قامت شركة تويتر بأصدار تحديث جديد الي التطبيق يتضمن العديد من المميزات الجديدة ولكن وجدنا به مشكلة كبيرة تعيق الجميع في العمل عليه وهي مشكلة اللغة العربية مما جعل العديد من المستخدمين ترك التطبيق وحذف حسابتهم لان تويتر يروا انه لايهتم بالعرب عند صدور تحديث جديد.
وإذا تمت مقارنة برنامج Twitter بمعظم البرامج الأخرى، فتكون النتيجة أن رسائل Twitter لخاصية تتبع الإعلانات جيدة للغاية، غير برنامج الإنستجرام والفيس بوك، حيث بدأ برنامج الفيس بوك باتباع سياسة الإجبار على الموافقة على التتبع. بالإضافة إلى أن تطبيق الإنستجرام والفيس بوك تقدم شروط ترويج صارمة عن طريق إقناع المستخدم أن تلك الإعلانات تساهم في المحافظة على وسائل التواصل الإجتماعي، كما أن الفيس بوك قام بإدراج إعلانات محددة تقوم بدعم الشركات النامية، وأيضًا تساعدهم في استعمال تطبيق الفيس بوك دون تكاليف، وهذه من ضمن الأسباب التي تلزم المستخدم بضرورة تمكين تتبع الإعلانات. كما أن النتائج أشارت إلى أن هناك عدد كبير من المستخدمين رفضوا السماح بخاصية التتبع، وتبلغ نسبتهم حوالي 96%، ذكرت أيضًا أن هناك حوالي 4% من مستخدمي الأيفون داخل الولايات المتحدة قد سمحوا بتمكين خاصية تتبع الإعلانات بعد الإصدار الحديث iOS 14. مشكلة تحديث تويتر الجديد بحضور عدد من. 5. واهتمت الشركة بذكر نتائج هذه الخاصية، كما تم اعتبار أنه من الممكن أن تصبح فيما بعد بالنسبة إلى الأرباح، كما قالت " نحن إلى الآن نتوقع أن تزداد جميع الأرباح في أسرع وقت من الإيرادات في سنة 2021، كما أن هناك بعض الإفتراضات أن ذلك الوباء المنتشر في كل أنحاء العالم سوف يبدأ في التطور إلى الأفضل، وبذلك سوف يكون له دور وتأثير في إعداد نظام iOS وحدوث بعض التغييرات.
سناب شات تحذف "مرشح السرعة" لسبب خطير.. ما هو؟ وبعد سجال قانوني توصلوا إلى اتفاق بالتحديد في سبتمبر 2014، حيث حصل براون على حصة بلغت 157. 5 مليون دولار. سناب شات ومراحل التطوير في 29 أكتوبر/ تشرين الأول 2012، أطلق تطبيق سناب شات رسميا من خلال متجر أندرويد، وفي أكتوبر/تشرين الأول 2013، وبعد ذلك تم إطلاق خاصية Stories. مشكلة iOS 14.5 الجديد تنتقل إلى Twitter. وقدم سناب شات لأول مرة خاصية Geofilters للجمهور في أغسطس/ آب 2014، وفي نهاية نفس الشهر أصبح 40٪ من البالغين في الولايات المتحدة يستخدمون التطبيق بشكل يومي. كما قدم ميزتي Discover و Lenses المعروفة أيضا باسم الفلاتر في مطلع 2015. وفي نهاية يناير/ كانون الثاني 2015، وصل تطبيق سناب شات إلى حوالي 75 مليون مستخدم، وعلاوة على ذلك ظهرت Snapstreaks في 29 مارس/ آذار 2016. وفي عام 2017 قدمت سناب شات أداة إعلانية سناب أند ستور التي تتيح للشركات التي تستخدم geostickers تتبع ما إذا كان المستخدمون يشترون منتجاتهم أو يزورون متجرهم. أما في يناير/ كانون الأول 2018، أدخلت سناب شات استخدام التشفير من طرف إلى طرف في التطبيق ولكن للصور والفيديوهات فقط. كما أعلنت سناب شات في 13 نوفمبر/ تشرين الثاني 2018، عن إطلاق متجر سناب، حيث يبيعون بضائع Bitmoji المخصصة من قبل الصور الرمزية من المستخدمين وأصدقائهم.
نشر 05 يوليو 2021 | 09:15 بقلم: عاطف أبو سيف "لم يستوصوا بنا خيراً يا رسول الله"، هكذا قالت السيدة التي قُتلت ابنتها على يد زوجها قبل شهر وهو تناجي روحها. الأم التي فقدت ابنتها نتيجة تعذيب زوجها لها لم تجد ما تقوله، أمام القهر الذي أحست به، إلا الشكوى للرسول الكريم أن رجال أيامنا هذه لم يستوصوا بالمرأة خيراً كما أمر. الشعور بالعجز أمام كل هذا الظلم الذي تحسه كان يطفح من صوتها، وكذلك من ملامح وجهها التي تخبر الكثير. شاهدت الفيديو على المواقع أكثر من مرة، وظل يلاحقني مثل كابوس، صوتها يتردد في أذني وأنا أحاول أن أشعر بما تشعر به فأعجز، لكنني مثل الكثيرين أحسست بما يمكن أن يكون عليه الألم الذي تشعر به. فتاة تزوجت حديثاً تموت على يد زوجها نتيجة الضرب المبرح. هل يمكن أن تتخيلوا شخصاً يعذب شخصاً آخر حتى الموت. التاريخ البشري مليء بالتعذيب كما هو مليء بالمذابح والحروب والتقتيل، لكن أيضاً بعض مشاهد التاريخ كان أكبر من مقدرة الرواة على سردها، وحين يتم سردها تعد من الفظائع غير المرغوبة والمذمومة. والمؤكد أن يواصل إنسان تعذيب إنسان آخر، وهو يراه يموت بين يديه، هو أمر في غاية البشاعة والوحشية. هكذا ماتت الفتاة أو الزوجة، فيما زوجها يواصل غضبه غير المحدود، ويصب جامه على جسدها حتى تفارق روحها الحياة، وحتى يصير من الصعب عليها أن تلقي نظرة الوداع على من أحبيتهم.
لم يستوصوا خيرًا لقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم: "استوصوا بالنساء". من التواصي والوصية، لكن الغالبية فهمتها على وجه الوصاية، فنشأ حزب "والله لنمنعهن! "، وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم: "لا تمنعوا إماء الله مساجد الله".. وحين تم أخذ البيعة بالسيف لم يدرك البعض أن هناك صلة بين الاثنين؛ الملك العضود وهذا الحزب السابق الذكر؛ لأن شروط النهضة في الخبرة النبوية لا تنفصل، ومزالق الزلل والوقوع في الفتن بعده لا تنفك أيضًا عن بعضها البعض. دفعني للعودة للتفكير في هذه القضية أيضًا عدة مشاهد في العالم العربي تجمعت فأثقلت قلبي، منها تنازع أعضاء البرلمان الكويتي على تقويم أداء وزيرة التعليم الكويتية فتطرق الجدل السياسي لكونها امرأة، وعاد الحديث عن حق المرأة في تولي مناصب عامة ليوضع على الطاولة من جديد، وكأنه قدر أن نخطو خطوة للأمام وخطوتين للخلف. أما في مصر فإن وجود 4 سيدات في البرلمان بعد 50 سنة من دخول المرأة له مسألة محيرة ومحزنة، وما زال هناك على الصعيد الآخر التباس في موقف الإخوان من المرأة، وما دام الـ88 كرسيًّا برلمانيًّا لكتلة الإخوان ليس بينها كرسي واحد تشغله امرأة فسأظل أكرر أن تلك الفجوة بين الكلام والفعل تثير التساؤل والقلق، ليس من الإخوان بل عليهم، والأخطر: على المشروع النهضوي الإسلامي ذاته.
الوصية بصحابته رضوان الله عليهم والذين يلونهم ثم الذين يلونهم: خطب عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال: أيها الناس إني قُمتُ فيكم كمقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فينا فقال: « (أُوصيكم بأصحابي ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم) » [أخرجه الترمذي] لقد حفظ أهل السنة والجماعة، وصية النبي عليه الصلاة والسلام في أصحابه رضي الله عنهم، فهم يحبونهم، ويترضون عنهم، ويتبعون منهجهم.
الإجابة هي فعلاً في غياب القانون. لا يوجد في القانون ما يجعل من مجرد "مد اليد" على الزوجة جريمة يجب المحاسبة عليها. نحن ننتظر حتى تحدث الجريمة الكبرى وتموت الزوجة المسكينة، ثم مثل من يصحو من النوم ننفجر غضباً، كيف يحدث هذا؟ كيف لم يتم منعه؟ ومرة أخرى ساعة غضب وتذهب، ويعود المجتمع إلى حال سبيله. علينا أن نضمن وجود المواد القانونية التي تجرم كل أنوع العنف ضد المرأة، ليس فقط العنف الذي تكون نتيجته الموت أو العاهة المستدامة. نحن بحاجة لأن نحمي أمهاتنا وبناتنا من هذا العنف لأنه يسيء لنا مثلما يسيء لهن، فهو يمس المرأة التي ولدتنا وربتنا وجعلت منها بشراً حقيقيين. في الآونة الأخيرة، ارتفع العنف ضد المرأة في المجتمع، وبشكل عام ارتفع العنف في المجتمع بشكل واسع؛ بسبب الإجراءات التي تم اتخاذها وألزمت الكثيرين بالمكوث في البيت بسبب "كورونا". ولا يبدو هذا الارتفاع طبيعياً؛ لأنه قيل: إن الناس حين تمكث مع بعضها بعضاً تتصارع ويزيد العنف بينها. أيضاً هذا يشير إلى جزء آخر من الإجابة عن السؤال السابق، وهو غياب الثقافة حول القيم والتصرف الحقيقي. نعم نحن بحاجة لتعميق التنشئة على المساواة الاجتماعية وحقوق الأفراد عامة والمرأة خاصة.