2- سمات الشخصية الجنوبية في اختبار البوصلة صاحبة الشخصية الجنوبية بحسب اختبار البوصلة، تعتبر نوعاً ما بعكس الشمالية، إذ إنها هادئة جداً وليست سريعة الغضب. لا تحب تولّي القيادة إنما تفضّل إنجاز واجباتها بمساعدة فريق عمل. صاحبة الشخصية الجنوبية تحب سماع الإطراء والتشجيع من قبل الآخرين، وتستمد القوة من محيطها. تميل صاحبة هذه الشخصية إلى المماطلة وتأجيل أعمالها. كما أنها قد تكون متردّة أحياناً عندما تريد اتخاذ بعض القرارات. بالإضافة إلى ذلك فهي شخصية حالمة وتتمتّع بخيال واسع، كما أنها رومنسية. 3- سمات الشخصية الشرقية في اختبار البوصلة بحسب اختبار البوصلة، فإن صاحبة الشخصية الشرقية تتمتّع بتفكير منطقي ولا تتخّذ قرارات إلّا بعد التفكير بها بشكل عميق وتحليل كل جوانبها. تتوخّى الحذر كثيراً قبل القيام بأي أمر جديد بالنسبة لها، فهي تحب أن تدرس كل التداعيات والعوائق التي تواجهها. تحب صاحبة هذه الشخصية أن تهتم بالتفاصيل، وبالتالي فهي تحب إنجاز أعمالها على أكمل وجه ومن دون أي خطأ. كذلك، أنتِ شخصية منظّمة جداً، وتخطّطين جداً قبل الإقبال على أي خطوة جديدة في حياتكِ. 4- سمات الشخصية الغربية في اختبار البوصلة صاحبة الشخصية الغربية بحسب اختبار البوصلة، تتمتّع بحسّ المغامرة.
تتسم الشخصية الشمالية بأنّها طيبة القلب بالرّغم من امتلاكها ردّات فعل عنيفة وسريعة. يعدّ الشخص الشمالي سريع الابتسام وكثير الضحك. الشخصية الشمالية يمكن استفزازها بسهولة فهي سريعة الانفعال. من أكبر عيوب الشخصية الشمالية أنّها متسرعة وتقع في الأخطاء المتكررة. من أبرز صفات الشخص الشمالي أنّه يحب إنجاز المهام المختلفة والمتعددة بوقت قصير للغاية. الشخصية الشمالية شخصية واثقة من نفسها بشكل كامل وهي مستقلة لا تحبّ التبعية. يميل الشخص الشمالي للوحدة والعزلة والهدوء الدائم وبغض الضوضاء وعدم حبّ التجمعات والاجتماعات. صفات الشخصية الجنوبية باجتياز اختبار البوصله الشخصيه لتحديد الشخصية الجنوبية والشمالية، فإنّه يمكن التعرف على صفات الشخصية الجنوبية على الشكل الآتي: الشخصية الجنوبية تمتلك إدراكًا واسعًا ودقيقً. يعدّ الشخص الجنوبي صاحب قدرة عالية على التعامل مع الكثير من الأمور المتعددة. يعد الشخص الجنوبي شخصًا كريمًا وصبورًا للغاية. يمتاز صاحب الشخصية الجنوبية بحلمه الشديد فهو بطيء الغضب ونادرًا ما يصل لمرحلة الغضب. لو وصلت الشخصية الجنوبية لمرحلة الغضب فإنّه من الصعب إرضاؤه. لا يصل لمرحلة الهدوء بسهولة إطلاقًا.
الشخصية الجنوبية الشرقية للمرأة الشخصية الجنوبية الشرقية للمرأة تعتبر واحدة من أهم الشخصيات المتعددة لها، حيث تختلف الشخصية من امرأة إلى أخرى، تبعًا للظروف التي تمر بها وتشكل وتبلور شخصيتها. ويعتبر تحليل الشخصية لكل امرأة يساعد العديد من الرجال والأزواج في التعامل مع زوجاتهم وتجنب العديد من الخلافات والمشكلات الروتينية اليومية. ومن خلال تحليل تلك الشخصية للمرأة يمكنك اكتشاف نقاط ضعفها وقوتها، واختيار الأسلوب المناسب من أجل التعامل معها ومعرفة صفاتها الجيدة والمميزة بها من أجل التعامل معها على هذا الأساس. قد يهمك أيضا: شخصية الجنوبي الشرقي بداخل كل منا بوصلة لتحديد شخصيته، ولا سيما المرأة، فهناك بعض السمات العامة التي تشترك فيها أصحاب الشخصية ذاتها، وسوف نتناول في تلك السطور أحد أنواع تلك الشخصيات، ألا وهي المرأة الجنوبية الشرقية. حيث أنها من الشخصيات التي تتسم بهدوء طباعها وبساطة حياتها، كما أنها معطاءة بدرجة كبيرة، فهي تبحث دائمًا عن راحة الآخرين وتريد أن تحقق لكل من حولها جميع سبل السعادة. صفات الشخصية الجنوبية الشرقية للمرأة تتسم تلك الشخصية كونها شخصية هادئة للغاية وتبحث دومًا عن الاستقرار، والاطمئنان.
أسعد لحظاتها عندما ترى الفرحة تعتلي وجوه الآخرين، ولعل هذا من أبرز مميزاتها، فهي معطاءة بطبيعتها ولا تتصنع هذا الأمر. كما تعتبر الشخصية المناسبة لإيجاد أفضل الحلول المناسبة لأصعب المشكلات الموجودة، فعلى الرغم من محدودية مجتمعها وعدم طموحها، إلا أنها تتسم بفكر خلاق وخاصة في التعامل مع المشكلة وحلها، فهي دائمًا ما تفكر في إيجاد حلول فعلية على أرض الواقع. قد يهمك أيضا: الشخصية الشرقية للمرأة الزواج من شخصية تلك المرأة يمكن أن تجد تلك الشخصية مثالية جدًا لتصبح شريكة حياتك، وقد لا يجدها البعض الآخر كذلك، فهذا الأمر نسبي بدرجة كبيرة، ويختلف باختلاف الزوج نفسه. بمعنى أنه إذا أراد الرجل شخصية طموحة وعملية، ترغب في تقلد المهام المختلفة حتى تتمكن من مساعدته في تحمل أعباء الحياة، ففي تلك الحالة شخصية تلك المرأة غير مناسبة له، لأنها تتسم بالبساطة والتقليدية في جميع أمورها، كما أنها غير طموحة ولا تفضل الحياة العملية. أما إن كنت ترغب في الزواج من امرأة تفضل البيت عن أي أمر آخر في حياتها، وتضع بيتها وأسرتها في أهم أولوياتها، إذن فشخصية المرأة الجنوبية الشرقية تكن من الشخصيات المثالية لتلك الزيجة، لذلك نقول أن هذا الأمر نسبي، يختلف باختلاف الشخص نفسه ومعايير اختياره لشريك حياته.
إنه الإيمان بالله.. وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفًا. فهو القوة الحقيقة في النفس البشرية ، وما دون ذلك فهو ضعف وهوان وإن كان ظاهره القوة. فعليك أيها المسلم أن تستلهم من مسيرة حياتك وتأخذ العبرة من لحظات الضعف التي كنت بها قبل أن تصبح رجلاً قوياً. فتكرس قوتك وتسخرها لعبادة الله وطاعته وتنتهز لحظات القوة لكي تؤدى واجب الطاعة والعبادة للخالق الذي أمدك بالقوة ووهبك العقل والفكر والبصيرة. فلا تضيع قوتك التي سوف تزول لا محالة في هوى النفس وشهواتها ولا تفنى هذه القوة في معصية الله ، وكن قويا بالله ، فمن كان مع الله ، كان الله معه ، ومن كان الله معه ، فمعه القوة التي لا تغلب ولا تقهر ، فكن قويا بإيمانك بالله ا لدعاء
والإنسان أيضا كائن لا يتمالك ولا يستطيع السيطرة التامة على نفسه أمام نوبات الغضب ، واحتياجات الجسد ، ورغبات النفس ، ونزعات الهوى { وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفًا} في صحيح مسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لما صور الله آدم في الجنة تركه ما شاء الله أن يتركه، فجعل إبليس يطيف به، ينظر ما هو، فلما رآه أجوف عرف أنه خلق خلقا لا يتمالك» ولعل هذه أول محاولة لدراسة الإنسان: دراسة طبيعته ومدى قدرته على الصلابة والتحمل ، والذي قام بها إبليس الرجيم ، والغريب أنه فعل ذلك حتى قبل نفخ الروح في آدم عليه السلام!! ومن الدروس المستفادة: أن الإنسان - عموما - كائن أجوف ليس مصمتا وقد فسر النووي معنى الأجوف بأنه صاحب الجوف ، وقيل هو الذي داخله خال ، ولا شك أن هذا الكائن الأجوف محتاج لما يملأ فراغه ويشبع احتياجاته بكل معانيها ، فهو محتاج للطعام والشراب والمال والشهوة وحب الجاه ونيل تقدير الناس وغير ذلك من الرغبات. والإنسان أيضا كائن لا يتمالك ولا يستطيع السيطرة التامة على نفسه أمام نوبات الغضب ، واحتياجات الجسد ، ورغبات النفس ، ونزعات الهوى ، ولا يعصمه من ذلك كله إلا الاستعانة بالله والاعتصام به ، وتزكية النفس ، واتباع الشرع ، والخوف من الرب سبحانه.
2021-09-22, 10:15 AM #1 وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفًا أحمد قوشتي عبد الرحيم {وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفًا} في صحيح مسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لما صور الله آدم في الجنة تركه ما شاء الله أن يتركه، فجعل إبليس يطيف به، ينظر ما هو، فلما رآه أجوف عرف أنه خلق خلقا لا يتمالك» ولعل هذه أول محاولة لدراسة الإنسان: دراسة طبيعته ومدى قدرته على الصلابة والتحمل ، والذي قام بها إبليس الرجيم ، والغريب أنه فعل ذلك حتى قبل نفخ الروح في آدم عليه السلام!! ومن الدروس المستفادة: أن الإنسان - عموما - كائن أجوف ليس مصمتا وقد فسر النووي معنى الأجوف بأنه صاحب الجوف ، وقيل هو الذي داخله خال ، ولا شك أن هذا الكائن الأجوف محتاج لما يملأ فراغه ويشبع احتياجاته بكل معانيها ، فهو محتاج للطعام والشراب والمال والشهوة وحب الجاه ونيل تقدير الناس وغير ذلك من الرغبات. والإنسان أيضا كائن لا يتمالك ولا يستطيع السيطرة التامة على نفسه أمام نوبات الغضب ، واحتياجات الجسد ، ورغبات النفس ، ونزعات الهوى ، ولا يعصمه من ذلك كله إلا الاستعانة بالله والاعتصام به ، وتزكية النفس ، واتباع الشرع ، والخوف من الرب سبحانه.
وخلق الإنسان ضعيفا | الحلقة 26 " من برنامج واضرب لهم مثلاً | للدكتور محمد راتب النابلسي - YouTube