تداول مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي صورة يدّعي ناشروها أنّها لمنزلٍ تقليديّ في دمشق أعيد تصميمه بأسلوبٍ حديث مع المحافظة على هويّته القديمة. إلا أنّ الصورة في الحقيقة تعود لمنزلٍ في فيتنام. وقد جاء في النصّ المرافق "هكذا تمّ تحويل بيت عربي في منطقة باب توما في دمشق الى بيت حديث مع الحفاظ على طابعه العربي… عندما تعطى الشهادة لمن يستحق". المنازل الدمشقيّة التقليديّة حظيت الصورة بعشرات المشاركات، خصوصاً من صفحات سوريّة على موقع فيسبوك، لتشابه بعض عناصر المنزل الظاهر في الصورة مع المنازل التقليديّة في العاصمة السوريّة. وتتميّز المنازل الدمشقيّة التقليديّة عموماً من مدخل ضيق يُسمّى الدهليز، يؤدي إلى فسحة مفتوحة واسعة فيها أشجار عدّة، تتوسطها بحرة دائرية الشكل مكسوّة بالحجر المزخرف. وعلى الجوانب نوافذ خشبية وأبواب متناظرة للغرف التي عادة ما يكون سقفها عبارة عن أعمدة خشبية مصفوفة قرب بعضها البعض، أو تكسوه زخارف ملونة. وغالباً ما يضمّ كل منزل غرفتين للضيوف، واحدة صيفية وأخرى شتوية. مقارنة بين البيت الحديث والبيت القديم - موقع المعلمه ليما دراوشه. منزل في فيتنام إلا أنّ الصورة المتداولة لا علاقة لها بالعمارة التقليديّة في سوريا. فقد أرشد البحث إلى الصورة نفسها منشورة على موقع متخصص بالهندسة المعماريّة، وجاء في الوصف المرافق لها أنّها تظهر منزلاً في فيتنام.
ت + ت - الحجم الطبيعي حاز البيت العربي الدمشقي القيمة الأسمى، إذ اجتمع فيه التصميم الممتاز، والتعبير الرائع فكان إنتاجاً هندسياً ضخماً مملوءا بالجلال والجمال والسحر يختفي خلف جدران صماء تتشابه بمنظرها الخارجي، ومن أبوابها المطلّة على شوارع المدينة الضيقة وغير المنتظمة، يدلف الإنسان إلى ممر طويل ملتو أو منكسر يشكل منطقة انتقال وسطى بين حيزين مختلفين من الفراغ من حيث درجة الحرارة والخصوصية والثراء المعماري، وينتهي بباب ثان في أحد جانبيه يؤدي إلى فناء البيت الداخلي. في الفناء الداخلي يذوب المرء في فضاء مفتوح على السماء مباشرة حيث المدى الطبيعي الذي لا تشوبه قسوة بعيداً عن كل عوامل الطبيعية الخارجية، فبين جدرانه تجري كافة نشاطات العائلة وتمتد على مساحاته كل ما يبهج النفس ويوفر شروط الراحة من مزروعات ومسطحات مائية، ووسط هذه العناصر كلها يتسرب عنصر جمالي آخر ربما لا يكون ملموساً ولكنه حاضر بالقوة ذاتها التي نتحسسها في عناصر البيت المادية، والكلام هنا عن الإحساس الفعلي بالأمن والسكينة والسلام والحميمية الذي يشعر به زائر البيت الدمشقي وهو يتنسم عبق الماضي وصيغ الجمال الدافئة في فناء البيت وقاعاته.
القنصلية (كونسول) وهي من مفردات البيت الشامي وهي مرآة جدارية وطاولة بيضاوية الشكل تحتها من الحفر الاوربي وهي واردة من مفروشات بيوت القناصل بدمشق. الصوبيا مدفأة الشتاء في بيوت دمشق، وتشتعل بالحطب، وكذلك منقل الفحم النحاسي. جرن الكبة الحجري من الحجر المزاوي المنحوت من جبل المزة ولونه يكون ورديا، مع المدقة الخشبية من خشب المشمش. الهاون النحاسي مع المدقة النحاسية النملية خزانة خشبية لوضع الأكل، لها نوافذ من المنخل المعدني، تسمح بالتهوية وعدم فساد الطعام، وتمنع النمل والذباب والقوارض من فئران وجرذان عن الطعام. الكانونة او الموقد للطبخ مدفأة جدارية تستعمل للطبخ في المطبخ العربي الكبير، يحرق فيها الحطب أو الفحم. الطاقة فتحة صغيرة عالية في المطبخ أو في دورة المياه للتهوية. الساقط مفتاح باب البيت وكان كبيراً. السقاطة مصدم. بيت دمشقي حديث خامس. مطرقة الباب وتكون من الحديد على شكل الحلقة أو يد الإنسان. ميزات تصميم البيت الدمشقي وصفه أحد الباحثين الاجانب عند زيارته " بالمرأة المتحجبة التي لا يرى من محياها الا ما ندر". تم بناء البيوت الدمشقية على مبدأ (المطبقية أو السفرطاس) أي من قبو ودارأرضية وعلالي وطيارة، وكلها في مساحة صغيرة، والسبب هو ضيق المساحة ضمن سور المدينة فيضطر السكان للتكيف ضمن المساحة المحدودة إذا تكاثر عددهم.
اليوك ويقع في حائط غرفة المنامة وفي الفرشات واللحف والمخدات. القبو وهو غرفة موجودة تحت الطابق الأرضي تصل إليها باستخدام الدرج وهي معدة للمؤونة فتكون رطوبتها حافظا لها. النصية او التتخيتة وهي الغرف العلوية والتي تعتبر صغيرة الحجم نوعا ما وسقفها منخفض وغالباً للنوم او للجلسات العائلية. السقيفة غرفة صغيرة فوق المطبخ لوضح الحطب والأشياء المهملة. ويوجد ايضاً في البيت العربي داكونة بيت للحطب، واخرى لوضع الاشياء المهملة. بيت نزار قباني..."قارورة عطر دمشقي" للبيع! | الميادين. تاريخ البيت الدمشقي بدأ هذا النوع من العمارة الخاصة لدمشق من العام 1036م.
ونمط الإكساء فيها سوبر ديلوكس. أي أنه غاية في الفخامة. Category Properties Rating Reference N-sy83 Contact Details
وسيقدم الخدم الخاص في قصر الشرق دليلاً واضحاً على المنزلة المرموقة التي يتمتع بها ضيوفه المتميزين". وأيضاً من موقع آخر: عززت "هيلتون إنترناشيونال" الإدارة العليا لفندق "قصر الشرق"، وهو أول قصر فندقي ضمن مجموعة منشآتها العالمية، حيث انضم إليها مؤخراً مارك دي بير مديراً للقصر، وأكرم شعار مديراً لتطوير الأعمال في هذا الصرح الفندقي الفخم. وتأتي هذه الخطوة في إطار استعدادات "هيلتون" لافتتاح "قصر الشرق" مطلع مارس القادم، أي قبل شهرين من الموعد المحدد. وسوف تتولى مجموعة "هيلتون إنترناشيونال" إدارة القصر الجديد، المؤلف من 46 جناحاً فاخراً، في موقعه المتميز بالقرب من "هيلتون جدة". وبهذه المناسبة، قال هاغوب دوغرامادجيان، مدير عام "هيلتون جدة" و"قصر الشرق": "في ظل استعداداتنا لافتتاح قصر الشرق قبل الموعد المحدد لذلك، وبالتزامن مع الاهتمام البالغ الذي يحظى به هذا الصرح الفندقي الفريد، فقد عزمنا على رفد إدارته العليا بمزيد من الخبرات الإقليمية الكفيلة بتوفير أرقى مستويات الرفاهية والفخامة في الخدمات التي سيقدهما لضيوفه". وسوف يجسد "قصر الشرق" جيلاً جديداً من القصور الفندقية الفاخرة من فئة 7 نجوم، حيث سيوفر لضيوفه مستويات غير مسبوقة من الرفاهية والفخامة، فضلاً عن الخدمات التي ستضمن للضيوف تجربة ممتعة لم يألفوها من قبل.
وبهذه المناسبة، قال مارك دي بير، مدير فندق "قصر الشرق": "سنحرص دوماً على أن يحظى ضيوفنا بخدمة تليق بتميزهم، حيث سنعمل على تلبية جميع احتياجاتهم ومتطلباتهم، بدءاً من تقنيات الاتصال العالمي وعقد المؤتمرات وانتهاء بالمتطلبات اليومية للحمية الغذائية وأرقى مستويات الخصوصية والحماية، مع مراعاة رغباتهم ومتطلباتهم الشخصية. وفي حين يتخذ هذا الفندق شكل قصر بالغ الفخامة، فإننا سنحرص على أن يكون متفرداً في كل ما يقدمه لضيوفه، لا سيما خدمة الخادم الخاص، التي تعد من أساسيات التجربة الراقية التي سنوفرها في القصر". وتلتزم مؤسسة "جيلد أوف بتلرز"، التي تأسست في عام 1995، بأرقى المعايير المتبعة، حيث توفر الخدم الخاص لمجموعة من أبرز العملاء حول العالم، بمن فيهم الأسر المالكة ورجال الدولة والسفارات والفنانين العالميين. وتفخر المؤسسة بأنها تدرب وتوفر أفضل المهارات في مجال الخدمة الخاصة، انطلاقاً من التزامها برغبات عملائها وحرصها على سمعتهم المشرفة وتفانياً منها في سبيل صيانة اسم هذه المهنة النبيلة. وقال روبرت وينيكس، وهو متمرس أيضاً في مجال الخدمة الخاصة: "تبدأ الخدمة المتميزة من التصرف المنضبط والراقي لجميع أفراد طاقم الخدمة الذين هم على تماس مباشر مع الضيوف.
يقول مدير العلاقات العامة في الشركة الممثلة لهيلتون في المملكة صهيب الوزير 'قصر الشرق شيد في السعودية لتلبية رغبات الشخصيات الكبرى، مشيراً إلى أن الفكرة هي أن ينتقل الشخص من قصره مثلاً في الرياض إلى قصره في جدة، دون أن يشعر بفرق، مضيفاً أن قصر الشرق استقبل العديد من رؤساء الدول ورؤساء الوزراء والوزراء والأمراء والشيوخ من الخليج العربي. لا يمانعك أحد إذا أردت خوض تجربة التجول داخل القصر الذي يشبه القصر الحقيقي، وليس الفندق بمعناه المعروف. إذ شوهد عدد من الأسر من ذوي الدخول المحدودة يتجولون في القصر، ويتناولون بعض الوجبات في مطعمه. يبدأ استقبال ضيف قصر الشرق في المطار عن طريق سائق خاص يقود سيارة الرولز رويس الفارهة، وبعد وصول الضيف كما يحب أن يطلق عليه العاملون في القصر لا يقف عند الاستقبال، لأنه لا يوجد في القصر استقبال، فالضيف يصعد مباشرة إلى جناحه المخصص لإقامته. كل جناح يقف أمامه خادم خاص يقوم على خدمة الضيف، وتم تدريب فريق مؤلف من 17 خادماً على تلبية كافة الاحتياجات الشخصية لكل ضيف في القصر، وعلى مدار الساعة. أثناء التجول داخل القصر ستلتقط أنفاسك رائحة الورود التي تغطي المكان بـ 1200 مزهرية منسقة بأكثر من 25 تصميماً إيطالياً مختلفاً، وبعض أنواع الورود تصل أسبوعيا من هولندا إلى القصر.
حرصاً منا ان نقدم كافة الخدمات التي تلبي رغباتكم عرض الشركات