حوار عن الفن والحياة والشائعات وغياب السنين مع الفنانة فيفيان صلاح الدين (فقرة كاملة) - YouTube
فيفيان صلاح الدين فنانة خافت من يونس شلبي ورفضت محمد صبحي وهذه حقيقة قرابتها من عادل امام - YouTube
الفهلوي 1984. البلدوزر 1986 الخوافين 1987. الزمبليطه في الصالون 1988م. عبده يتحدى رامبو 1990م. المراجع ^ أ ب ت "فيفان صلاح الدين" ، karohat ، اطّلع عليه بتاريخ 16-04-2022. بتصرّف. ^ أ ب ت "فيفيان صلاح الدين" ، السينما. اطلع عليه بتاريخ 20-1-2022. بتصرف.
ويخشى أن أسانج إذا أدين بانتهاك قانون التجسس الأمريكي بنشر ملفات عسكرية ودبلوماسية، فقد يواجه بقية حياته في السجن، حيث ينظر إليه النقاد على أنه كان متهورًا بالمعلومات السرية التي ربما تكون قد عرضت حياة المصادر للخطر. فاز أسانج في البداية بحكم ضد تسليمه بعد أن جادل محاموه بنجاح أنه سيكون معرضًا لخطر الانتحار إذا تم نقله إلى الولايات المتحدة، وحاليا تقود موريس حملة من أجل إطلاق سراحه. أمضى أسانج معظم العقد الماضي في الحجز أو مختبئًا في سفارة الإكوادور بلندن، في محاولة لتجنب تسليمه مرة أخرى بعد أن سعت السويد إلى نقله للرد على مزاعم الاعتداء الجنسي، والذي تم إسقاط هذه القضية في وقت لاحق.
أرشيف- شاهد على العصر- صلاح عمر العلي ج7 - YouTube
في هذا السياق انضم العلي إلى حزب البعث. ولد نشاطه قدرا معينا من العداء من الحكومة. سنوات في الحكومة بحلول عام 1968 كان العلي عضوا بارزا في حزب البعث. عندما استولى البعث على السلطة في ثورة يوليو من عام 1968 تم تعيين العلي في مجلس قيادة الثورة العراقية وهو مجموعة من ستة مسؤولين بارزين في حزب البعث الذين يتمتعون بسلطة تنفيذية مشتركة في جميع أنحاء البلاد. كما شغل كل عضو من أعضاء مجلس قيادة الثورة مناصب حكومية وعين العلي وزيرا للثقافة والإعلام. عمر صلاح الجعلي - YouTube. على هذا النحو كان العلي مسؤولا عن الشؤون الثقافية وإدارة الحملة الإعلامية الرسمية للحكومة. المنفى في لبنان ظهر عدد من الاختلافات بين العلي وباقي زملائه في عام 1970 واستقال العلي من منصبه الحكومي نتيجة لهذه الاختلافات وأرسل إلى المنفى في مصر. ظل العلي في مصر لبعض الوقت وانتقل في نهاية المطاف إلى لبنان حيث بقي حتى عام 1973. سنوات في الدبلوماسية في عامي 1972 و 1973 أثر حدثان كبيران تأثيرا كبيرا على الموقف الجيوسياسي للعراق. أولا في عام 1972 قررت الحكومة البعثية وضع حد للمصالح البريطانية في صناعة النفط في العراق وتأميم جميع المصالح النفطية المملوكة من قبل الشركات البريطانية في جميع أنحاء البلاد.
بدأ نشر صحيفة سياسية أسبوعية من لندن اعتمدت خط وطني ومعادي لصدام حسين. رفضت الصحيفة أي نفوذ أجنبي في البلاد وعارضت بشدة العقوبات الدولية التي فرضها المجتمع الدولي على العراق. مع بدء حرب العراق في مارس 2003 أجرى العلي مقابلة في عدد من المناسبات على قناة الجزيرة أدان فيها كلا من غزو العراق بقيادة الولايات المتحدة وحكومة صدام حسين. مع دخول الحكومة العراقية في الانحدار دخل العلي البلاد عبر الحدود السورية العراقية وتم تصوير هذا الحدث في فيلم وثائقي في قناة العربية تم بثه بعد فترة وجيزة من الحرب. استمر العلي في العيش في بغداد منذ الحرب حيث يواصل نشر صحيفته الأسبوعية التي تبنت الآن موقفا مناهضا للاحتلال والمعارضة.