تقديرات الرمال -تقديرات العروبة-تقديرات مخرج 18 الصناعيه الدائري-تقديرات العاصمه مخرج 28 طريق المدينة-تقديرات الصناعيه القديمة مخرج 17 -تقديرات الحوادث مخرج 18-تقديرات الحوادث-مخرج 17-تقديرات الحوادث المرورية-العاصمه تقديرات شيبخ المعارض الشفا-تقديرات شييخ المعارض النسيم تقديرات الحمزه
أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. إلغاء Connecting to%s أبلغني بالتعليقات الجديدة عبر البريد الإلكتروني. أعلمني بالمشاركات الجديدة عن طريق بريدي الإلكتروني
وقال المعد الأول جاستن بن، في قسم علوم الأرض بجامعة برينستون: "الجانب المشرق هو أن المستقبل ليس مكتوبا على الحجر. حجم الانقراض الذي اكتشفناه يعتمد بشدة على كمية ثاني أكسيد الكربون [CO2] التي نطلقها للمضي قدما. ولا يزال هناك وقت كاف لتغيير مسار انبعاثات ثاني أكسيد الكربون ومنع حجم الاحترار الذي قد يتسبب في هذا الانقراض الجماعي". ويمثل الموت العظيم فترة لم تكن فيها الحياة على الأرض قريبة جدا من الانقراض تماما دون التعافي، سواء قبل ذلك أو بعده. وعندما يذوب ثاني أكسيد الكربون في المحيطات، تصبح حمضية للغاية وينخفض مستوى الأكسجين في الماء، ما يؤدي إلى مقتل الحياة البحرية. وناقش العلماء منذ فترة طويلة نظريات سبب الانقراض بدءا من تأثير النيزك إلى البراكين، والتي يمكن أن تسببت في تغيرات مناخية وبيئية تجعل الأرض غير صالحة للعيش. طريقة تصنيع الدهانات او البويات | المرسال. ولكن في حالة حدوث الانقراض الجماعي التالي، فإن التاريخ سيلقي اللوم بشكل مباشر على انبعاثات غازات الاحتباس الحراري الناتجة عن النشاط البشري. وبالنسبة للدراسة، قام بن والمعد المشارك كورتيس دويتش، الموجود أيضا في برينستون، بدمج البيانات الموجودة حول الأنواع البحرية مع نماذج لتغير المناخ للتنبؤ بكيفية تأثير التغيرات في ظروف الموائل على بقائها.
كشفت دراسة جديدة أن انبعاثات غازات الاحتباس الحراري يمكن أن تؤدي إلى انقراض جماعي للحياة البحرية إلى مستويات لم نشهدها منذ ما قبل الديناصورات. ووضع الباحثون في نيوجيرسي نماذج لمخاطر الانقراض المستقبلية للحياة البحرية في جميع محيطات العالم، في ظل سيناريوهات مناخية مختلفة متوقعة. وإذا لم يتم كبح الانبعاثات، فإن فقدان الأنواع البحرية بسبب الاحتباس الحراري ونضوب الأكسجين يمكن أن يعكس "الموت العظيم"، وهو أخطر حدث انقراض على الأرض، بحلول عام 2100 تقريبا، كما يقولون. وشهد الموت العظيم، المعروف باسم الانقراض الأكثر دموية على الأرض، خسارة 95% من جميع الأنواع البحرية عندما حدث قبل حوالي 250 مليون سنة. ويمكن أن تتطابق أيضا مع أحداث الانقراض الكبيرة الأخرى في تاريخ الأرض، بما في ذلك الانقراض الجماعي في نهاية العصر الطباشيري الذي قتل الديناصورات قبل 66 مليون سنة. ووفقا للباحثين، ستواجه المياه الاستوائية أكبر خسارة في التنوع البيولوجي، بينما تكون الأنواع القطبية أكثر عرضة لخطر الانقراض. وفي ملاحظة أكثر إيجابية، يقول الخبراء إن عكس انبعاثات غازات الاحتباس الحراري يمكن أن يقلل من خطر الانقراض بأكثر من 70%.
التقليل من استخدام غسيل المياه بالخراطيم، والاكتفاء بالأقمشة المبلولة. التأكد من عدم وجود أي ولات مسربة للمياه داخل المنزل. تركيب جهاز تسخين للمياه بطريقة فورية على صنبور المياه المستخدم. لا تهدر الكثير من المياه في خلال تنظيف المنزل، والاكتفاء بقماشة مبلله لمسح الأرضيات. توعية أصدقائك وأقاربك وأطفالك بأهمية ترشيد استهلاك المياه النظيفة. تتسبب العادات والسلوكيات الخاطئة في إهدار نسبة كبيرة من الماء العذبة يوميا مما يهدد بفناء البشرية لذلك يجب إتباع بعض الأمور والقواعد التي من شأنها المحافظة على الماء ومن أهم هذه القواعد. تجنب إلاسراف أثناء الاستخدامات اليومية حيث يجب توظيف الماء في الاستخدامات الضرورية فقط. إصلاح الصنابير المعطلة من أجل منع إهدار وتسرب الماء في الفراغ. معاقبة أصحاب المصانع الذين يقومون بصرف المواد الكيماوية في الأنهار مما ينتج عنه الكثير من الأمراض كما يتسبب ذلك في القضاء الثروة السمكية. وضع قوانين صارمة لمعاقبة الأشخاص الذين يقومون برمي المخلفات في مياه النهر. الإكثار من حملات التوعية بضرورة المحافظة علبه وترشيد استهلاكه. عدم الإسراف في استخدام الماء بكل الأشكال. علينا أن نتذكر دائما أن الماء هو نعمة من الله سبحانه وتعالى ولابد أن نحافظ عليها.