لا تفرض نفسك على احد - YouTube
يقول الشيخ محمد بن إسماعيل المقدم حفظه الله تعالى: [والشخص الذي يرى صورة نفسه صغيرة جداً تجده دائماً يضخم عيوب الآخرين، ولذا تبرز شخصية الإنسان من خلال نصيبه من هذه القضية، فإذا عُرف بأنه مشغول بتضخيم عيوب الآخرين والطعن في الناس، فهذه مرآة تعكس أنه يشعر بضآلة نفسه وبحقارتها وأن حجم نفسه صغير؛ لأنه يعتقد أنه لن ينفتح إلا على أنقاض الآخرين، فدائماً يحاول أن يحطم الآخرين، ولذا يكثر نقد الناس وذكر عيوبهم، وهذه مرآة تعكس أن إحساسه وثقته بنفسه ضعيفة، وأنه في داخل نفسه يحس أنه صغير وحقير، فلذلك يشتغل بعيوب الآخرين. يقول عون بن عبد الله رحمه الله: لا أحسب الرجل ينظر في عيوب الناس إلا من غفلة قد غفلها عن نفسه. وعن محمد بن سيرين رحمه الله تعالى قال: كنا نحدث أن أكثر الناس خطايا أفرغهم لذكر خطايا الناس. وكان مالك بن دينار رحمه الله تعالى يقول: كفى بالمرء إثماً ألا يكون صالحاً، ثم يجلس في المجالس ويقع في عرض الصالحين. وقال ابو عاصم النبيل: لا يذكر الناس فيما يكرهون إلا سفلة لا دين لهم]. لا تنشغل بعيوب الناس - موقع مقالات إسلام ويب. وقال بكر بن عبد الله: " إذا رأيتم الرجل موكّلا بعيوب الناس، ناسيا لعيوبه ـ فاعلموا أنه قد مُكِرَ به". والإنسان ـ لنقصه ـ يتوصل إلى عيب أخيه مع خفائه، وينسى عيب نفسه مع ظهوره ظهورا مستحكما لا خفاء به.
و إخلاصك في العمل تفرض وجودك حتى ان كنت تفتقد إلى بعض المهارات أو الصفات. ثانيا: عليك معرفة ماذا تريد جهة العمل منك, أي معرفة واجباتك و الأداء المتوقع منك و المهارات التي تحتاجها لأداء عملك فان كنت تمتلكها فطورها و إن كنت تفتقد لبعض منها فعليك تعلمها. ثالثا: أخلاقك و حسن تعاملك مع الآخرين مع كل من حولك و ليس مديرك أو رئيسك فقط. رابعا: تفانيك في العمل و حرصك على تقديمه بأحسن صورة حتى إن كان أداؤك متواضعا في بداية عملك سيتحسن أدائك و تسبق من هو أقدم منك في عملك. و سيعجب بك من يرى حرصك. لا تـفـرض نـفـسـك عـلـى أحـد ، دع الأيـام تـخـبـرهُ مـن أنـت . - YouTube. خامسا: كونك حديثا في المهنة ربما تقع منك أخطاء احرص كل الحرص على تفاديها في المرات القادمة. أتمنى التوفيق للجميع 1_ تقوى الله فى القول والعمل اولا مع الله ثم من بعد ذلك مع الجميع 2_ وضع النجاح كهدف ورفض الفشل واستعمال كل الاليات والطرق والوسائل للوصول للنجاح باذن الله 3_ المشوره والاستخاره لله العلى القدير ثم الخبراء والمتخصصين فى مجالات التخصص بالعمل
يصبح الحِمل أخف عندما يشاركك فيه شخص آخر. حاول أن تكتب ما تشعر به في يومياتك لأن الكتابة تساعد أحيانًا على أن تضع الأمور في نصابها الصحيح. خطط للقيام بنشاط ما مع أحد أصدقائك أو خطط للخروج معه في نزهة لتفتح له قلبك. اعلم أنها ليست نهاية العالم إن هجرتك خطيبتك مثلًا وذكِّر نفسك أنه لا توجد علاقة مثالية بشكل كامل لأنه من الصعب أن تتذكر ذلك عندما يكون قلبك منكسرًا. احرص على أن تعتني بنفسك. إن كنت شابًا فاذهب لشراء بعض الملابس الجديدة وغيِّر تصفيفة شعرك. أما إن كنتِ فتاة فاذهبي للصالون للعناية بيديكِ وقدميكِ وأظافركِ وضعي طلاء الأظافر أو صففي شعركِ بطريقة مختلفة أو اذهبي لجلسة تدليك. هذا أنسب وقت لتدليل أنفسكم. لا تسمح لإخفاقات الأمس أن تقضي على جمال الحاضر والمستقبل، فدع الماضي يمر واعلم أن بانتظارك شخص آخر تستحقه. اكتب خطابًا للشخص الذي جرحك تصف فيه ما تشعر به، لكن ليس عليك أن تُسلمه الخطاب. إنها فكرة جيدة أن تكتب كل ما تشعر به حقًا دون أن يعلم الآخرون بخصوصياتك، كما يساعدك هذا النشاط على التنفيس عن غضبك على الورق بدلًا من أن تفعل ذلك مع الشخص وجهًا لوجه. تحذيرات لا تحاول أبدًا أن تتعاطى المخدرات أو تتناول الخمر من أجل التغلب على انكسار قلبك وتناسى ما حدث، لأنك ستُدمر حياتك وتهدرها بهذه الطريقة بسبب مأساة واحدة.
بعد ذلك تطورت إستراتيجية أليكس (العصف الذهني) لتأخذ قالب التفكير الإبداعي التي تضمنها كتابه الخيال التطبيقي (Applied Imagination)وانبثق عنها إستراتيجية أخرى،هي إستراتيجية حل المشكلات بطرق إبداعية والمعروفة بـ(CPS). أكثر الأخطاء شيوعاً: يرى المدربين في مجال حل المشكلات بطرق إبداعية، أن أكثر الأخطاء شيوعاً هو عدم استخدام الإستراتيجية بطريقة متكاملة من قبل المتدربين، فعندما نواجه مشكلة ما، عادة ما نفكر بأفكار تدور حول لب المشكلة، فنكتفي بطرح الأفكار التي تخطر للوهلة الأولى من دون تدوينها على ورقة أوتقييمها، مما يُعقّد المشكلة. إن القيمة الحقيقة لإستراتيجية حل المشكلات بطرق إبداعية تكمن في دورها إستراتيجية تساعدنا على ترتيب احتياجاتنا ورغباتنا، وماهية الحقائق والمشاعر التي تنتابنا بالإضافة إلى تحديد ملامح التحديات، وماهي الخيارات المتاحة للمضي قدماً. إن هذه الإستراتيجية تساعد على الوضوح وإيجاد حلول متقدمة معرفياً وفكرياً،هذا وقد يفقد الشخص الحلول الإبتكارية أثناء تطبيق هذه الإستراتيجية عند عدم التأني في كل خطوة،لذا من المهم جداً أن نفكر ملياً في الأسئلة المطروحة، ومن ثم نعطي عقولنا الوقت الكافي لتحفيز البصيرة، والتي تؤدي دورها طرح الحلول المبدعة والمبتكرة.
ابحث عن السبب الحقيقي الذي أدى للمشكلة كل مشكلة في الحياة لها أسباب عميقة وجدية بالفعل، فالمشكلة التي تواجهنا لها سبب معين، قد نجهله، وقد نعرفه، ففي حال معرفة هذه الأسباب، فهذا يعني أن المشكلة بدأت في طورها الحقيقي للحل، فعليك عزيزي الباحث عن الحل أن تسأل نفسك بعض الأسئلة في إطار بحثك عن سبب المشكلة، وهذه الأسئلة مثلاً: ما هي مظاهر وجود المشكلة وكيف يمكن القضاء عليها، وأين حدثت هذه المشكلة ومع من حدثت، وهل هناك تكرار في حدوث هذه المشكلة، ولماذا تقوم بالتحدث عن المشكلة وكيف تصفها للآخرين. في حالة الإجابة على هذه الأسئلة، فإن هناك العديد من الأمور التي تساعدك في حل المشكلات المختلفة. تحديد البديل المتوفر لحل جميع المشكلات يمكنك الآن تصل للمرحلة الثالثة من حل المشكلة وهي تحديد البدائل والاختيارات الهامة التي تساعدك في حل المشكلة بالطريقة الإبداعية والبعيدة كل البعد عن الطرق التقليدية، وتحديد البديل يأتي من خلال إيجاد البدائل وفهمها يتطلب ممارسة العصف الذهني وذلك لإيجاد أكبر قدر من الحلول التي تساعدك في إيجاد فكرة غير تقليدية في حل المشكلات، وجمع هذه الأفكار في النهاية والاختيار من بينها لتحل المشكلة التي تواجهك في حالة إذا كانت المشكلة عملية أو تتعلق بالعديد من الجوانب الأخرى.
لنقل أنَّك تحاول مع فريق عملك تغيير شعار العلامة التجارية لشركة الأحذية التي تمتلكها، فيقترح زميلك استخدام تميمة "حظ"؛ فإذا كنت تستخدم قاعدة "نعم، و…"، فيمكنك أن توافق على هذه الفكرة، وتضيف أنَّ التميمة يمكن أن تكون على شكل حذاء أو جورب، أو جورب وحيد يبحث عن حذاء. ليس عليك في أثناء مرحلة توليد الأفكار القلق ممَّا إذا كانت الأفكار جيدة أم سيئة؛ ذلك لأنَّ الجميع يحاول طرح أكبر عدد مكن من الأفكار، وينبغي أن يحققوا أقصى استفادة من أفكار بعضهم بعضاً. تفيد قاعدة "نعم، و…" أيضاً عندما تستخدم حل المشكلات الإبداعي بمفردك؛ فبدلاً من استبعاد أفكارك، عليك أن تقبل بها، وتدوِّنها جميعاً، وتحاول تعديلها لتصبح قابلة للتطبيق بقدر ما تستطيع؛ ولكن قبل أن تتعمق في العمليات الإبداعية أكثر، فمن الهام أن تعرض أفكارك على شخص آخر. 2. تبادل الأفكار: أعلم أنَّك قد لا ترغب أحياناً في طرح أفكارك على الآخرين، فلعلَّك تشعر بالخجل ، أو لا تعتقد أنَّ فكرتك جاهزة للمشاركة؛ لكنَّك يجب أن تخرج من منطقة راحتك ، وتدع الناس يشاركون معك في عملية التفكير الإبداعي إذا أردت أن تتوصل إلى أفضل حل مبتَكر. عندما تعمل ضمن فريق، فمن الهام تجنب الحكم على أفكار غيرك ريثما تصل إلى المرحلة الأخيرة من عملية حل المشكلات الإبداعي بأمان؛ إذ عليك أن تبتعد عن الانتقاد والتقييم والتعليقات الساخرة؛ ذلك لأنَّ بعض الناس قد ينغلقون على أنفسهم وينعزلون إن حُكِم على أفكارهم في هذه المرحلة المبكرة.