لأن الشفرات لا تزيل الشعر بالكامل من الجذر، بالإضافة إلى أنها تعمل بعض الجروح التي تؤدي إلى نزول الدم الأمر الذي يقود إلى تناقل العدوى البكتيرية التي تتسبب في سواد منطقة البكيني. اخترنا لك: فوائد زيت الورد لمنطقة البكيني بعض النصائح لتجنب سواد المنطقة الحساسة ارتداء ملابس واسعة على قدر المستطاع: حتى تسمح للبشرة بالتنفس وتهويتها، وعدم استخدام الملابس المصنوعة من مادة البوليستر. عدم استخدام الشفرات لإزالة الشعر، حتى لا تتسبب في تهيج البشرة واحمرارها وتؤدي لاسمرارها. تقشير المنطقة الحساسة: لأن التقشير يخلص البشرة من الجلد الميت مما يسمح بتجديد الخلايا وإعطائها الرطوبة. قد يهمك: خلطات كريم ميلانو لتفتيح البشرة وتقشيرها وبعد أن انتهينا من ذكر أسباب اسمرار منطقة البكيني وتحت الإبط وأوضحنا طرق معينة لتجنب ذلك السواد. ففي بادئ الأمر الثقة بالنفس أهم من كل ذلك، فيجب عليكِ الثقة بنفسك حتى لا تقللي من شأنك، كما أن الاهتمام بنظافة الجسم من الأمور الجيدة التي يجب أن تهتم بها جميع الفتيات والسيدات.
تعاني بعض النساء من إسمرار المنطقة الحساسة وبالرغم من أن هذه المناطق في الجسم غير مرئية ولا تتعرض لأشعة الشمس وتصبح لونها داكن وهذا يسبب لهم حرج وقد تلجأ بعض النساء لإستخدام جلسات التقشير والتفتيح مما يسبب أضراراً على البشرة وقد تلجأ إلى إستخدام الكريمات وهي لا تعطي النتائج المطلوبة أما بالنسبة إلى الوصفات الطبيعية فهي حل لكل هذه المشاكل. أسباب سواد المناطق الحساسة: 1. إرتداء ملابس مصنوعة من النايلون وهي تعمل على توليد الحرارة في الجسم ولا تمتص العرق. 2. الإصابة ببعض الامراض الهرمونية. 3. استخدام بعض الكريمات الكيماوية في إزاله الشعر. 4. الإفراط في تناول إستخدام مزيلات العرق التي تعمل على إغلاق مسامات البشرة مما يعيق تنفسها. 5. عدم المحافظة على النظافة الشخصية مما يؤدى إلى البكتيريا والفطريات. وصفات لتفتيح المناطق الحساسة: • الحليب: الحليب يحتوي على مواد ومركبات طبيعية لتفتيح البشرة فهو يعمل على نعومة ورطوبة الجلد ولكى تحصلي على هذا عليكى بغمز قطعة من القماش قطنية بكميه من الحليب ووضعها على المناطق الحساسة وتركها لمدة 30 دقيقة ثم يتم غسل المنطقة جيداً و تجفيفها وتستخدم هذه الوصفة يومياً حتى يزول الاسمرار.
في اللغة العربية طَبَعَ الكِتَابَ: صَفَّ كَلِمَاتِهِ بِأَحْرُفٍ مَطْبَعِيَّةٍ لِنَقْلِهَا عَلَى الوَرَقِ بِوَاسِطَةِ الآلاَتِ الْمَطْبَعِيَّةِ. نقَلَ صورتَه من الحروف المعدنية المجموعة إلى الورق بوساطة المطبعة. طَبَعَ الشَّيْءَ: نَقَشَهُ، رَسَمَهُ. الطَّبَاعَةُ: حرفةُ نقل النسخ المتعددة من الكتابة أَو الصور بالآلات. صور الحروف الانجليزيه. (مج). الطَّبَّاعُ: من حِرْفَتُّه الطِّباعة. المَطْبَعَةُ: المكانُ المعدُّ لطباعةِ الكُتُبِ غيرها. (ج) مَطابعُ. بالإنجليزية:: print
هذا، وعلى الرغم من المساوئ السابق ذكرها، فإن لجمود الرسم على حالته القديمة أو ما يقرب منها بعض فوائد جديرة بالتنويه، فهو يوحد شكل الكتابة في مختلف العصور، ويسهل تناقل اللغة، ويمكن الناس في كل عصر من الانتفاع بمؤلفات سلفهم وآثارهم. فلو كان الرسم يتغير تبعاً لتغير أصوات الكلمات لأصبحت كتابة كل جيل غريبة على الأجيال اللاحقة له، ولا احتاج الناس في كل عصر إلى تعلم طرق النطق والإلمام بحالة اللغة في العصور السابقة لهم حتى يستطيعوا الانتفاع بمخلفات آبائهم. هذا إلى أن جمود الرسم على حالته القديمة يفيد الباحث في اللغات أكبر فائدة. فهو يعرض له صورة صحيحة لأصول الكلمات، ويقفه على ما كانت عليه أصواتها في أقدم عصور اللغة فالرسم للألفاظ أشبه شيء في هذه الناحية بالمتحف للآثار. صور الحروف الانجليزيه الصغيره. وقد كان للرسم في اللغات الأوربية فضل كبير في تيسير النطق بكثير من الأسماء المتداولة المركبة من عدة كلمات، فقد جرت العادة أن يكتفي في التعبير عن هذه الأسماء بذكر الحروف الأولى للكلمات التي تتألف منها: وشاع هذا الاستعمال في أسماء المخترعات، والشركات، والأحزاب، والفرق الحربية، والنظريات، والشهادات العلمية... وما إلى ذلك. وقد أنزلت هذه الرموز منزلة الكلمات، وأخذ الناس يصرفونها وينسبون إليها ويشتقون منها أفعالا وصفات.
وذلك أنه قد حدث تناوب واسع النطاق في أصوات المد القصيرة (التي يرمز إليها بالفتحة والكسرة والضمة) في اللهجات العامية كما تقدم بيان ذلك في إحدى مقالاتنا السابقة؛ حتى أنا لا نكاد نجد كلمة باقية في هذه اللهجات على وزنها العربي الصحيح. وتختلف هذه الأوزان باختلاف اللهجات (خِسِر، خُسُر، يِعمِل، يِعمَل... الخ). فالنص العربي المجرد من الشكل عرضة لأن يقرأه أهل كل لهجة حسب منهج لهجتهم في وزن الكلمات 3 - أنه من المتعذر مع هذا الرسم قراءة أسماء الأعلام (أسماء الأمكنة والبلاد والبحار والجبال والأناس... مجلة الرسالة/العدد 420/في الاجتماع اللغوي - ويكي مصدر. الخ) قراءة صحيحة. ولذلك تضطر بعض المعاجم والمؤلفات إلى تهجي حروف الكلمات التي من هذا القبيل، والنص على حركة كل حرف منها؛ فتقول مثلاُ (صفين بكسر وتشديد الفاء المكسور)، (الغفاري بكسر الغين وتخفيف الفاء) وهلم جرا وقد قدمت عدة اقتراحات لسد مواطن النقص السابق ذكرها فتقدم بعضهم باقتراحات ساذجة هدامة لا تكاد تستحق عناء المناقشة. فمن ذلك استبدال الحروف اللاتينية ومنهج الرسم اللاتيني بالحروف العربية ومنهج الرسم العربي. ولا يقوم هذا الاقتراح إلا على مجرد الرغبة الآثمة في تقليد الغربيين؛ إذ ليس ثمة ما يدعو إلى اصطناع الحروف اللاتينية.
وما أشبهنا، إزاءه، بالباحثين عن طرفي الحلقة المفرغة تقوم الساعة علينا قبل أن نهتدي إلى المطلوب!