كيفية قيام ليلة النصف من شعبان قال ابن رجب الحنبلي يكره التجمع هناك في المساجد للصلاة والقصص والدعاء ، ولا يكره الصلاة فيها خاصة لنفسه أي في منزله ، فينبغي على المؤمن أن يتفرغ في تلك الليلة لذكر الله تعالى ، ودعائه لمغفرة الذنوب ، وستر العيوب ، وتخفيف الضيق ، وأن يتوب قبل ذلك ، فإن الله تعالى يتوب فيها لمن تاب ، وشرح الإمام الغزالي في إحياء منهج خاص لإحيائه ، ونفى الشافعيون هذه الطريقة واعتبروها بدعة قبيحة ، وقال الثوري إن هذه الصلاة بدعة مفتعلة قبيحة مستهجنة.
وقال الشيخ عبدالعزيز بن باز: ما ورد في فضل الصلاة في تلك الليله فكله موضوع. اهـ وغاية ما جاء في هذه الصلاة ما فعله بعض التابعين، كما قال ابن رجب في اللطائف (ص 441): وليلة النصف من شعبان كان التابعون من أهل الشام يعظمونها ويجتهدون فيها في العبادة، وعنهم أخذ الناس فضلها وتعظيمها، وقد قيل: إنهم بلغهم في ذلك آثار إسرائيلية، فلما اشتهر ذلك عنهم في البلدان اختلف الناس في ذلك: فمنهم من قبله ووافقهم على تعظيمها، وأنكر ذلك أكثر علماء الحجاز، وقالوا: ذلك كله بدعة. ماذا حدث في ليله النصف من شعبان الفوزان. اهـ ولا ريب أن ما ذهب إليه علماء الحجاز هو الحق الذي لا ريب فيه، وذلك لأن الله تعالى يقول: "الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِى وَرَضِيتُ لَكُمُ الإسْلاَمَ دِيناً" [المائدة:3] ولو كانت الصلاة في تلك الليلة من دين الله تعالى لبيَّنها الله تعالى في كتابه، أو بيَّنها رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله أو فعله، فلما لم يكن ذلك علم أنها ليست من دين الله، وما لم يكن منه فهو بدعة، وقد صحّ عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «كل بدعة ضلالة». المرتبة الثالثة: أن يصلى في تلك الليلة صلوات ذات عدد معلوم، يكرر كل عام، فهذه المرتبة أشد ابتداعاً من المرتبة الثانية وأبعد عن السنة.
النرويج والسويد يشتركان في شبه الجزيرة الاسكندنافية ، والتي تمتد من الطريق شمال الدائة القطبية الشمالية إلى شواطئ بحرالبلطيق ، وتغطي مساحة إجمالية تبلغ حوالي 289500 ميل مربع. [2] هل هولندا من الدول الاسكندنافية تعتبر الدول الاسكندنافية هي عبارة عن منطقة تقع في شمال أوروبا ، والدول التي تنتمي إلى تلك المنطقة هي السويد ، والدنمارك ، والنرويج ، ويطلق على هذه الدول اسم الدول الاسكندنافية ؛ فتلك الدول لديها العديد من الروابط التاريخية ، والثقافية ، واللغوية القوية ، ونجد أن فنلندا ، وأيسلندا قد يتم تضمينهم في الدول الاسكندنافية ، ومن ناحية أخرى نجد إن هولندا تُعد دولة منخفضة إلى جانب بلجيكا ، ولوكسمبورغ ؛ فهي لا تصنف ضمن الدول الاسكندنافية.
ورأى رئيس تحرير موقع المعجبين بـ«يوروفيجن» في صربيا سلوبودان تودوروفيتش أن هذه المسابقة يجب ألا تكون مجرد ساحة سياسية. واعتبر أن «أي فوز لأوكرانيا (لأسباب سياسية) سيلقي بظلاله على (يوروفيجن) وعلى القيم التي تنادي بها، أي الحياد والاستقلال عن السياسة واحترام التنوع وتعزيزه». تصويت الكتل ولاحظ أمين الفرع الفرنسي للمنظمة العامة لهواة «يوروفيجن» France-Eurofans بونوا بلاشتشيك أن لدى الأوكرانيين رصيدًا كبيرًا من التعاطف في أوروبا، لكنه أضاف «مهما حصل، لديهم أغنية جيدة، وفي كل عام ، تحظى أوكرانيا الطليعية بمتابعة واسعة». وثمة «كتل» تميّز تصويت المشاهدين عبر التلفزيون، إذ في بدايات «يوروفيجن»، كانت الدول الناطقة بالفرنسية (فرنسا وبلجيكا وسويسرا ولوكسمبورغ) تصوّت معًا وتحصد تاليًا كل الجوائز أو معظمها. الأسعار وفكرة لم تر النور | صحيفة الاقتصادية. ثم ظهرت الكتلة الاسكندنافية التي كانت أصواتها موحدة أيضًا، وبعدها نشأت «كتل فرعية» في وسط أوروبا وشرقها. «لكن هذه الكتل لم تكن يومًا حاسمة في اختيار الفائز»، على ما أفاد دين فولتيك. فقائمة الفائزين في السنوات العشرين الأخيرة تُبيّن أن معرفة النتائج سلفًا غير ممكنة، إذ حصلت تركيا على اللقب العام 2003، وأوكرانيا العام 2004 وروسيا العام 2008 وأذربيجان في 2011 وإسرائيل في 2018، حارمة منها الدول الأقوى في المسابقة كإيرلندا والسويد وهولندا وبريطانيا.
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق يسمع الكثير من الناس عن الدول الأسكندنافية ولا يعرفون ما هي تلك الدول وأين تقع وما يميزها عن الدول الأخرى، فهذه الدول تقع في شمال قارة أوروبا وتشكل شبه جزيرة، يبلغ عددها ست دول وهي كالآتي ثلاث ممالك هي "السويد، النرويج، والدنمارك، وثلاث جمهوريات هي "آيسلندا، فنلندا، وجزر فارو". ويجمع بين هذه الدول العديد من القواسم المشتركة مثل التاريخ، والتشابه الحضاري، والعلاقات الثقافية، كما توجد بعض العجائب التي لم ير مثلها إلا في الدول الاسكندنافية، منها مشاهد الأضواء الشمالية للشفق القطبي في النصفين الشمالي والجنوبي للكرة الأرضية، يمكن رؤية هذه الأضواء في دولة النرويج، ومشاهدة شمس الليل، إذ تسطع الشمس أثناء الإنقلاب الصيفي في منتصف الليل وتبقى لمدة 24 ساعة، يمكن مشاهدتها في فنلندا وآيسلندا والنرويج. كما توجد الأنهار الجليدية في آيسلندا التي تغطي 10% من مساحة البلاد الإجمالية، وأيضًا البراكين النشطة وغير النشطة، يمكن رؤيتها في آيسلندا، فعلى الرغم من أنها تضم مجموعة من الأنهار الجليدية إلا أنها تضم ما يقارب 130 بركانا أيضا، لذلك تسمى (أرض النار والجليد)، وتتميز الدول الأسكندونافية بساعات النهار الطويلة في الصيف والقصيرة للغاية في فصل الشتاء، إذ لا تشهد منطقة شمال النرويج وفنلندا أي حلول لليل في شهري يونيو ويوليو.