البحث في: ١ السؤال: ما هو حكم المراة اذا كانت تغسل نصفها الايمن من الراس الى الاسفل طولاً ثم تغسل نصفها الاخر مع نصف البدن الاخر في الحيض والجنابة وكانت تعتقد ـ بغض النظر عن منشأ هذا الاعتقاد ـ بصحة عملها ولذا لم تسال؟ الجواب: اذا كان جهلها بالترتيب مستنداً الي تقصيرها في التعلم فالغسل باطل علي الاحوط وكذلك الصلوات التي أتت بها في هذا الحال دون الصيام فانه محكوم بالصحة، واما اذا لم تكن مقصرة كما لو تعلمت كيفية الغسل ممّن من شأنه التعلم منه وقد ثقت بقوله فالاقرب صحة غسلها. ٢ السؤال: هل تُعدّ الاجزاء الدهنية التي يفرزها الجسد من العوازل فيجب ازالتها قبل الغسل او لا؟ و ما هو حكم البياض الذي يعلو البشرة نتيجة الغسل بالصابون؟ الجواب: الافرازات الدهنية اذا عدّت دسومة محضة لم يجب ازالتها في الغسل والوضوء وكذلك البياض اذا لم يمنع من وصول الماء الى البشرة. ٣ السؤال: امرأة كانت منذ ٨ سنوات تغتسل ابتداءً بالجانب الايسر ثم الجانب الايمن ثم الرأس فما يترتب عليها؟ الجواب: اذا اخلت بالترتيب بين الراس والرقبة وسائر الجسد عن جهل قصوري فلا شيء عليها واما مع كونها مقصّرة في التعلّم فتلزمها اعادة كلّ ما صلته بالغسل المذكور على الأحوط وجوباً.
الحمد لله. أولا: الذي يخرج عقب البول عادة هو الودي ، وهو سائل أبيض ثخين يخرج على شكل قطرات ، وأما المذي فإنه يخرج عقب ثوران الشهوة. وكلاهما ينقض الوضوء ، ولا يوجبان الغسل. خروج المنى بعد التبول هل يوجب الغسل على المرأة بعد. فقولك: " عندما يخرج أغتسل منه " لعلك تقصد أنك تغسِله ، وأما الغُسل فلا يلزمك ، بل يلزمك الوضوء. قال النووي رحمه الله مبينا الفرق بين المذي والودي: " وأما المذي فهو ماء أبيض رقيق لزج يخرج عند شهوةٍ, لا بشهوة, ولا دفق ولا يعقبه فتور ، وربما لا يحس بخروجه, ويشترك الرجل والمرأة فيه... وأما الودي فماء أبيض كدر ثخين, يشبه المني في الثخانة ويخالفه في الكدورة ولا رائحة له, ويخرج عقيب البول إذا كانت الطبيعة مستمسكة ، وعند حمل شيء ثقيل ، ويخرج قطرة أو قطرتين ونحوهما. وأجمع العلماء أنه لا يجب الغسل بخروج المذي والودي " انتهى من "المجموع" (2/160). وسئل الشيخ ابن جبرين حفظه الله: عند نهاية التبول أجد نزول بعض السائل المنوي ، ولا أدري هل يجب الاغتسال بعد كل تبول أو ماذا أفعل ؟ لأني في شك بأن تأثيره نفس تأثير الجماع ؟ فأجاب: "هذا المني الذي يخرج بعد البول هو الودي المشهور ، وحيث إنه يخرج بعد البول ويسيل سيلانا فإنه لا يوجب الاغتسال ، وإنما ينقض الوضوء ، فيلزم غسل الذكر بعده والوضوء ، ولا يجب الاغتسال ، وإنما يجب الغسل بخروج المني دفقا بلذة ، لا بدونها ؛ والدفق هو أن يندفع اندفاعا قويا ، لا كخروج البول الذي يسيل ويتقاطر ، فلا يضرك خروجه هكذا " انتهى نقلا عن "فتاوى إسلامية" (1/226).
المني الذي يوجب الغسل هو ما خرَج دفقًا بلذَّة؛ لقوله - صلى الله عليه وسلم - في حديث عليّ: "فإذا فضخت الماء فاغتسل".
علاج ضعف حركة الحيوان المنوى بالاعشاب. علاج ضعف حركة الحيوانات المنوية علاج العقم وضعف الحيوانات المنوية كيفَ أُعالِج العقم وأزيد من الخُصوبة؟ إلتزِم بجدول الجُرعات، التعليمات والنِظام الغِذائي المُرفق مع العِلاج لتحقيق الِشفاء بشكلٍ أسرع. هذه العلاج يكفي لمُدّة شهرٍ واحد، تبدأ بالتحسُّن تدريجياً خلال هذه المَرحلة الأولية. قُم بعَمل تحليل للحيوانات المنوية بعد انتهاء الجرعه العِلاجية الأولى. (مُعظَم الحالات تحتاج بين 1 الى 3 رُزم عِلاجية كحدٍ أقصى). تواصَل مع مركز فارس للصحه والعلاج وأطلِعهُ على كُل المُستجدّات عن حالتِك الصِحيّة حتى يُرشدك لِما يتوجّب عليك فِعلُه خِلال فترة العِلاج. مراحِل عِلاج العقم المَرحلة الأولى: حُدوث تحسُّن في تحليل الحيوانات المنوية بعد الجرعه العِلاجية الأولى. مِن المُمكن أن لا تحتاج لتناول جرعه علاجية أخرى، ولكِن هُنالك أيضاً احتمال أن تحتاج لتناوُل رُزم إضافية لإتمام العِلاج وذلك وِفق تجاوُبكَ مع العِلاج ومَدى التحسُّن. المَرحلة الثانية: مَرحلة إنتاج طبيعي للحيوانات المنوية السليمة (شكل وحركة وعدد). علاج ضعف الرغبة عند الرجل بالاعشاب - حياتكَ. عادةً تحتاج فترة ما بين 1 الى 3 أشهر مُنذ بِدء العِلاج. تختلِف المُدّة الزمنية للعِلاج من رجلٍ الى آخر حيثُ يتعلّق الأمر بعِدّة عوامِل مِنها (العُمر، الوَضع الصِحّي العام.
هناك علاج جراحي لبطء حركة الحيوان المنوي في حالات دوالي الخصية والأورام. علاج قلة أعداد الحيوانات المنوية بالطب البديل هناك طرق طبيعية لزيادة أعداد الحيوانات المنوية مثل: زيادة عدد مرات العلاقة الخاصة. اتمام العملية الزوجية في فترة التبويض للزوجة. تجنب استخدام الزيوت والمواد المزلجة أثناء العلاقة الزوجية. الحفاظ على الوزن الطبيعي وتجنب السمنة. الامتناع عن التدخين والكحوليات والمخدرات. تناول الحبة السوداء (حبة البركة). الفوليك آسيد (أقراص حمض الفوليك). ل-كارنيتين والزنك. العلاج الدوائي لنقص أعداد الحيوانات المنوية يختلف العلاج الدوائي باختلاف السبب، مثل: العلاج الهرموني من خلال الأندروجين. المضادات الحيوية. التاموكسيفين. مضادات البروستاجلاندين.
المهنة: الرجال الذين تتطلب وظائفهم الجلوس لساعات طويلة ، مثل سائقي الشاحنات الذين يقودون لمسافات طويلة ، قد يصابون بالعقم بسبب زيادة الحرارة في منطقة الأعضاء التناسلية. بالنسبة للرجال المدمنين على العمل ، يمكن أن يتعارض القلق والتعب مع إنتاج الحيوانات المنوية وفاعليتها. كثرة الجماع: كثرة الجماع يمكن أن يؤدي إلى نقص الحيوانات المنوية. هناك رجال يعانون من العقم وتضطرهم الرغبة الجنسية إلى القذف 2-3 مرات في اليوم، ما يؤدي إلى انخفاض عدد الحيوانات المنوية. التدخين: تدخين أكثر من 20 سيجارة يوميًا يقلل من عدد الحيوانات المنوية وقدرتها على الحركة. الاستهلاك المفرط للكحول: يمكن أن يؤدي الاستهلاك المفرط للكحول إلى العقم. يمكن أن يقلل الكحول من إنتاج الحيوانات المنوية وهرمون التستوستيرون الذكري. اضطرابات الخصية: في بعض الأحيان تكون إحدى الخصيتين أو كلتيهما صغيرة جدًا ، أو في حالات نادرة لا توجد خصية. بالإضافة إلى ذلك ، قد يعاني بعض الرجال من غياب خلقي للأسهر ، وهي القناة التي يتم من خلالها تمرير الحيوانات المنوية من الخصيتين إلى المرأة أثناء الجماع. يمكن أن تقلل دوالي الخصية أيضا من عدد الحيوانات المنوية.