أملو, غذاء من جنوب المغرب لتقوية الجسم ومده بالطاقة ايمان أنوار التازي - المغرب - خاص بـ " وكالة أخبار المرأة " يعتبر أملو غداء مغربيا جنوبيا ذكيا, يقي الجسم من الأمراض ويقوي مناعته ويزوده بالطاقة التي يحتاج اليها, اضافة الى نكهته المميزة التي تجعلك دوما تطلب المزيد. كيفية تحضير أملو بالمنزل المكونات: نصف كيلوغرام لوز زيت أركان العسل الطبيعي) الحر ()يمكن تعزيزه بإضافة القليل من الجوز المطحون أو القليل من بذر الكتان المطحون كمصدر مهم للاوميغا3( الطريقة: نحمر اللوز بقشرته في الفرن حتى يأخذ اللون الذهبي مع الانتباه لعدم حرقه, وبعد ان يبرد تماما يطحن في الخلاط الكهربائي ثم نضيف عليه كمية العسل المناسبة حسب الذوق بعد ذلك نضيف بالتدريج الكمية المناسبة من زيت أركان حتى الحصول على خليط متجانس خفيف بعض الشيء. لمادا اللوز? اللوز خفيف، مغذي، لذيذ ومنعش بسرعة غير عادية. ويوقف الشعور بالجوع. - يحتوي على نسبة عالية من "الفيتو سترول" الذي يساعد في خفض مستويات الكولسترول "السيء". - ممتاز لصحة العظام بسبب احتوائه على نسب عالية من المعادن. فوائد الاملو المغربي مقابل. - مضاد للأكسدة بقوة وفعالية. يمنع الكثير من الأمراض ويؤخر الشيخوخة.
الأملو واحدا من الوجبات الغذائية المفيدة للجسم، ويمكنك تناوله مع الخبز، واليوم سنتعرف على طريقة تحضيره في المنزل. مكونات الأملو 2 كيلو لوز محمص. نصف كيلو كاكاو محمص. الزنجلان. النافع. سكر. زيت اركان. طريقة تحضير الأملو نطحن جميع المكونات معا. نضيف الزيت ونقلب، وبالصحة والراحة.
يسكت العالم بأسره ونستمع صوت الحسين (ع) - YouTube
يسكت العالم باسرة ونستمع صوت الحسين - باسم الكربلائي - YouTube
المراثي › قصيدة يسكت العالم بأسره ونستمع صوت الحسين الملا باسم الكربلائي 28 / 12 / 2012 عدد المشاهدات: 22, 094 عدد التحميلات: 66 تحميل يعرض هذا المقطع قصيدة ( يسكت العالم بأسره ونستمع صوت الحسين) من اليوم الثالث لاحياء ذكرى شهادة الامام الحسن المجتبى عليه السلام التي ألقيت في صحن المولى ابي الفضل العباس عليه السلام في يوم 7 صفر 1434 هـ. المقطع من تصوير ومونتاج شعبة التصوير والمونتاج في قسم الشؤون الفكرية والثقافية في العتبة العباسية المقدسة.
عجباً لهكذا جماعة، شخصٌ كأبي عبد الله الحسين، بل ملاكٌ إنسي، ونورٌ بشري، يُذبَح على رمضاء كربلاء عطشاناً، ويُترَك بلا غسل ولا كفن؟ لِمَن يستغرب بكاءنا ويستهجن عزاءنا على مدى أكثر من عشرة قرون على إمامنا، أدعوه لأن يتخيل أحد مُقرَّبيه يحتضر على فراش الموت الى أن توافيه المنية, ماذا يصنعون له قبل الوفاة وبعدها? أَلن يقوموا بداية بجمع شمل العائلة ليستديروا حوله مؤنسين له في حالته? ويُبدوا استعدادهم لتلبية حاجاته وسماع وصاياه وتنفيذ مطالبه? ثم بعد عروج الروح، ينفضّوا الى الاهتمام بمستلزمات الموقف من مراسم الدفن وتحضيرات العزاء وغيرها? أَلَن يفرض هذا الاستنفار المعهود نفسَه سيد الموقف في مختلف حالات الموت الطبيعة؟ فكيف بنا إذا كنا أمام حادثة يحيطها العجب من كل جهاتها!! فمن ناحية، عظمة الشخص المقتول، سبط رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم). يسكت العالم بأسره ونستمع صوت الحسين الطبية. وفداحة الطريقة التي أُجهِزَ بها على الإمام عليه السلام، من خلال محاصرته وأهل بيته، نساءً وأطفالاً وشبانا, ومنعهم من الماء، والتنكيل والتضييق عليهم بعد شهادة الإمام. كما ورؤية أهل بيت الحسين وأصحابه، شيباً وشباناً في عمر الورد ينزلون الى الميدان بمفردهم والعطش قد نال منهم أيَّما نيل، واستبسالهم في منازلة أعداء الله، دفاعاً عن الدين وحمايةً لِحُرَم رسول الله، وتصفية ما تيسر من جنود الكفر من بين الأعداد الهائلة الموجودة، الى أن يرتقوا لجوار ربهم شهداء مكرمين، ينحني العزُ لِعُلُوِّ قدرهم، ويضرب لهم المجد تحاياه غابطاً رِفعة منزلتهم، ولِيغدوا مضرب مثل للتضحية والوفاء والإخلاص والكبرياء والشجاعة وغيرها، ولِيتمنى كل موالٍ لو أنه كان معهم فيفوز معهم فوزاً عظيما.
الصوت الأصلي.
المشاهدات: 34903 المدة: 5:27 الدقة: عالية التصنيف: صوتيات دينية الكلمات الدلالية: باسم الكربلائي