2- تصميم تصميم غلاف كتاب عن طريق برنامج Illustrator برنامج ادوبي اليستريتور التابع ايضا لشركة ادوبي العملاقة يعتبر من البرامج الرائدة في مجال التصميم وخاصة الرسوميات حيث يتم تفضيله من هذه الناحية على برنامج الفوتوشوب وهو الخيار الأكثر احترافية المستخدم في انشاء أغلفة الكتب والمحتوى الداخلي في مجال امازون kdp, وتكمن المشكلة في استخدام هذا البرنامج في سعره حيث يتشابه مع الفوتوشوب, يوجد مئات الشروحات عن هذا البرنامج في اليوتيوب والانترنت يمكنك احترافه بشكل جيد اذا تمكنت من الاستثمار فيه ودفع ثمنه. 3- تصميم الغلاف عن طريق موقع Canva يعتبر موقع Canva من أقوى المواقع اونلاين للتصميم بشكل عام ولتصميم أغلفة الكتب, حيث يعتمد عليه نسبة كبيرة من الأشخاص لتصميم أغلفة الكتب ولتصميم المحتوى الداخلي أيضاً بشكل احترافي ومجاني, يتوفر العديد من الشروحات على الانترنت لكيفية استخدام موقع Canva بشكل احترافي لتصميم الكتب والمحتوى الداخلي, وايضاً يتوفر الموقع بنسخة مجانية ونسخة مدفوع ويقوم بتقديم العديد من الخصومات من وقت الى آخر بحيث تتمكن من بعض الاحيان من الحصول على النسخة المدفوعة لمدة اشهر بشكل مجاني. ثانياً: مواقع تساعدك على تصميم اغلفة الكتب بسرعة وبإحترافية.
كشف أطباء متخصصون عن علاقة غير مباشرة بين الوجبات السريعة المشبعة بالدهون والغذاء غير الصحي وزيادة الوزن والبدانة والاصابة بسرطان الثدي لدى النساء. وقالوا إن ارتباط اسلوب الحياة مهم وعامل من العوامل البيئية التي قد تؤثر على أورام الثدي والسرطانات بشكل عام، بسبب زيادة الوزن وهو عامل خطر بالنسبة لأورام الثدي. وأكد المختصون عدم ارتباط الوجبات السريعة بشكل مباشر بسرطان الثدي غير أن اغلب الوجبات السريعة ليست صحية وفيها نسبة دهون عالية مسببة للسمنة، وبالتالي يكون الارتباط غير مباشر. وأوضحوا أن الدراسات يصعب عليها الكشف المباشر بين نمط حياة معين فعلى سبيل المثال تناول الوجبات السريعة والاورام وعوامل أخرى متداخله في الدراسة، لكن الدراسات كشفت أن للتدخين علاقة مباشرة بأورام الرئتين والعنق والرقبة والكلى والمثانة والبنكرياس وكلها مرتبطة بالتدخين، فأسلوب الحياة مهم من خلال المحافظة على التمارين والوزن الصحي والامتناع عن التدخين. ونصح الاختصاصيون السيدات بعد سن الأربعين بعمل فحص اشعة (الماموجرام) سنوياً، والمتابعة مع الطبيب المعالج، مؤكدين أن بعض العائلات لديها تاريخ عائلي مع المرض، وهو يعني خللا في الجينات.
ولكن اجراء الفحص الذاتي المنتظم سيجعل المرأة متآلفة مع الملمس الطبيعي للثدي بحيث تصبح أكثر قدرة على تمييز التغيرات. الأورام الغذية الليفية تكون صلبة وغير مؤلمة وتميل للتحرك بسهولة عند تحسس الثدي وهي اكثر شيوعاً في النساء بين سن 15 و 30 عاماً ويمكن ان يكبر حجمها خلال الحمل والارضاع وهي لا تتطلب اي معالحة و يختفي العديد منها ضمن عام او عامين اما اذا كانت المريضة قلقة او كانت الكتل كبيرة فقد يوصي الطبيب بازالتها ولكن مع ازدياد حالات سرطان الثدي مؤخراً فان العديد من الاطباء يوصون باخذ جرعة منها للتأكد من سلامتها. الفحص الذاتي للثدي يجب ان تعرف كل امرأة ثدييها حق المعرفة شكلهما وملمسهما في الاوقات المختلفة من الشهر لكي تكون واثقة حول ما هو طبيعي لها. يوصى بالقيام بالفحص الذاتي لكل امرأة فوق العشرين من العمر مرة في الشهر بعد بداية الدورة الشهرية بخمسة الى سبعة ايام, اما النساء في سن اليأس يجب ان يفحصن اثداءهن في نفس الوقت من كل شهر. ويتم الفحص اثناء الاستحمام مثلاً بالوقوف مقابل المرأة ورفع الذراعين فوق الرأس والانحناء قليلاً للامام بحيث يمكن ان ترى شكل الثديين وكيف يتحركان من جانب الى اخر. ثم تضع يديها على وركيها بحيث تكون عضلات الصدر مشدودة ثم تستدير الى الجانب حتى ترى الاطار الجانبي للثديين من كل زاوية.
فجر-متابعات: دشنت الصحة اليوم الاثنين الثاني من محرم لعام 1438 هـ المرحلة الثانية من برنامج الفحص المبكر عن سرطان الثدي واحتفلت الشؤون الصحية بمنطقة الرياض بانطلاق المرحلة الثانية تحت رعاية وكيل الوزارة للصحة العامة الدكتور عبد العزيز بن عبد الله بن سعيد و بحضور مساعد المدير العام للصحة العامة د. ممدوح بن فالح الثقيل ومدير برنامج الكشف المبكر عن سرطان الثدي في وزارة الصحة د. فاتنة طحان. وعن المرحلة الثانية فقد أبدى د. ممدوح الثقيل شكره للقائمين على البرنامج ونجاح المرحلة الاولى معرباً عن ثقته في نجاح المرحلة الثانية من البرنامج بوجود كفاءات وقيادات يعملون بروح الفريق الواحد. وقال الثقيل نتشرف بجميع من حضر لتدشين هذه المرحلة المهمة من البرنامج الذي ينطوي على قيمه وقائية فعالة بالنسبة الى الاكتشاف المبكر لأي ورم خبيث محتمل والذي هو الطريق الاسلم لاعتماد افضل الخيارات العلاجية، وتحقيق نسب عالية من الشفاء باْذن الله. وبين د. الثقيل ان هذه المرحلة التي يتم فيها توعية السيدات وتحويلهن للفحص من خلال المراكز الصحية تعتبر مرفق مهم لحصول السيدة على الوعي اللازم وتحويلها بسهولة ويسر، اضافة الى تحسين تكامل واستمرارية الرعاية المقدمة عن طريق تطوير الرعاية الصحية الاوليه العلاجية والوقائية.