أرجو أن ترشدوني، علما بأني أعيش في أجواء باردة، وفي المنزل أشعر بالبرد، وعمري ١٦ عاما، وأعاني من الوسوسة. وشكرا لكم. الم المهبل قبل الدورة 55 للجنة العربية. الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الفاضل/ واحة حفظه الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: تختلف أيام الدورة من أنثى لأخرى، ويمكن أن تكون عند الأنثى نفسها مختلفة، حسب العمر والظروف المحيطة بها، والحالة الجسدية والنفسية، إلا أن الفترة منذ الإباضة إلى موعد نزول الطمث فهي ثابتة عند كل الإناث، ولكن الفترة منذ نزول الدورة إلى الإباضة، فهي غير ثابتة، لذلك عندما تكون الدورة 21 يوما فقط، فهي قصيرة، لذلك يمكن أن تنزل مرتين بالشهر، كما حصل للأخت في رمضان، وهنا لا يوجد مشكلة طالما أن الدورة منتظمة. بالنسبة للألم بالثدي، فالثدي عبارة عن نسيج غدي ليفي دهني، ويخضع لتأثير الهرمونات، كما الرحم والمبيض طيلة الدورة الشهرية، لذلك بعد الإباضة يحصل احتباس للسوائل وكبر حجم الثدي، وألم قبل الدورة، ويختفي بنزول الدورة، وهو أمر طبيعي، إلا أن هذا الأمر يختلف من أنثى لأخرى، كذلك يمكن لبعض الأطعمة أن تسبب أو تزيد من الألم، كالأطعمة الغنية بالكافيين، والغنية بالدسم والملح الزائد، ويعتبر الألم مشعر سلامة، ولا داعي للقلق.
ابتداءً من ابدأ الان أطباء متميزون لهذا اليوم
طبعاً الفتاة عمرها 16 سنة، وتعتبر في الفترة الأولى بعد البلوغ، والدورة تحتاج إلى عدة سنوات حتى تنضج الهرمونات بالجسم كي تستقر. الم المهبل قبل الدورة السادسة – السنة. بالنسبة للمفرزات فهي طبيعية أن توجد في هذه المنطقة، كما الدمع بالعين، أو اللعاب بالفم، أو المخاط بالفم، ولكن تختلف كميتها وطبيعتها من أنثى لأخرى، وحسب أيام الدورة الشهرية، لذلك إذا كانت بلا لون ولا رائحة ولا حكة أو أعراض أخرى فهي طبيعية، ويحصل أن يتغير اللون بدون مرض في حال قلة السوائل، أو انقضاء فترة طويلة على نزولها، فلا داعي للقلق. شفاكم الله وعافاكم وسدد خطاكم. مواد ذات الصله لا يوجد استشارات مرتبطة لا يوجد صوتيات مرتبطة تعليقات الزوار أضف تعليقك لا توجد تعليقات حتى الآن
سؤال من ذكر سنة أمراض نسائية 2 يونيو 2016 43163 الم في فتحه المهبل قبل الدوره بعشررايام 1 25 أغسطس 2021 إجابات الأطباء على السؤال (1) يمكن أن تسبب التغيرات الهرمونية التي تسبق الدورة الشهرية حكة وألم في فتحة المهبل قبل الدورة، وفي بعض الأحيان تنتج حكة والم في المهبل قبل الدورة نتيجة حدوث العدوى. ومن الأسباب الشائعة التي قد تعاني منها المرأة وتسبب ألم وحكة مهبلية قبل الدورة: العدوى الفطرية. الم المهبل قبل الدورة الدولية. التهاب المهبل البكتيري. جفاف المهبل. استخدام بعض منتجات الدورة الشهرية. عادة لا تكون الالتهابات المهبلية خطيرة، على الرغم من أنها تحتاج في بعض الأحيان إلى علاج طبي. قد تعاني بعض السيدات من حكة وألم في نفس الوقت خلال كل دورة، وتسمى هذه الحالة التهاب الفرج والمهبل الدوري.
تاريخ النشر: 2017-04-20 02:24:39 المجيب: د.
أنت متقبلة للتسوية التي تم إجراؤها من أجل الوصول إلى وضع يساعد على تحسين علاقتك بزوجك وعائلته. كوني إيجابية بشأن عائلة زوجك وزوجك: قد تكونين من أولئك الذين لديهم طبيعة حساسة ، والذين يجدون صعوبة في التعامل مع أشخاص آخرين مختلفين عما لديهم. منك ولديهم رغبة في إعادة ابنهم إلى حضانتهم كما اعتادوا في السنوات الماضية ، هنا دورك مهم لكسب ثقتهم وإحاطةهم بعلاقتك الصادقة المليئة بالحب والود والتعاطف والاحترام بالمحاولات المتكررة ستلاحظ فرقًا كبيرًا في التعامل معها.
احترام أهل الزوج أحيانًا كثيرة ما يكون المدخل الذي يدخل به أهل الزوج إليه هو الشكوى من زوجته لأنها لا تقوم باحترامهم بما يكفي لذلك على الزوجة أن تقوم بسد هذا الباب بمعاملة أهل الزوج بالحسنى وبالاحترام اللائق لكونهم أهل زوجها وأكبر منها سنًا كما أن معاملتهم بصورة جيدة قد تدفعهم لمراجعة أنفسهم في الموقف الذي يتخذونه ضدها مما يؤدي إلى إصلاح علاقتها معهم وقد قال الله تعالى" وادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينه وبينك عداوة كأنه ولى حميم". شاهد أيضًا: اداب التعامل مع الاخرين بالصور التركيز أثناء تعاملها معهم من أسوأ مشاكل التي قد تواجه الزوجة التي تتعامل مع أهل زوج كارهين أو ظالمين هو عدم قدرتها على التعامل معهم بعفوية فأي كلمة تصدر منها سوف تؤخذ ضدها حتى ولو كانت مزاحًا وبرغم صعوبة التركيز في كل ما يقال وقسوته إلا أنه لا بد منه أثناء التعامل مع أهل الزوج الظالمين الذين يتعمدون افتعال المشاكل حتى تحافظ الزوجة على استقرار بيتها ولا تعطي أهل زوجها الفرصة لإظهارها بصورة زوجة الابن السيئة أمام الجميع. اتخاذ موقف جاد إذا لزم الأمر في العام يفضل أن تعامل الزوجة أهل زوجها باللين والحسنى ولكن في بعض الأحيان قد يكون الحل الأفضل هو أخذ موقف تعرب فيه الزوجة لزوجها عن غضبها من تصرفات أهله وتطالبه بالتدخل حتى يعدلوا من سلوكهم معها كونها لا تستطيع الحياة على هذا المنوال ولا يمكنها تقبل الإهانة والإزعاج المستمر من أهله.
قومى دائما بالتحدث معه بصيغة الطلب والرجاء وليس الأمر، فالرجال لا يحبون صيغ الأمر. كيفية منع تدخل أهل الزوج في حياة الزوجين إن أردتي أن تنعمي براحة البال وحياة هادئة ومستقرة بعيدا عن أهل الزوج الذين يحملون نوايا خبيثة في بعض الأحيان لتخريب علاقتكما هناك بعض القواعد الرئيسية التي عليك اتباعها، وهى كالآتي: منذ بداية الزواج قومى بالاتفاق مع زوجك بأن أسرار بيتكما لن تخرج برا المنزل وقومى بوعده أنتي أولا عن طريق قولك بأنك لن تقومي بإدخال أهلك في أي شأنا يخصكما واطلبي منه كذلك. حاولي أن تقومي بالتوازن بين علاقة زوجك بأهله التي تفرض عليه التعامل بشكل أكثر احتكاكا منه، وبين علاقتك أنتي بأهله التي ستطلب منك احتكاكا منك في حال إن كان لدى أهله بعض الطباع السيئة. يجب أن تقوما بحل مشكلاتكما مع أنفسكما دون أن تقومي بالحديث مع أهلك أو أهله، لان الأطراف الخارجية قد تفاقم من حدة المشكلة، بل يجب أن تكون على يقين بأنكما شخصان بالغان وعاقلين متزوجين وتستطيعان حل خلافتكم بهدوء دون إدخال طرفا ثالثا، وإن لزم الأمر قوموا باستشارة خبير أو خبيرة علاقات أسرية دون أن يعلم أحد. كيفية التعامل مع أهل الزوج المنافقين قومى بتجاهلهم، إذ أن التجاهل هو أبلغ رد على على كافة المشكلات أو ما يثيرونه من أحاديث قد تزعجك.
فكر ناضجًا: فكر بشكل أكثر نضجًا وتقبل حقيقة أن زوجك وعائلتك مختلفون عن والديك ولن يفعلوا نفس الطريقة في تعاملهم معك وهم فقط مختلفون عنهم وليس أسوأ أو أفضل. تعامل مع اللطف: اجعل الأساس في تعاملاتك هو الاحترام واللطف ، وإذا كان هناك شيء يزعجك ، فاحتفظ به بنفس الطريقة مع حل المشكلة. تجاهل من أجل البقاء ودودًا: تجاهل الصغار من المحادثات والأشياء ولا تدخل في مشاجرات ومعارك ، حيث عليك أن تتقبل الأشخاص المختلفين في طبيعتك معك والسلوكيات أيضًا. لذلك لا بأس من التغاضي عن بعض الأمور المزعجة في حال لم تهينك أو تؤذيك. كوني حكيمة وذكية: لا تتعاطف مع العلاقة ، ولا تقيدها ، ولا تقطع زياراتك الدورية لعائلة زوجك ، لكن لا تبالغ في الحدث الذي تكون فيه ضيفًا ثقيلًا مع مراعاة الأصول والتقاليد والأذواق. هدية لهم: لا تنسى أن تهديهم في المناسبات ولا تنسى أن تكملهم على المستوى الاجتماعي ، فكل ما تحرص على الحضور والتواجد في الظل الفاتح ، فهذا يزيد من حبك لهم. وضع حدود في التعامل: وهذا يضمن الخصوصية ولا يفضح أمورك الخاصة ويبعدك عن سوء الفهم ، حيث يضمن حسن المعاملة من أهل الزوج. الكلام اللطيف والمتوازن: مهما كنت عفوية وعفوية ، وأهل زوجك تحبك ، فعليك أن تحرص على كلامك وتختاره جيدًا في محتواه وتوقيته.