ومن الطرق التي تقيك من تسوس الأسنان الأمامية إليك: تنظيف الأسنان بشكل يومي وثلاث مرات يومياً. تنظيف ما بين الأسنان بالخيط للتخلص من بقايا الطعام. الحصول على الفيتامينات والمعادن الضرورية للصحة ولصحة الأسنان. التقليل من المأكولات السكرية والمشروبات الغازية. زيارة طبيب الأسنان بشكل منتظم لفحص الأسنان. هذه هي اذاً أهم اسباب تسوس الأسنان الأمامية وطرق العلاج، إكتشفي الآن أفضل الطرق لتسكين ألم الأسنان بسرعة!
في حالة تسوس الأسنان الأمامية يكون التعرف عليه أسهل، فتكون البقع البنية أو السوداء ظاهرة. توجد بعض أنواع التسوسات التي لا يمكن رؤيتها يشعر المريض بألم التسوس فقط، ولا تظهر إلا عن طريق الأشعة السينية. الشعور بألم في الأسنان سواء كان شديد أو خفيف بدون سبب واضح. في حالة ملاحظة هذه الأعراض يُفضل الذهاب لطبيب الأسنان على الفور لتجنب حدوث أي مضاعفات للتسوس، ولإمكانية علاجه قبل الوصول لدرجاته الأخيرة. المضاعفات التي تحدث بسبب تسوس الأسنان حدوث ألم شديد قد لا يسكنه أقوى أنواع المسكنات. قد يتدهور تسوس الأسنان ويسبب خراج. تكون الصديد حول السنة في اللثة، وبالتالي يحدث التهابات وتورمات في اللثة. حدوث كسور في السنة أو الدرس المسوس. مواجهه العديد من المشكلات في المضغ بشكل طبيعي. عند الوصول للمرحلة الأخيرة من تسوس الأسنان تبدأ الأسنان في التساقط. يتم تغيير أماكن باقي أسنان الفم بسبب تساقط بعضها، مما يؤثر بشكل كبير في المظهر الخارجي للأسنان ويفقد الإنسان جزء كبير من ثقته في نفسه. قد يحدث اضطرابات كبيرة في التغذية بسبب صعوبة تناول الطعام بشكل طبيعي مع الألم، مما يتسبب في فقدان كبير مفاجئ للوزن. الشعور بالتهابات قوية في اللثة مما يصعب علاج أي تسوس إلا بعد معالجة اللثة الملتهبة.
التقليل من المشروبات السكرية، وتناول الأغذية المفيدة للأسنان والتي تحتوي على فيتامينات ومعادن تقوي الأسنان مثل: الخضراوات والفواكه، والحليب. التقليل من الوجبات الخفيفة بين الوجبات. الزيارة المنتظمة لطبيب الأسنان، للوقاية من أي مضاعفات وتفاقم في الحالة. فيديو عن حساسيّة الأسنان ولمزيد من المعلومات ننصحكم بمشاهدة فيديو تتحدث فيه الدكتورة هند الفايز طبيبة أسنان عن حساسية الأسنان.
يصف مصطلح Arrhythmia مشكلة اضطراب نظم القلب، إذ ينبض قلب الشخص المصاب بشكل أسرع أو أبطأ أو أبكر من المعتاد، أو بغير انتظام. يحدث اضطراب نظم القلب عندما لا تعمل الإشارات الكهربائية المنسِّقة لضربات القلب بشكل سليم، فيشعر المريض باضطراب دقات قلبه على شكل تسارع أو رفرفة فيها. ومع أن معظم حالات اضطراب نظم القلب تُعد غير مؤذية، لكن إذا كان الشذوذ شديدًا أو إذا كان القلب غير سليم أو تالف، يمكن أن يتسبب هذا في ظهور أعراض ومضاعفات خطيرة ومميتة. في هذه المقالة ستجد وصفًا لاضطراب نظم القلب بأنواعه المختلفة، وأسبابه وأعراضه والعلاجات الممكنة. يشير اضطراب نظم القلب إلى مجموعة من الحالات التي تسبب حدوث بطء في القلب، أو تسرع فيه، أو نظم قلبي شاذ. اضطراب نظم القلب.. ما هي أبرز أعراضه؟. فهناك عدة أنماط لاضطراب نظم القلب، تتضمن: بطء نبض القلب. تسارع نبض القلب. عدم انتظام ضربات القلب، المعروفة أيضًا بالرفرفة أو الرجفان. النبض المبكر، أو ما يعرف بالانقباض المبكر. معظم حالات اضطراب نظم القلب غير مؤذية ولا تسبب مضاعفات. مع ذلك؛ يمكن أن تزيد بعض الحالات من خطر الإصابة بسكتة دماغية أو احتشاء في العضلة القلبية. يطلق بعض الأطباء مصطلح (خلل في النظم)، إشارةً منهم إلى عدم انتظام ضربات القلب.
ولكن وعند الإصابة بخلل ما في القنوات الأيونية التي ذكرناها آنفًا، قد يستغرق النظام الكهربي في القلب فترة أطول من المعتاد حتى يتمكن من إعادة شحن عضلة القلب من جديد بعد انتهاء كل نبضة. أسباب متلازمة QT الطويلة يتم تصنيف متلازمة QT الطويلة في عدة أنواع مختلفة تبعًا للسبب الذي أدى لنشأتها، كما يأتي: 1. متلازمة QT الطويلة الخلقية (Congenital) في هذا النوع يكون سبب نشأة المتلازمة خللًا في الجينات المرتبطة بالقنوات الناقلة للأيونات في القلب، وهذا الخلل عادة ما يكون وراثيًّا. تصنف متلازمة QT الطويلة الخلقية في عدة أنواع تبعًا للطريقة التي قد يتم فيها توريث المريض، مثل: [مرجع] مُتَلاَزِمَة جرفل ولانغه - نيلسون (Jervell and Lange-Nielsen syndrome): حيث يحمل كلا الوالدين الجين المسبب للمتلازمة دون أن تظهر عليهما أعراض المتلازمة في بعض الحالات. متلازمة رومانو- ورد (Romano-Ward syndrome - RWS): حيث يكون أحد الوالدين مصابًا بالمتلازمة، بينما الآخر سليم. 2. متلازمة QT الطويلة المكتسبة (Acquired) قد يتم تحفيز هذا النوع بفعل عوامل خارجية، مثل: اختلال مستويات بعض أنواع الكهرليات، كما في الحالات الآتية: نقص البوتاسيوم ، ونقص الكالسيوم.
في حالات عدم انتظام إيقاع القلب والتي تكمن مسبباتها في القلب ذاته، تتوفر وسائل العلاج التالية وذلك بحسب نوع اضطرابات نظم القلب. أدوية في اضطرابات نظم القلب لغرض العلاج الدوائي يتم استخدام ما يسمى بأدوية الإيقاع أو أدوية مضادة عدم انتظام إيقاع القلب. تنظم هذه الأدوية عبر طرق مختلفة (بحسب طريقة التأثير) تردد القلب. بإمكان هذه الأدوية أن تجعل اضطرابات الإيقاع تحدث بشكل نادر أو أن تكون محتملة بشكل أفضل. للأسف لا يمكن أبداً التنبؤ بشكل مسبق بتفاعل المريض بشكل فردي مع دواء معين. لذا يتوجب غالباً اختبار أدوية وجرعات مختلفة، حتى يتسنى الحصول على نتيجة مرضية. قد يستغرق هذا الأمر عدة أشهر. ينبغي أن يتم تناول أدوية الإيقاع لأول مرة تحت مراقبة طبية. أما أن يكون ذلك في العيادة القلبية أو أثناء الإقامة المرضية في مستشفى للقلب. ينبغي على المرضى أن لا يغيروا الجرعة الدوائية بأنفسهم بتاتاً أو أن يتوقفوا عن تناول الدواء دون استشارة أخصائي قلبية. من المهم أيضاً التحقق المنتظم عبر الطبيب المعالج حتى مع المرضى الذي تم ضبط حالتهم بشكل جيد. في الوضع المثالي ينبغي أن يحدث ذلك كل ثلاثة أشهر. جراحة الإيقاع – وسائل جراحية في حالات اضطرابات نظم القلب تتطلب بعض أسباب اضطرابات الإيقاع تدخلاً جراحياً من قبل جراح قلب في حال عيوب الصمامات القلبية أو عملية المجازة القلبية في أمراض الشرايين التاجيّة.