حكم شرب حليب الزوجة — قالب سيرة ذاتية عربي

هل يجوز شرب حليب الزوجة؟ هذا السؤال قد ورد كثيراً من متابعينا، ولقد قمنا بالبحث الوافي من أجل معرفة إجابة صحيحة رداً على سؤال هل يجوز شرب حليب الزوجة، وسوف نتعرف على إجابة هذا السؤال خلال الفقرة القادمة. هل يجوز شرب حليب الزوجة هل يجوز شرب حليب الزوجة شرب حليب الزوجة لا يوجد ما يمنعه على الاطلاق، فلكل من الزوجين أن يتمتع كل منهما بالآخر، وذلك في إطار الآداب العامة بين الزوجين، لكن موضوع شرب حليب الزوجة لا يوجد ما يمنه أو يحرمه. حكم شرب حليب الزوجة الرابعة. أما بالنسبة لموضوع رضاعة الكبير، وأن الرجل هكذا يكون محرم عليه زوجته وكل هذه الأشياء، فلا أساس لها من الصحة، لأن الرضاعة للصغير فقط. فيا عزيزي القارئ الفاضل، يمكنك أن تستمتع كيفما تشاء، لكن احرص على النظافة بشكل عام لكلا منكم، وذلك تجنباً لوجود بكتيريا أو شئ من هذا القبيل. وبعد أن قمنا بالإجابة على سؤال هل يجوز شرب حليب الزوجة، سوف ننتقل الآن إلى الإجابة على سؤال آخر مشابه له وهو، حكم شرب حليب الزوجة عند المالكية حكم شرب حليب الزوجة عند المالكية حكم شرب حليب الزوجة عند المالكية، سوف نتعرف على حكم شرب حليب الزوجة لكن عند المالكية، وكان الجواب كالآتي، أنه لا يوجد تحريم لشرب حليب الزوجة، وللرجل أن يستمتع ولا يوجد ما يمنع ذلك.

• حكم شرب حليب الزوجة في
• قالب سيرة ذاتية عربية

حكم شرب حليب الزوجة في

4 – روى البيهقي عن ابن عمر رضي الله عنهما أن امرأة من الأنصار عمدت إلى جارية لزوجها فأرضعتها (بدافع غيرتها) فلما جاء زوجها قالت أن جاريتك هذه قد صارت ابنتك, فانطلق الرجل إلي عمر فذكر له ذلك فقال له عمر: عزمت عليك لما رجعت فأصبت جاريتك وأوجعت ظهر امرأتك, فإنما الرضاعة رضاعة الصغير. وأما ما استدل به من ذهب إلى كون رضاعة الكبير تحرم كرضاعة الصغير, فيما رواه مسلم عن عائشة رضي الله عنها قالت: جاءت سهيلة بنت سهيل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالت يا رسول الله: (أني أرى في وجه أبي حذيفة من دخول سالم وهو حليفه), فقال صلى الله عليه وسلم: (أرضعيه), قالت: (وكيف أرضعه وهو رجل كبير؟) فتبسم رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال: (قد علمت أنه رجل كبير). ذهب ابن تيمية رحمه الله إلى أن الرضاع يعتبر فيه الصغر إلا ما دعت إليه الحاجة كرضاع الكبير الذي لا يستغنى عن دخوله إلى المرأة ويشق احتجابها عنه كحال سالم مع امرأة أبي حذيفة, وأما ما عدا ذلك فلابد من اعتبار الصغر في التحريم من الرضاع وفي ذلك جمع للأحاديث والعمل

انتهى والذي نراه هنا -والله أعلم- هو كراهة تعمد ذلك من الزوج، لما فيه من مخالفة الفطرة، وخروجاً من خلاف من قال بالكراهة. وراجع الفتوى رقم: 816 - والفتوى رقم: 3901. والله أعلم.

نت مرحب بك لتضمين هذه الصورة في موقعك على الويب / مدونتك! رابط نصي إلى هذه الصفحة: صورة متوسطة الحجم لموقعك على الويب / مدونتك: