ظلّ الرئيس الأميركي جو بايدن يواصل نهج سلفه دونالد ترامب المتشدد إزاء الصين رغم الخلافات بينهما، ويؤمن بايدن -كما كان ذلك شأن ترامب- أن على الولايات المتحدة فك ارتباطها مع بكين بتقليل اعتمادها على المنتجات وسلاسل الإمدادات الصينية، وذلك لأسباب اقتصادية ولدواعي الأمن القومي. وهذه ليست قناعة بايدن وحده، فما يزيد من خيبة أمل أولئك الذين يؤيدون تعزيز العلاقات الأميركية الصينية في مجال التجارة والاستثمار أن المساعي المبذولة للاحتفاظ بمسافة بين اقتصادي البلدين تحظى بتأييد وسط أعضاء الحزبين الديمقراطي والجمهوري على حد سواء. خريطة الولايات المتحدة الامريكية صماء. وعلى الرغم من دعم الحزبين لتلك المساعي، فإن الفصل بين اقتصادي البلدين يبدو صعب المنال، حسب مقال بمجلة "فورين بوليسي" ( Foreign Policy) الأميركية، للكاتبين جيفري كوسيك أستاذ القانون المساعد بجامعة أريزونا، وراجان مينون أستاذ العلاقات الدولية بكلية مدينة نيويورك. ويقول المقال إن إدارة بايدن إذا أرادت تحقيق النجاح، فإن الأمر لن يقتصر على إعادة ترتيب قطاعات كبيرة من اقتصادها "المعولم"، بل عليها أيضا أن تضمن مشاركة الدول الأخرى التي تعدّ من الشركاء التجاريين والمستثمرين الكبار مع الصين، وهي أهداف سيكون من الصعب تحقيقها أكثر مما يتوقع كثيرون في واشنطن.
وحذّر المقال من مغبّة فك الارتباط مع الصين، لا سيما في الجانب الاقتصادي، وأن على إدارة الرئيس جو بايدن التخلي عن انتهاج سياسات أحادية والعمل على حشد الدول التي ترتبط بعلاقات تجارية وطيدة مع بكين إلى جانبه. الولايات المتحدة ترحب بإعلان قيس سعيد خريطة طريق للخروج من الأزمة في تونس. خطة بايدن وما انفك بايدن حتى الآن يعتمد جهود إدارة ترامب في الفصل بين الاقتصادين وإن بمقاربة أكثر ليونة، ففي يونيو/حزيران الماضي وضع البيت الأبيض خطة شاملة لزيادة الإنتاج المحلي لتقليل الاعتماد على سلاسل الإمدادات العالمية "الهشة"، بخاصة تلك التي مصدرها الصين. وتركز تلك الخطة في الأعم الأغلب على الصناعات الحيوية كأشباه الموصلات التي شهدت الولايات المتحدة انخفاضا حادا في حصتها السوقية منها في العقود الزمنية الأخيرة، وكذلك المعادن الأرضية النادرة التي تعوّل فيها على الصين بنسبة تبلغ نحو 80% من احتياجاتها. وفي الأثناء، فإن الرسوم الجمركية التي كان ترامب قد فرضها على الواردات من الصين أبقى عليها بايدن مرتفعة، واتخذ خطوات لمنع الشركات الأميركية من الاستثمار في 59 شركة صينية لها ارتباطات بالمؤسسة العسكرية الصينية أو بإنتاج معدّات مراقبة، وبعض تلك الشركات مدرجة في قائمة ترامب السوداء مثل عملاق الاتصالات "هواوي" (Huawei).
وتمثل الإصابات بدون أعراض أكثر من 90 في المئة من الإصابات الجديدة في البلاد. وأعدت سلطات المدينة آلاف الأسرّة الجديدة في أكثر من 100 مستشفى ميداني، حسبما أعلن نائب رئيس بلدية شنغهاي زونغ مينغ في مؤتمر صحافي السبت. وافُتتح أكبر تلك المستشفيات ويتسع ل50 ألف سرير في المركز الوطني للمعارض والمؤتمرات، السبت وفق وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا). خريطة الولايات المتحده. وفي إطار استراتيجية "صفر كوفيد" تشدد السلطات الصينية على عزل كل شخص تثبت إصابته بكوفيد في مستشفى، ما أدى إلى اكتظاظ المرافق الصحية بالمرضى حتى وإن لم تكن عوارضهم شديدة. في غضون ذلك، بدأ السكان المحليون بالتعبير عن الغضب من قيود الإغلاق، واستخدم البعض وسائل التواصل الاجتماعي ليشتكوا من نقص الغذاء. وتم تخفيف سياسة لم تلق تأييدا متمثلة في فصل الأطفال المصابين عن أهلهم غير المصابين بالفيروس هذا الأسبوع بعدما أثارت غضباً عاماً. لكن تتمسك بكين بسياسة "صفر كوفيد" وهي مصممة على القضاء على تفشي الوباء في شنغهاي، وترسل إليها العاملين الطبيين من جميع أنحاء البلاد كتعزيزات. وقال مسؤولون في شنغهاي السبت إنهم يعتزمون إجراء جولة جديدة من الفحوص على جميع سكان المدينة، وبعد ذلك يبدأ تخفيف القيود في بعض الأحياء، شرط أن تكون استوفت الشروط الصارمة بعدم وجود إصابات فيها في الأيام الـ 14 الماضية.
شركة إعمار الفرعه للمقاولات العامة هي منشأة في حوطة بني تميم تقدم خدمة مقاولات عامه للمباني وصيانه ونظافه وترميم وتشغيل المباني واعمال الطرق كما يمكنكم التواصل مع شركة إعمار الفرعه للمقاولات العامة من خلال معلومات الاتصال التالية معلومات الاتصال مساحة اعلانية المزيد من البيانات تاريخ التأسيس الغايات مقاولات عامه للمباني وصيانه ونظافه وترميم وتشغيل المباني واعمال الطرق الهاتف 0000000 رقم الخلوي فاكس صندوق البريد 00000 الرمز البريدي 11941 الشهادات
ويعبِّرُ فوز دولة الإمارات العربية ومدينة دبي بملف استضافة هذا الحدث العالمي العريق بجلاء عن ثقة المجتمع الدولي بقدرة دبي على تحقيق نتائج استثنائية في شتى المجالات. ولطالما كان هذا السعي الدؤوب نحو التميز المرتكز الرئيسي في ترسيخ مكانة "إعمار" كشركة وطنيةٍ هي خير ممثلٍ لطموحات وتطلعات دبي، ودولة الإمارات العربية المتحدة عموماً. فروع الشركة لشركة إعمار عدد من الفروع على مستوى العالم وتنشط معظمها في مجال تطوير العقارات، إلا أن فرع المملكة العربية السعودية والذي أخذ اسم إعمار السعودية يعتبر من أهم الفروع الذي توليه الشركة اهتمامها وذلك لأهمية السوق السعودي والنمو العقاري المتوقع فيه، فاليوم، تشهد المملكة العربية السعودية طلباً قوياً ومتزايداً على الوحدات السكنية الجديدة، في ظل تنامي شريحة الشباب بين السكان. ولا تألو الحكومة السعودية جهداً في العمل على تلبية تطلعات الحياة العصرية لمواطنيها، من خلال الاستثمارات الكبرى التي تدعم تطور البنية التحتية للقطاع العقاري، بالإضافة إلى إصدار نظام الرهن العقاري الذي يقدم شهادة حية عن تركيز الحكومة على تطوير هذا القطاع الحيوي. ولكونها من رواد القطاع في المملكة العربية السعودية، تتشرف "إعمار الشرق الأوسط" بأن تعمل على مكاملة جهودها لدعم نمو السوق العقارية عبر مشاريع تطويرية متكاملة مثل "باب جدة" و"بحيرات الخُبر"، التي أصبحت اليوم مجتمعات عصرية تنضح بالحياة.
تمتلك الشركة ضمن محفظتها ما يفوق 11, 500 وحدة سكنية وتجارية وهناك حالياً 8, 500 وحدة قيد الإنشاء. باكستان تعتبر إعمار باكستان في طليعة الشركات الساعية إلى إرساء مفهوم المجمّعات الرئيسية عالمية المستوى والتي تجمع بكلّ انسجام وتناغم ما بين المرافق السكنية من جهة، والمدارس، ومنشآت الرعاية الصحية، ومراكز التسوّق، والفنادق، والمطاعم، ووجهات الترفيه، من جهة أخرى. تضمّ محفظة الشركة "إعمار أوشنفرونت" الذي يعدّ أكبر مجمّع مطلّ على المحيط في كراتشي ويتألف من أبراج فاخرة وشاهقة، جرى تسليم خمسة منها حتى الآن. أما كانيون فيوز في إسلام أباد فيضمّ فللاً ووحدات تاون هوم وشققاً رائعة التصميم تمتاز على مستوى العاصمة بهندستها البديعة ومرافقها ومنشآتها المميّزة ومستوى الأمن المعزّز الذي توفّره، إلى جانب الإطلالات الخلاّبة، والمساحات الخضراء المترامية. تركيا تأتي إعمار تركيا في طليعة الشركات التي تعمل على تطوير المجمّعات المتكاملة لترسّخ من سمعتها الطيّبة كمطوّر عقاري موثوق وعالي الجودة في السوق العقارية التركية. وتضمّ محفظة الشركة المميّزة مشروع توسكان فالي الذي بيعت وحداته بالكامل، إضافة إلى مشروع إعمار سكوير الذي يستعرض باقة من العلامات التجارية الفاخرة عالمية المستوى في قطاعي الضيافة والتجزئة، مثل فندق العنوان من فئة خمس نجوم، ومركزاً تجارياً مميّزاً يحوي أبرز الماركات الراقية في العالم.