؟؟ كل الحريم يبون الزيييين لعيالهم ليش انتي ما تبين لي الزييييييييين ام سيف:الزين عند بنت خالتك.. سيف: انا مابا امايا ماباها.. انا عايف شوفتها كيف تبيني اخخخخخخذها.. ام سيف: هيه هذا الصصصح.. عوف شوفتها وعقب العرس بتحبها.. لــَه مَنزلـّن بآلحّيْل مَرمؤوقّ ، وسّط آإلحشآإ بإقصّى آلضمْـآيآإ . . - 9 - Wattpad. مش حاب لي هايييج البومه السوسه الي عقب العرس بتطلع على حقيقتها.. تتحراها تحبك.. " تسويله مالت " مالت عليك يالحمار.. ماخذتنك طمممممع.. سيف: لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم. ام سيف: لا اطولها وهي قصيره!
رواية السيف و الزهرة للأديب و الصحفي علي أبو الريش. نبذة عن الكاتب: علي أبو الريش من إمارة راس الخيمة ، درس في جامعة عين شمس وتخصص علم النفس ، وبعد التخرج التحق بالصحافة وأصبح له عمود يومي في جريدة "جريدة الاتحاد" إلى يومنا هذا. لديه الكثير من الأعمال الروائية ومنها هذه الرواية الشيقة " السيف و الزهرة ". في هذه الرواية يعرض لنا فكرة الماضي الجميل و التقاليد الرائعة و العلاقات الاجتماعية الأصيلة الموجودة بين السكان ، وفكرة الحاضر و المستقبل الذي يقصد به التطور الذي حل على البلاد وما ترك من آثار سلبية على الأفراد و الأرض. الرواية تحمل جيلين: الجيل الأول كان يمثله "خلفان". و الجيل الثاني كان يمثله ابن خلفان "سلطان". عنوان الرواية " السيف و الزهرة " هما كانا رمزاً للجيل الأول "جيل البحر " و الجيل الثاني "جيل المدينة المتطورة" ، أي بمعنى أخر ، السيف رمزاً للحياة البدائية البسيطة الأصيلة التي مهما تغير الزمن لا تتغير وهو يرمز به إلى حياة المزارعين وصائدِ الأسماك. أما الزهرة فكانت رمزا للحياة المتطورة و المتغيرة كل يوم وهذا ما يشهدهُ الواقع الحالي ، فالزهرة تتغير وتتحول من زهرة جميلة إلى زهرة ذابلة يابسةً بعد مرور الأيام وهذا حال المدينة.
09-16-2011, 03:13 PM رقم المشاركة: [ 1966] عضو فضي بيانات فرفوشة تـاريخ التسجيـل: Aug 2008 رقــم العضويـــة: 41145 الـــــدولـــــــــــة: في قلب خلي.. } المشاركـــــــات: 953 [ +] عدد الـــنقــــــاط: 1628 الجنس: female علم الدوله: الحالـــة: بيانات إضافية رسالة SmS {يَآإربْ قبلْ ما أرحلْ.. وتنزعْ مِن حَشايْ الرُوح.. ;` أبى تِغفرْ لي ذنُوبي; تِجاوزْ عَن خَطيّاتي/~ وأبى لامِنْ غدا جِسمي وِسطْ ذَاك الثَرى مَطروح...! تونسْ وِحدتي وضٍيقي \ وتيّسر لِي حِسَاباتي.
كشفت ابنة الفنان فهد بن سعيد، فاطمة، إنها لم تعاصر إلا 5 سنوات من حياة أبيها، موضحة في تقرير لقناة "mbc" إن والدها – رحمه الله – كان يأتي أصحابه إلى المنزل ويستمتعون بالعزف والغناء، واصفة ذكرياتها مع أبيها كأنها بالأمس القريب. وذكر التقرير إن الفنان فهد بن سعيد وصلته العديد من البرقيات والخطابات كان أكثرها تمثل ضغوطات من بعض الدعاة التي مارسوها عليه ليحملونه على اعتزال الفن ورفض عروض شركات الانتاج ورفع جميع شرائط الكاسيت التي تحمل أغانيه من الأسواق، إلا أنه فضّل الصمت والرحيل إلى القصيم كي يختبئ بين نخيلها، على حد قول التقرير. فهد بن سعيد. وعن ذلك قالت فاطمة ابنة الفنان الراحل فهد بن سعيد إن والدها وصلته برقية من البرقيات وصفت إحدى جلساته التي كان يعزف فيها بين أصحابه ويغني لهم بـ "الجلسة الماجنة". وقالت: "والدي عانى كثيرا ليؤسس الأغنية السعودية الكلاسيكية"، كاشفة عن تعرضه لضغوطات كثيرة للغاية. أضافت أن والدها الفنان فهد بن سعيد كان عاطفياً للغاية ولم تهمه الشهرة ولا المال وكان الغناء بالنسبة له فناً يعشقه، ما كان له بالغ الأثر في نفوس السعوديين الذين أحبوه بصدق، وتابعت: "إلا أنه أعلن توبته قبل أن يلاقي ربه".
كان قوي العزيمة والبكاء على الماضي والندم وعلى الرغم من قلة ذات اليد إلا أنه كان يساهم في أي مشروع خيري طالبا عدم ذكر اسمه.
واتجه إلى القصيم ليبعد عن المجتمع الذي عاشره في الماضي. بدأت حياتنا الزوجية تستقر والتحق بمدرسة أبو موسى الأشعري لتحفيظ القرآن للعمل كحارس للمدرسة وسكنا جميعاً في سكن المدرسة. جريدة الرياض | فاطمة بنت فهد بن سعيد.. أنموذجاً!. ولم تكن الفرحة تغادر محياه بقدوم ابننا عبد الله بل كان حريصاً عليه فلم يتجاوز الطفل السنة الخامسة من عمره حتى بدأ يصطحبه معه إلى المسجد حتى في صلاة الفجر وكان يقول لي: أريد أن يعرف طريق الحق من بداية حياته ليسلك هذا النهج. واستطردت قائلة كان حريصا على وقته ويسعى جاهدا للابتعاد عن كل رفقاء الفن السابقين الذين ظلوا يتابعونه حتى في المنزل عن طريق الهاتف. وأذكر ذات مرة اتصل به زميل من الفنانين السابقين وعندما أخبرته بهذا الاتصال لم يكن سعيداً، بل تذمر من معرفة أولئك الزملاء السابقين لأرقام هواتفه، وكان يقول: أسأل الله الثبات، ستكثر عليّ المحن والامتحانات. وأضافت: بالفعل حضر شخصان من شركة " الوادي الأخضر الفنية " بالكويت إلى منزلنا وعرضا على فهد شيكاً بمبلغ فاق المليون ريال من أجل أن يذهب إلى الكويت ويتم تأمين المنزل والسيارة مقابل العودة للغناء. كان وضعنا المادي لا يزال سيئاً جداً وكان فهد بحاجة ماسة لبعض المال لقضاء بعض المستلزمات، إلا أنه رد على مندوبي " الوادي الأخضر " بقوله: ما عند الله خير وأبقى.
على البـــــال لن أتحدث عن الواقع المخفي من سنين طويلة واستغلال الدين في جماهيرية كبيرة ثمنها الملايين للمستغلين ذلك، ولكن في الردود الكبيرة على ظهور ابنة الفنان الراحل فهد بن سعيد لفت انتباهي أنه كان هناك تكرار لتسجيل لمجموعة من الدعاة المشهورين وخصوصاً أحدهم المشهور بالغنى الفاحش وهو يسأل بن سعيد بالتلفزيون السعودي عن عودته للغناء أو استمرار توبته، طبعاً في العرف الإعلامي هذا الاتصال الملغم خبطة إعلامية تُجير للداعية المليونير، ولم يستفد منها التائب فهد بن سعيد واستمر حارساً للمدرسة ومات وهو يحمل معاريض مُذلة لاستجداء المال حسب ما كشفت ذلك ابنته. أنا هنا ليس موضوعي توبة بن سعيد عن الغناء أو خلافها، سأتحدث عن ذكاء إعلامي استمر لمدة تجاوزت الثلاثين عاماً لبعض المتاجرين بالدين، الذين يستغلون المشاهير والقصص الخرافية ليحققوا حظوة عند الوجهاء ويغتنموا الأموال ويصبحوا من علية القوم على حساب التلاعب بالقيم والمبادئ!. فترة عشتها وغيري ولّدت لنا للأسف مجتمعاً متناقضاً، ولّدت لنا ونحن في زمن التكنولوجيا والتطور أشخاصاً يقدمون عروضاً وألعاباً في مهرجانات كبيرة يُصرف عليها الملايين، عنوانها "الرضع" والاستهبال وغيرها مما عانينا منه سنين طويلة، والأهم أن لا يكون بموسيقى، أما غير ذلك فمسموح متى ما جاء المنشد "يتميلح" ويستغل نهج الدعاة الأذكياء فيستغل ظهوره بدعاء وقنوت، ولا مانع أن يصدح بأغنياته والتي تسمى "شيلات"، وتهريجه بين النساء، لأن ذلك غير مخالف لتوجهاتهم.
01-12-2010, 10:11 PM المشاركه # 1 عضو هوامير المميز تاريخ التسجيل: Oct 2006 المشاركات: 347 -------------------------------------------------------------------------------- إنها قصة التوبة الصادقة والندم على ضياع العمر بعد رحلة طويلة مع العود... والمخدرات.. قصة دامت عشرين عاماً.. إنها قصة دامية انتهت والحمد لله بالنهاية السعيدة التي توجت بالتوبة إلى الله والعودة إليه يقول ( فهد بن سعيد): "والله العظيم إن كنس الشوارع وأكل اللقمة الحلال أشرف وأنفع من الفن والمخدرات وأفضل من أن تمد يدك للناس)). ثم يستدرك فيقول: "والله العظيم... إن كنوز الدنيا كلها لا توازي قيمة للإنسان وهو في بيته محترم عند أهله يرعاهم ويحافظ عليهم.... صدقوني أن المخدرات جعلت أصحاب النفوس الضعيفة يطمعون في هذا المدمن وأهله وهو السبب". ويتحدث المطرب الشعبي السعودي فهد بن سعيد عن العود والغناء فيقول: مزامير الشيطان نسيناها والحمد لله وأنا الآن أرى العود والغناء ضياع.. ضياع ماذا استفدنا من الصياح؟ لم نستفد شيئا يقربنا إلى الله وينفعنا في ديننا ودنيانا. ثم يتحدث عن المستقبل فيقول: أنا متفائل بالمستقبل.. صحيح أني كبرت لكني سوف أسعى لتعويض ما فات إن شاء الله تعالى.. الفنان فهد بن سعيد واعذاب اللي تذكر. بعد أن خرج من السجن سأعمل في "الدعوة إلى الله" سأكون داعية إن شاء الله وسيعلم الجميع أن ابن سعيد المطرب قد أصبح ابن سعيد الداعية، أرجو أن يمكنني من ذلك.. سوف ألاحق الشباب في كل مكان، وأروي لهم تجربتي التعيسة، حتى يأخذوا مني عبرة وعظة.. سأخبرهم بالشيء الذي يجب أن يعمله الإنسان، لابد أن يأخذوا مني عبرة.