اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المناضل1 ثروات غالي مره والأراضي صغيره واتوقع مافيه شي معروف للبيع تعال عندي في المشارف المحاله افضل واطلق والمساحات 700 انا مشتري في المشارف وعندي مشروع فلل مودرن (فلل روز مشارف مودرن) واتوقع ان المشارف الان افضل مخطط في ابها كمساحات كمستوي كخدمات كمتوسط بين الخميس وأبها والله اللي أدوره في مخطط ثروات أبها ويهمني الشروط اللي قلت: 1- مساحة من 600 م2 وأكثر 2- تكون عزاز وما تكون ردم 3- في محل مستوي 4- ويفضل تكون على شارعين زاوية والله يكتب الخير لي ولكم يا رب
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرّجُل لا يوجد في المخطط إلا الجهه الجنوبية والغربية عزاز البقية فر منها فرارك من الأسد كلها دفان. علما انني كنت هناك قبل شهر تقريباُ جميع الأراضي اللي عليها الكلام ليست للبيع. والله انا سألت مكتب وقال فيه ارض عزاز وطلعت صخرية ودي اخذها وأخاف تكلفني حفرها كم تتوقعون تكلف حفر وتكسير وتسويتها مع الخزانات في مساحة 600 متر مربع ؟ رأيكم الله يسعدكم
ثم قام رسول الله -صلى الله عليه وسلم- خطيباً من العشي فقال: "أو كلما انطلقنا غزاةً في سبيل الله تخلف رجلٌ في عيالنا له نبيبٌ كنبيب التيس؟ علي أن لا أوتي برجلٍ فعل ذلك إلا نكلت به" قال: فما استغفر له ولا سبه. حديث ماعز بن مالك في صحيح البخاري. ما قيل في توبته: يروى عن بريدة قال: لما رجم النبي صلى الله عليه وسلم ماعز بن مالك كان الناس فيه فرقتين: قائل يقول: لقد هلك على أسوء حالة، لقد أحاطت به خطيئته وقائل يقول: أتوبة أفضل من توبة ماعز بن مالك! إنه جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فوضع يده في يده وقال: اقتلني بالحجارة فلبثوا كذلك يومين أو ثلاثاً ثم جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم وهم جلوس فسلم ثم جلس فقال: استغفروا لماعز بن مالك، فقالوا: غفر الله لماعز بن مالك! فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لقد تاب توبة لو قسمت بين أمة لوسعتهم. وعن ابن جرير عن بريدة قال: لما رجم ماعز قال ناس من الناس: هذا ماعز أهلك نفسه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لقد تاب إلى الله توبة لو تابها فئة من الناس لقبل منهم.
"لعَلَّه أن يَتوبَ فيَتوبَ اللهُ عليهِ"، أي: لعَلَّه صدَقَتْ نيَّتُه في التَّوبةِ فيتقَبَّلَ اللهُ منه توبَتَه فيَغْفِرَ له.
وقال فقيه العصر الشيخ ابن عثمين رحمه الله تعالى: الطباع السليمة تكره أن تذكر هذا الشي باسمه إلا إذا دعت الحاجة إلى ذلك، فإنه قد يصرح به، كما في قول الرسول صلى الله عليه وسلم لماعز وقد أقرّ عنده بالزنى: (أنكتها لا يكني) ، لأن الحاجة هنا داعية للتصريح حتى يتبين الأمر جليا، ولأن الحدود تدرأ بالشبهات. وقوله: [ (لما أتى ماعز) أي واعترف بالزنا (غمزت) أي فظننت أن هذا زنا والغمز هو الجس برؤوس الأصابع أو وضع اليد على العضو أو هو إشارة العين. (لا يكني) أي صرح بهذا اللفظ ولم يكن عنه بما يدل عليه وفي معناه] / تعليقات الدكتور مصطفى ديب البغا. حديث ماعز بن مالك. 2014-05-07, 04:37 PM #2 رد: لماذا استخدم النبي عليه الصلاة والسلام لماعز لفظة: «أَنِكْتَهَا» كما جاء في البخ منقول من أبي علي السلفي وهذا من رحمة الله وسماحة الشريعة وفقهه النبي صل الله عليه وسلم.