"وكمْ لله من لطف خفيّ". جملة كثيرا ما مرّت أمام ناظري. وكعادتها، ولجمالها الجليّ لكل من يقرؤها قاصدا أو دون ذلك، أتوقفُ عندها كل مرة أتأمل معناها. أبتسم. أتركها كما هي وأرحل في طريقي. ولكنّي مؤخرا مررتُ بتجربة أَعلَم جيدا أنني قد أبالغ حين أصفها بأنها تجربة تُقارب الموت. ولكنّ هذا النوع من التجارب لا يُقاس بمدى ضرره أو إلى أي درجة فقدت الاتصال بين روحك وجسدك ومدى تدخل المساعدة الطبية والنفسية لإعادتك مرة أخرى، بل بمقدار ما شعرت به وقتها. الآن، وأنا في مرحلة ما بعد الصدمة، أتخيل جملة "كم لله من لطف خفيّ" بحروفها الثلاثة عشر واضحة جليّة أمام عينيّ كما لم تكن من قبل. تراودني خطرات عما حدث في أوقات متفرقة من يومي، كيف بدأ؟ وهذا ما أجهله تماما وأعجزُ عن تحديده وإن تكرر هذا السؤال على مسامعي حد الملل. السرطان - .. :: منتدى تاروت الثقافي :: ... وكيف حدث؟ وهذا ما أذكره جيدا ويستعيده عقلي مرارا وتكرارا ويستجيب له جسدي كل مرة، كما لو كان يحدث حقا مرة أخرى. وكيف انتهى؟ وهذا أيضا أذكره وإن كان له الفضل الأكبر في تلك النتيجة التي أكدت لي كم لله من لُطف خفيّ! أسأل نفسي كل مرة يستعيد فيها عقلي الأحداث فيما كنتُ أفكرُ حينها؟ ماذا لو كانت تلك هي لحظتي الأخيرة التي ينتهى عمري فيها، بماذا كان سيُختم لي حينها وعلامَ أُبْعَث!
الحزن يأكل صاحبه يا رفيق فلا تطل فيه فيبتلعك ولا تهمله فيتراكم بداخلك ويطاردك في كل وقت وحين " عادةً النهايات المنمقة والمهندمة لا نقتنع بها ولا تُشفى صدورنا وكأننا نبحث عن أقصى مراحل الألم لنعيشها لربما نُشفى من بعدها وننسى أن الله الذي قدر وكتب علينا الألم هذا رحمهً منه ولطف وصرف ألم أشد لا نقوى ولا نقدر على تحمله طرفة عين فهو سبحانه أعلم بِنَا وبقلوبنا وطاقتها. صرف عنا هذا في أكثر الأوقات تجملها في أعينا لعلمه وحده أنها مصدر لشقائنا فيما بعد أوجعنا الآن ليداوينا طيلة حياتنا فَلَو كشف لنا سبحانه الغطاء وعلمنا الغيب لخترنا ما قدره لنا ربنا.. فَلَو أن في رعايتك طفل صغير وهو يرى بصغر عقله وقله فهمه أن متعته في إدخال أصابعه الصغيرة داخل كُبس الكهرباء فهل تتركه حتى لا تجعله يبكى الآن! ؟ أم ستعنفه بشدة وقد يصل أن تضربه على يديه ليعتبر ويبتعد وأنت غير مكترث لبكائه الآن لعلمك ويقينك أن هذا هو الأصلح له والأقل أَذًى له طيلة عمره.. و كـمْ للهِ مـن لُطف ٍ خفيْ ,,؛’ | قلب, في أبهـا. وله سبحانه المثل الأعلى ما منع عنا شيء ألا وهو محض الخير لنا وما أحزننا إلا ليفرحنا بما هو خير وأفضل منه وما ابتلانا إلا وهو سبحانه يُحبنا ويريد رفعة لنا في الدرجات ومحو عن السيئات.. ولعله يتلاحق لأذهاننا السؤال المعتاد ما دام الله يعلم سبحانه أن هذا هو الشر لنا فلماذا رزقنا به..!
من الأطعمة الغنية بفيتامين د هي السلمون أو صفار البيض أو الأطعمة المدعمة. لكن في بعض الحالات يوصي الأطباء بعدم إيقاف جرعة فيتامين د للطفل لفترة طويلة من عمرهم وذلك يعتمد على كمية الأطعمة التي يتناولها الطفل ومدى تعرضه لأشعة الشمس التي تحتوي على فيتامين د. وأيضاً تعتمد على ما إذا كان يعاني من حساسية تجاه منتجات الألبان أم لا. أعراض نقص فيتامين د عند الأطفال 1- ضعف العظام وسهولة كسرها. 2- ضعف الأسنان وسهولة تكسيرها. 3- الإصابة بالأمراض بسهولة نتيجة ضعف الجهاز المناعي لدى الطفل. 4- كثرة الإصابة بنزلات البرد. 5- تقوس الساقين وقد يصل الأمر إلى الإصابة بالكساح. 6- مشاكل واضطرابات النمو. مخاطر زيادة الجرعة من فيتامين د للأطفال – فقدان الشهية. – قلة الوزن. – ألم في المعدة. – الشعور بالعطش. – الغثيان. – التعب في الجسم ككل. – زيادة الشعور بالتبول بشكل متكرر – تعرض الكلى إلى التضرر. – التهاب بالبنكرياس. – قرحة المعدة – الاكتئاب. – العصبية. – عدم اتزان في ضربات القلب. – زيادة ضغط الدم. – الضعف العام لدرجة عدم القدرة على القيام بأي مجهود حتى لو بسيط. – تلف عام في الرئة. – ضيق في التنفس. – حدوث حصوات بالكلى.
وبشكل عام، ينصح الأطباء بتناول الرضع جرعات معينة من هذا الفيتامين بشكل يومي، بداية من أول يوم لولادتهم وحتى يبلغوا العامين، وبعد ذلك يتعين تزويد الكمية بشكل تدريجي. يعتبر هذا الفيتامين من المواد التي ليست لها أي آثار جانبية، طالما أننا نعطيه للطفل بالشكل الموصوف تحديدًا من قبل الطبيب المختص، ونستطيع الحصول على أكثر من منتج منه من أي صيدلية وبأسعار معقولة، وأشهر تلك الأنواع هو: عقار فيدروب. وتتمثل الجرعات المناسبة من هذا الفيتامين للأطفال حتى عمر السنتين، فيما يلي: الطفل منذ الولادة إلى أن يكمل عامه الأول: يتعين إعطائه أربعمائة وحدة دولية من فيتامين د بما يعادل 10 جم كل يوم، وهذه الجرعة تساوي 4 نقاط من الفيدروب يأخذها الطفل بواسطة القطارة التي تأتي مع العقار، ومن المهم أن نهتم بنظافة هذه القطارة، وكذلك أن نهتم بالجرعة المطلوبة بشكل محدد ودقيق؛ حتى نتفادى أية أضرار قد تصيب الطفل. عندما يبدأ الطفل السنة الثانية نزيد الجرعة لتصبح ستمائة وحدة دولية بما يعادل خمسة عشر جم، أو 6 قطرات من فيدروب. وفي حال واجهنا أي مشكلة في استعمال القطارة من زجاجة الفيدروب بشكل مباشر، فنستطيع وضع الجرعة في غطاء زجاجة الفيتامين أولًا، وبعدها نأخذها بالقطارة ونعطيها للطفل.
الشعور بالحكة وحدوث احمرار وطفح جلدي أو تقشير في الجلد. الإحساس بالصداع والدوخة. موانع استخدام نقط فيتامين د "فيدروب" من لديهم أي رد فعل تحسسي ضد اي مكون من مكونات هذا الدواء في حالات ارتفاع مستوى الفسفور أو الفوسفات بالدم عند زيادة مستوى عنصر الكالسيوم في الدم الحالات التي تشكو من تكلس العظام والأعضاء. مرضى حصوات الكلى. محاذير استخدام فيدروب يحذر استخدام فيدروب إلا بعد الرجوع للطبيب المختص لتحديد الجرعة وذلك للخالات التالية الحوامل والمرضعات. المصابين بأمراض القلب أو أمراض الكلى. مصادر فيتامين د الشمس يعتبر التعرض لأشعة الشمس المصدر الرئيسي والآمن لفيتامين د وخاصة في حوالي الساعة ١٠ صباحا وأيضا بعد الساعة ٤ عصرا. بعض الأطعمة. مثل منتجات الألبان والبيض والكبدة والأسماك الزيتية مثل التونة والسلمون والفطر. المكملات الغذائية. وتتواجد في الصيدليات بأشكال مختلفة مصل الحقن والنقط والأقراص. اقرأ أيضاً: هل نقص فيتامين د يمنع الحمل وهكذا نكون تعرفنا خلال هذا المقال على فيتامين د للأطفال كم نقطة فيدروب كما تطرقنا إلى الحديث عن أهمية فيتامين د ومصادره وأشرنا إلى الجرعة المسموح بها للكبار وما هي الآثار الجانبية لتناول فيدروب.
فيتامين د من أهم الفيتامينات التي يحتاج لها الجسم، حيث أنه له دور فعال جدًا في القضاء على حب الشباب، وذلك من خلال تناول نقاط فيدروب بمعدل 6 نقط في اليوم بأي طريقة يفضلها الأشخاص. نقط فيدروب للحامل لابد من استشارة الطبيب قبل تناول نقط فيدروب، فحتي الأن لم يتم إثبات تأثير فيدروب على الجنين، قد يصفها الطبيب للمرأة الحامل التي لديها مشكلات في العظام ولديها حساسية من منتجات الألبان. يجب الحصول على فيتامين د من خلال المصادر الطبيعية فهي آمنة جدًا ولن تؤثر على الجنين بشكل سلبي أو ضرر. فيدروب والرضاعة لا ينصح بتناول فيدروب خلال فترة الرضاعة، وذلك منعًا لانتقاله للطفل عبر حليب الأم، ولكن لابد أن تحصل عليه الأم من مصادره الطبيعية التي تتمثل فيما يلي: الكبدة. الحليب ومشتقاته. الأسماك. التعرض بشكل مباشر لأشعة الشمس لمدة ربع ساعة على الأقل كل يوم. فيدوب وعلاج الكساح يتم عمل أشعة على العظام، وذلك من اجل معرفة مستوي الكالسيوم بالدم. كما يتم علاج كساح الفلورايد من خلال تناول 50 نقطة كل، وذلك لمدة 3 أسابيع متواصلة. لابد من الالتزام بالجرعة والفترة المحددة التي يصفها الطبيب المعالج حسب عمر ووزن الطفل، وزيادة على ذلك حسب الحالة المرضية للطفل.