جعلني ماذوق حزنك ومنك ماخلا|اقوى شيلة طرب سعوديه|2020(حصرياً) - YouTube
جعلني ماذوق حزنك ولا ابكيك - YouTube
#جعلني_ماذوق_حزنك #ابراهيم_الودعاني: اداء المبدعين ( ابراهيم الودعاني وعبدالحكيم ال سعد 💓👏. - YouTube
الفرق بين النسب والصهر قال تعالى في الحجرات (أيها الناس خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم أممًا وقبائل حتى يكون الله على مرأى من الله الخبير) ، جعل الله الإنسان خليفته. إلى القدير في الأرض ، وأعطاه كل النعم ، وأعطاه العقل ، سخر منه على كل ما كان على الأرض في خدمته ، واستهزأ به بالخير ، واستهزأ به في البحر لركوبه ، والله. أرسلوا رسلًا إلى البشر لإرشادهم إلى الطريق الصحيح وطريق الهداية. خلق الله الإنسان من ذكر وأنثى آدم وحواء. لقد خلق الله أيضًا أناسًا لا يعرفون ما هو مشترك بينهم ، وقبائل مشهورة النسب. النقطة هنا ليست التباهي بالنسب ، بل التعرف على بعضنا البعض ، الأمر الذي يدعو إلى الدعوة بين الشعوب والقبائل. الفرق بين النزول والانسلاخ والنسب قرابة ، فهو مرتبط برجل مثلاً بنسب هذا الرجل إلى قبيلة فلان أو نسبه إلى أبيه. الصهر: هو قرابة والدي الزوجين ، لأن الزواج علاقة قائمة على الزواج ، وإذا حصل الطلاق تنتهي هذه العلاقة. أما النسب فهي لا تحدث بأي شكل من الأشكال ، إنها علاقة. هو الذي خلق الإنسان من الماء وجعله بوتقة..
----- لوني المفضل: Deepskyblue يعطيك العافيه نورا موضوع جميل 10-04-2019, 05:41 PM # 5 رد: ما الفرق بين النسب والمصاهرة روزه.. نور الشمس توقيع: سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
الفرق بين النسب والصهر؟ نرحب بكم زوارنا الاعزاء على موقع نبع الفنون حيث يسرنا ان نقدم لكم اجابات العديد من اسئلة المناهج التعليمية ونقدم لكم حل السؤال، الإجابه: الصهر المصاهرة في اللغة العربية هي القرابة بين طريفين فقط شخص واحد مع اقاربه من الطرف الزوجة، أي ان صهر المرأة من قرابة الزوجة النسب يطلق على مفهوم النسب في اللغة العربية القرابة أي ان نسب فلان يعود الى قبيلة كذا، مما سبق يتضح لنا انه يوجد اختلاف كبير بين النسب و المصاهرة
فهذا على أن زوج البنت ختن. والجهة الأخرى أن اشتقاق الختن من ختنه إذا قطعه; وكأن الزوج قد انقطع عن أهله ، وقطع زوجته عن أهلها. وقال الضحاك: الصهر قرابة الرضاع. قال ابن عطية: وذلك عندي وهم أوجبه أن ابن عباس قال: حرم من النسب سبع ، ومن الصهر خمس. وفي رواية أخرى من الصهر سبع; يريد قوله عز وجل: حرمت عليكم أمهاتكم وبناتكم وأخواتكم وعماتكم وخالاتكم وبنات الأخ وبنات الأخت فهذا هو النسب. ثم يريد بالصهر قوله تعالى: وأمهاتكم اللاتي أرضعنكم إلى قوله: وأن تجمعوا بين الأختين. ثم ذكر المحصنات. ومحمل هذا أن ابن عباس أراد حرم من الصهر ما ذكر معه ، فقد أشار بما ذكر إلى عظمه وهو الصهر ، لا أن الرضاع صهر ، وإنما الرضاع عديل النسب يحرم منه ما يحرم من النسب بحكم الحديث المأثور فيه. ومن روى: وحرم من الصهر خمس ، أسقط من الآيتين الجمع بين الأختين والمحصنات; وهن ذوات الأزواج. قلت: فابن عطية جعل الرضاع مع ما تقدم نسبا ، وهو قول الزجاج. قال أبو إسحاق: النسب الذي ليس بصهر من قوله جل ثناؤه: حرمت عليكم أمهاتكم إلى قوله وأن تجمعوا بين الأختين والصهر من له التزويج. قال ابن عطية: وحكى الزهراوي قولا أن النسب من جهة البنين والصهر من جهة البنات.