تجتمع مجموعة من الأنسجة معا لتكون ،تتكثف الأنسجة وتتحد لتشكل عضوًا ، على سبيل المثال ، تتحد العديد من الأنسجة لتكوين عضلة القلب ، وتشمل هذه الأنسجة النسيج الضام والأنسجة العضلية والأنسجة العصبية. تُشكل الأنسجة والأنسجة المرتبطة في الأنسجة A على أنها مجموعة من الخلايا المترابطة. تجتمع مجموعة من الأنسجة معا لتكون تتجمع مجموعة من الأنسجة معًا لتكوين عضو مثل عضلة القلب، والتي تتكون من مجموعة من الأنسجة التي تتكون من نسيج ضام وأنسجة عضلية ونسيج عصبي، وتتجمع مجموعة من الأنسجة معًا لتتشكل. الإجابة هي: عضو.
تجتمع مجموعة من الأنسجة معا لتكون الحل، تعتبر الانجسة عبارة عن مجموعة من الخلايا المتصله مع بعضها البعض وتقوم بالعديد من الوظائف الحيوية المتشابهة مع بعضها البعض، كما انه من المعروف بان الخلايا هي الاساس في تكوين الكائنات الحية. تجتمع مجموعة من الأنسجة معا لتكون الحل اهتم علماء الاحياء بدراسة الكائنات الحية ودراسة كافة تراكيبها المختلفة التي تتواجد على سطح الكرة الارضية، وقد عمل علماء الاحياء على تقسيم الكائنات الحية إلى العديد من الممالك والشعب والطوائف الامر الذي سهل من دراسة هذه الكائنات الحية. إجابة سؤال: تجتمع مجموعة من الأنسجة معا لتكون الحل علم الاحياء واحد من العلوم الطبيعية المهمة التي تم من خلالها دراسة الكائنات الحية الموجودة ودراسة كافة تراكيبها وسلوكياتها. السؤال: تجتمع مجموعة من الأنسجة معا لتكون الحل الجواب: تجتمع مجموعة من الأنسجة معا لتكون العضو
تجتمع مجموعة من الأنسجة معا لتكون، الانسجة واحده من مجموعة من الخلايا تجتمع مع بعضها البعض من اجل القيام بوظيفة محددة، كما انه من المعروف بان الخلايا هي وحدة البناء الاساسية لكافة الكائنات الحية الموجودة على سطح الكرة الارضية، كما ان الخلية تتركب من العديد من التراكيب المختلفة التي هيأتها للقيام بالعمليات الحيوية. تجتمع مجموعة من الأنسجة معا لتكون تعتبر الانسجه واحده من الامور التي تتكون نتيجة تجمع مجموعة من الخلايا مع بعضها البعض لتكون لنا النسيج وهناك العديد من انواع الانسجة الموجودة في الكائنات الحية، كما انه قد اهتم علماء الاحياء بدراسة كافة هذه الكائنات الحية وكافة تراكيبها وسلوكياتها، وسنجيب الان عن السؤال الذي تم طرحه وهو تجتمع مجموعة من الأنسجة معا لتكون. السؤال: تجتمع مجموعة من الأنسجة معا لتكون الجواب: العضو
تجتمع مجموعه من الانسجه معا لتكون، الأنسجة هي مجموعة من الخلايا المتشابهة من نفس الأصل والتي تؤدي وظائف محددة ومع ذلك ، تتكون الأعضاء من مجموعة من الأنسجة الوظيفية و بالإضافة إلى ذلك ، تتحد مجموعة من الأنسجة معًا لتشكل عضوًا كاملا متكاملاً ، مثل عضلة القلب ، والتي تتكون من مجموعة من الأنسجة ، وهي النسيج الضام والأنسجة العضلية والأنسجة العصبية وغيرها من الاعضاء الموجودة في جسم الكائن الحي. تتكون الخلايا من مركبات مرتبطة ببعضها البعض كذرة كربون ويمكن لذرة الكربون أن تتحد مع أربع ذرات مختلفة لتكوين عدة جزيئات معقدة وتتكون هذه الجزيئات من مجموعة من الحلقات التي تحتوي على ذرات الأكسجين والنيتروجين والهيدروجين، المركبات المعقدة التي تتواجد باستمرار في الخلايا هي الأحماض الأمينية ، والنيوكليوتيدات ، والسكريات ، والأحماض الدهنية. ويمكن ربط السكريات لتكوين النشا والجليكوجين، وقد تشكل روابطهم بروتينات من خلال هذه الروابط. تجتمع مجموعه من الانسجه معا لتكون الاجابة: تجتمع مجموعه من الانسجه معا لتكون العضو.
وثالثها: أن حسنات الكافر وإن كانت محبطة بكفره ولكن الموازنة معتبرة فتقدر تلك الحسنات انحبطت من عقاب كفره ، وكذا القول في الجانب الآخر فلا يكون ذلك قادحا في عموم الآية. ورابعها: أن نخصص عموم قوله: ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره) ونقول: المراد فمن يعمل من السعداء مثقال ذرة خيرا يره ، ومن يعمل من الأشقياء مثقال ذرة شرا يره. المسألة الرابعة: لقائل أن يقول: إذا كان الأمر إلى هذا الحد فأين الكرم ؟ والجواب: هذا هو الكرم ، لأن المعصية وإن قلت ففيها استخفاف ، والكريم لا يحتمله وفي الطاعة تعظيم ، وإن قل فالكريم لا يضيعه ، وكأن الله سبحانه يقول لا تحسب مثقال الذرة من الخير صغيرا ، فإنك مع لؤمك وضعفك لم تضيع مني الذرة ، بل اعتبرتها ونظرت فيها ، واستدللت بها على ذاتي وصفاتي واتخذتها مركبا به وصلت إلي ، فإذا لم تضيع ذرتي أفأضيع ذرتك! ثم التحقيق أن المقصود هو النية والقصد ، فإذا كان العمل قليلا لكن النية خالصة فقد حصل المطلوب ، وإن كان العمل كثيرا والنية دائرة فالمقصود فائت ، ومن ذلك ما روي عن كعب: لا تحقروا شيئا من المعروف ، فإن رجلا دخل الجنة بإعارة إبرة في سبيل الله ، وإن امرأة أعانت بحبة في بناء بيت المقدس فدخلت الجنة.
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد: فهذا لقاء آخر على ضفاف بحر هذه القواعد القرآنية المحكمة، نقف فيه مع قاعدة قرآنية، وكلمات جامعة، تضمنتها تلك القاعدة التي تمثل أصلاً من أصول العدل، والجزاء والحساب، تلكم القاعدة القرآنية التي دل عليها قول الله تعالى: {فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ (7) وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ} [الزلزلة: 7، 8] (1). وهذه القاعدة القرآنية المحكمة جاءت في سورة الزلزلة، والتي تتحدث عن شيء من أهوال ذلك اليوم العظيم، الذين تشيب لهوله الولدان، فتختم السورة بهذه القاعدة ـ التي نحن بصدد الحديث عنها ـ وتأتي مصدرة بفاء التفريع، فقال سبحانه: {فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ (7) وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ} تفريعاً على قوله: {ليروا أعمالهم} ليتيقن المحسنون بكمال رحمة الله، والمسيئون بكمال عدله سبحانه وتعالى! أيها القراء المعظمون لكتاب ربكم: إن من أعظم ما يجلي كون هذه الآية من جوامع المعاني، ومن قواعد القرآن المحكمة، أن النبي صلى الله عليه وسلم ـ كما في الصحيحين ـ من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أنه صلى الله عليه وسلم لما ذكر أقسام الخيل وأنها ثلاثة، وفصّل ذلك بتفصيل طويل، ثم سئل صلى الله عليه وسلم عن الحمر ـ وهي جمع حمار ـ فقال: "ما أنزل علي في الحمر شيء إلا هذه الآية الفاذة الجامعة {فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شر يره} " (2).
حدثنا ابن المثنى وابن بشار, قالا ثنا أبو داود, قال: ثنا عمران, عن قتادة, عن أنس, أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إِنَّ اللهَ لا يَظْلِمُ المُؤْمِنُ حَسَنَةً يُثابُ عَلَيْها الرّزْقَ فِي الدنْيا, ويُجْزى بِها فِي الآخِرَةِ; وأمَّا الكافِرُ فَيُعْطِيهِ بِها فِي الدنْيا, فإذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيامَةِ, لَمْ تَكُنْ لَهُ حَسَنةٌ". حدثني يعقوب بن إبراهيم, قال: ثنا ابن علية, قال: ثنا ليث, قال: ثني المعلى, عن محمد بن كعب الْقُرَظي, قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما أحْسَنَ مِنْ مُحْسِنٍ، مُؤْمِنٍ أوْ كَافِرٍ إلا وَقَعَ ثَوَابُهُ عَلى الله فِي عاجِل دُنْيَاهُ, أَوْ آجِلِ آخِرَتِهِ". حدثني يونس بن عبد الأعلى, قال: أخبرنا ابن وهب, قال: أخبرني يحيى بن عبد الله, عن أبي عبد الرحمن الحُبَليِّ, عن عبد الله بن عمرو بن العاص أنه قال: أنـزلت: ( إِذَا زُلْزِلَتِ الأرْضُ زِلْزَالَهَا) وأبو بكر الصدّيق قاعد, فبكى حين أنـزلت, فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما يُبْكِيكَ يا أبا بَكْرٍ؟" قال: يُبكيني هذه السورة, فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لَوْلا أنَّكُمْ تُخْطِئونَ وَتُذْنِبُونَ فَيَغْفِرُ اللهُ لَكُمْ لَخَلَقَ اللهُ أُمَّةً يُخْطِئُونَ وَيُذْنِبُونَ فَيَغْفرُ لَهُمْ".
حدثنا ابن المثنى وابن بشار, قالا ثنا أبو داود, قال: ثنا عمران, عن قتادة, عن أنس, أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إِنَّ اللهَ لا يَظْلِمُ المُؤْمِنُ حَسَنَةً يُثابُ عَلَيْها الرّزْقَ فِي الدنْيا, ويُجْزى بِها فِي الآخِرَةِ; وأمَّا الكافِرُ فَيُعْطِيهِ بِها فِي الدنْيا, فإذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيامَةِ, لَمْ تَكُنْ لَهُ حَسَنةٌ ". حدثني يعقوب بن إبراهيم, قال: ثنا ابن علية, قال: ثنا ليث, قال: ثني المعلى, عن محمد بن كعب الْقُرَظي, قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما أحْسَنَ مِنْ مُحْسِنٍ، مُؤْمِنٍ أوْ كَافِرٍ إلا وَقَعَ ثَوَابُهُ عَلى الله فِي عاجِل دُنْيَاهُ, أَوْ آجِلِ آخِرَتِهِ ". حدثني يونس بن عبد الأعلى, قال: أخبرنا ابن وهب, قال: أخبرني يحيى بن عبد الله, عن أبي عبد الرحمن الحُبَليِّ, عن عبد الله بن عمرو بن العاص أنه قال: أنـزلت: ( إِذَا زُلْزِلَتِ الأرْضُ زِلْزَالَهَا) وأبو بكر الصدّيق قاعد, فبكى حين أنـزلت, فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما يُبْكِيكَ يا أبا بَكْرٍ؟ " قال: يُبكيني هذه السورة, فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لَوْلا أنَّكُمْ تُخْطِئونَ وَتُذْنِبُونَ فَيَغْفِرُ اللهُ لَكُمْ لَخَلَقَ اللهُ أُمَّةً يُخْطِئُونَ وَيُذْنِبُونَ فَيَغْفرُ لَهُمْ".