طرحت شركة Paramount Pictures لفيلم المغامرة The Lost City ، فيديو ترويجى جديد له والتى تقوم ببطولته النجمة العالمية ساندرا بولوك، والنجم العالمي تشانينج تاتوم، والنجم العالمي دانيال رادكليف، ووصلت مدة الفيديو إلى 30 ثانية تشويقية، ومن المقرر عرض الفيلم غدا 25 مارس الجارى في دور العرض السينمائي حول العالم. وتلعب بولوك دور لوريتا سيج، الروائية التي أمضت حياتها المهنية تكتب عن أماكن غريبة في كتبها الشعبية عن المغامرات الرومانسية، وسرعان ما تخوض تجربة تردد في الترويج لكتابها الجديد، ومع ذلك وافقت على الذهاب في جولة مع آلان. ووفقًا للتقرير الذى نشر على موقع "hollywoodreporter ، الفيلم الذي سيقوم بـ إخراجه آدم وآرون ني، يتبع مؤلفة رومانسية ناجحة (بولوك)، التي تم اختطافها من قبل صائد كنز شرير، وأجبرها على التعاون مع عارض الأزياء (تاتوم)، وذلك لأنهما انجرافًا إلى مغامرة أغرب من الخيال. كيف يجمع كيانو ريفز بين كونه نجماً سينمائياً وشخصاً بسيطاً في الآن نفسه. تمت كتابة السيناريو الخاص بـ The Lost City of D بواسطة المؤلفة دانا فوكس "Isn't it Romantic, How to be Single" ، بولوك أيضًا منتجة في المشروع من خلال شركتها Fortis Films ، جنبًا إلى جنب مع Liza Chasin لـ 3 dot Productions و Seth Gordon لـ Exhibit A.
قدم كيانو ريفز أدواراً عديدة ومتنوعة خلال مسيرته في عالم السينما، حيث أدى الشخصية الرومانسية والمحامي المتعقل والمخترق المختار. ومع ذلك، حين نسمع اسمه، لا يتذكر كثير منا أفلامه، لكننا نتذكر القصص التي رسمت ملامح شخصيته وحياته. يُعرف عن كيانو مشاركته في عشرات الحملات الخيرية وعلاقته المؤثرة بجمهوره وحياته البسيطة التي يعيشها بخلاف حيوات بقية نجوم هوليوود مما يخبرنا عن طبيعته الشخصية أكثر مما تفعل أفلامه. نحب في الجانب المُشرق هذا الممثل الموهوب، لذا نقدم لكم في هذا المقال أسباب هذا الحب. كيانو ريفز صديق حقيقي صداقة هذا الثنائي الهوليوودي لا تقل شهرة عن صداقة ليوناردو دي كابريو وكيت وينسليت. أصبحا صديقين أثناء تصوير فيلم Speed في التسعينيات. ظلت ساندرا تتحدث من دون توقف أثناء لقائهما الأول. لكن كلما تحدثت ساندرا، صار كيانو أهدأ. وبعد بضعة أيام، ذهب إليها وأعطاها ملحوظة كتب فيها: "لقد فكرت فيما قلته". انبهرت ساندرا بحسن انتباهه وعمق تفكيره. فيلم ساندرا بولوك الجديد. وبالطبع تحدث الصديقان المستقبليان يومها، لكنه كان حديثاً متبادلاً هذه المرة. جدير بالذكر أنه اكُتشف في أحد البرامج التلفزيونية أنهما كانا معجبين ببعضهما في ذلك الوقت.
نُشر على الإنترنت لاحقاً فيديو لكيانو وهو يمزح مع الركاب ويحكي لهم القصص ويعزف معهم الموسيقى. انتظر الحب لمدة 18 عاماً تنتشر العديد من الصور على الإنترنت التي تصور كيانو ريفز بمظهر البطل الحزين. وهذا صحيح بدرجة ما بسبب قصة حزينة حدثت له. إذ توفيت حبيبته في 2001 في حادث سيارة. منذ ذلك الحين، لم يرتبط كيانو عاطفياً بأي امرأة أخرى. كتب الصحفيون أن من ستسرق قلبه مرة أخرى ستكون امرأة استثنائية بحق. وقد ظهرت هذه السيدة أخيراً، إنها الفنانة أليكساندرا غرانت. فيلم ساندرا بولوك الجديد 2019. ربما توقع جمهوره أن يرتبط بامرأة مختلفة عنها، لكنه اختار أليكساندرا، طويلة القوام رمادية الشعر التي تجاوزت الأربعين. أليكساندرا ليست مثل الجميلات اللاتي يتصدرن أغلفة مجلات الموضة، وهي فخورة بهذا. لم يجرؤ كيانو على طلب مواعدتها لمدة 10 أعوام، إذ تقابلا لأول مرة في 2009 لكن أُعلن عن ارتباطهما في 2019. يرتبط الثنائي بعلاقة حب قوية للغاية وفقاً لأصدقائهما. إذا كان بوسعك أن تذكر دوراً أداه كيانو ريفز يعكس شخصيته الواقعية أكثر من غيره، فما هو هذا الدور؟ ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الجانب المشرق ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الجانب المشرق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
أحيراً مطعم المطبخ السعودي في دبي الشيفات طباخات سعوديات من حائل - YouTube
هذا الفرع به قسم عوائل, احذر من المطاعم التقليد التي تظهر على جوجل ماب.
المطبخ السعودي مطعم جميل وواسع جدا و نظيف والاكل لذيذ جدا خصوصا الجريش والمدفون، ويتميز بعمالة متعاونة ومحترمين مع جميع الأشخاص والأسعار تكون مناسبة.
بدأت في عمر 5 سنوات، بملازمة أمها في المطبخ ، واللعب بكل ما تصل يداها له، لكن فضولاً شدها لمراقبة موهبة أمها التي كانت مغرمة بطعامها، وأورثت موهبتها لبناتها، تلك الأم التي انتبهت لفضول ابنتها الصغيرة، فراحت تشرح لها الخطوات بادئة بالتقليب والتقشير، وهي واقفة بجانبها على الكرسي، وتطور شغفها عبر السنين، إنها الشيف السعودية هتون مدني ، تشاركنا هذا اللقاء الرمضاني. سمبوسة "البف" ما هي الحادثة التي أشعلت الشرارة الأولى؟ في سن الـ 15 في المرحلة الإعدادية كان شهر رمضان ، وكانت أمي قد علّمتني سمبوسة "البف"، كنت أفتحها بيدي حسب تقليد نساء أيام زمان، ومن المستحيل على بنات اليوم إتقانها، يومها رجعت من المدرسة، دخلت المطبخ، وجهزتها قبل الإفطار، كنت فخورة جداً بمديح جميع أفراد العائلة، من هنا اكتشفت موهبتي، وتميزت بها عن إخوتي، وأحببت الفكرة.