطنين آخرين في شارع الستين جولة الولاعة. وفي الجلسة التي عقدت برئاسة، القاضي عصام معياد وحضور ممثل النيابة القاضي رياض الارياني، تم تلاوة قرار الاتهام ومواجهة المتهم صدام فيصل عبدالله كزمه، بقائمة أدلة الإثبات، والذي أجاب بأنه لا يتذكر ما حصل وتفاجأ بصوره في مقاطع الفيديو. رئيس المحكمة العامة بجدة. عقب ذلك قررت المحكمة، تمكين الإدعاء بشقيه العام والخاص تقديم ما لديهم من دفوع وأدلة إلى الجلسة المقبلة في 29 سبتمبر الجاري. وكانت النيابة، أحالت ملف القضية إلى المحكمة الأحد الماضي، التي تخلصت وقائعها في قيام المتهم صدام كزمه في الرابع من سبتمبر الجاري، بقتل رجل المرور أحمد عبدالله نشوان والشروع في قتل ثلاثة آخرين.
يأتي انعقاد جلسة المحاكمة، عقب يومين على احالة النيابة ملف القضية إلى المحكمة الأحد الماضي، امام ضغط الرأي العام وادارة شرطة المرور في العاصمة بالاستعجال في الاجراءات القانونية. وأعلنت شرطة العاصمة صنعاء في الرابع من سبتمبر الجاري "ضبط مرتكب جريمة قتل أحد أفراد شرطة السير (المرور) وإصابة ثلاثة مواطنين آخرين، عقب ساعات على اقتراف جريمته". بيان شرطة العاصمة، افاد بأن "الجريمة حدثت عقب مشادة كلامية حادة بين المدعو صدام فيصل عبدالله مقبل كزمة (28 عاما)، والمجني عليه محمد علي محمد احمد جبارة (42عاما)". وذكر أن "المدعو كزمة قام بطعن المجني عليه محمد جباره بجنبية وإطلاق الرصاص، ونتج عن ذلك أصابة شخصين على دراجة نارية تزامن وجودهما في المكان اثناء اطلاق الجاني للنار". موضحة أن "المدعو كزمة اصاب برصاصه المجني عليهما سلمان حسن احمد محي الدين عبدالله (20 عاما)، وحسن علي محمد حسن الحرازي (23 عاما)، قبل أن يفر بسيارته نوع شاص". وقال البيان: إنه بعد فرار المتهم بسيارته الشاص "حتى جولة الولاعة في شارع الستين الشمالي اصطدم بسيارة نوع باص تابع للمواطن فارس نشطان محمد قاسم الفيصلي (36 عاما)". مضيفا: "وعند حضور رجل المرور المساعد احمد عبدالله علي علي نشوان (27 عاما)، وهو في موقع خدمته، باشره المتهم بإطلاق الرصاص عليه وأصابه في فخذه الايسر ما ادى لوفاته".
لذا يتحمل الطرفان البائع والمشتري المسؤولية القانونية الكاملة. يتحمل كل عضو المسؤولية القانونية الكاملة دون مركز البحرين التجاري في أي تعليق ينشره في صفحات المركز وأقسامه.
الحالة مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
بالإضافة إلى ذلك ، يحتوي أيضًا على غطاء ويمسح مثل المرحاض الداخلي. يأتي مزودًا بخزان مياه سعة 3 جالون وخزان مياه سعة 5 جالونات. المميزات: سعة 5 قالون مقعد مريح بالحجم الكامل الإحمرار مثل المرحاض العادي سعة خزان النفايات الكبيرة تسرب البولي ايثيلين البناء يأتي قبل تجميعها وجاهزة للاستخدام وزن 5. حمامات للبر للبيع بمكه. 5 كيلو تقريبا اشتريه من امازون العالمي 10. STANSPORT Portable Camp Toilet خذ راحة الحمام أينما تريد مع مرحاض الرحلات المحمول هذا الذي يوفر جميع وسائل الراحة في الحمام الخاص إلى البر.