تكثر الأمثال الشعبية على ألسنة الشعب المصري الذي يستعين بها في العديد من المواقف الحياتية المختلفة. ويتساءل الكثيرون عن أصول هذه الأمثال، وعن المواقف التي قيلت فيها، لأن لكل مثل أصل وحكاية تسببت في بقائه إلى يومنا الحالي. ومن أشهر الأمثال الشعبية التي لا يزال الناس يتداولونها إلى الآن مثل " خيرا تعمل شرا تلقى". خير تعمل شرا تلقى - ووردز. قصة المثل خيرا تفعل شرا تلقى – كان هناك في إحدى القرى شخص يعمل راعيًا للأغنام بإحدى المزارع ، وعندما كان يتجول بالمزرعة وجد ، جرو صغير وكان يرتجف من شدة الجوع والبرد ، فحمله وذهب به إلى كوخه الصغير ، وحماه وقام بالاعتناء به ، ثم أخذه المزرع و قام بتخصيص شاه له من أحدى الأغنام التي يرعاها من أجل أن ترعاه، وأن يحصل منها على الحليب والحنان وتكون له بمثابة أم، وكانت تلك الشاه من أفضل ما عنده من النعاج. – مرت الأيام والشهور وكبر الجرو وصار قوي البنية وأكثر ضخامة، وبدأت ملامحه تتشكل، ودخل الراعي في أحد الأيام إلى مزرعته فوقف مذهولاً من هول ما رأى، فقد وجد أن هذا الجرو كان جرو ذئب وليس جرو كلب ، فما كان من الذئب سوى أن قام بأكل الشاه التي كانت تطعمه، وكانت بمثابة أم له فقام بنهش لحمها، دون أن ينشغل أو يفكر بما قدمته له عندما كان صغيرًا من رعاية وحنان واهتمام، عندما كان لا يقوى على فعل شيء ولا يملك أن يقوم بإطعام نفسه.
5 بليل فمستنتش تسمع البنت او تديها فرصة.. البنت رنت جرس الباب الام فتحت الباب: رجعه دلوقتي يا... ما لسه بدري وجرجرت البنت من شعرها... وجريت علي اخو البنت وهي مجرجراها في ايدها. الام: اصحي يا موكوث شوف اختك راجعة الساعة كام في عربيت السواق اللي بره قووووووووووووووووم ،طبعا الدم غلي في عروق الواد اخوها. :mad: كل واحد بقي مسكله عصايه اد الداهية مش عارفه جبوها منين ونزله في الشارع.. السواق اول ما شافهم نازلين بالعصي والشر بينط من عينهم جري علي العربية علشان يفرملها ويجري....... يااااااااه ايه المصيبة ديه العربية عملتها تاني ده وقته... المهم العربية مردتش تفرمل ودور فتح اخو البنت الباب ونزل السواق وقله: عاوز تجري وتهرب يا واطي يا...... ايه عملته خايف منه. السواق لا والله ما عملت حاجه ده... اانا اختك........ الاخ: اختي هو انت لسه هتحكي المهم مدهوش فرصة يتكلم ونزل عليه ضرب لحد ما اخينا عضمه ادغدغ... واشلفط خالص.
بقولك قصة مشابهه وممكن تستفيد منها البائع في محل يواجه نفس الشيء ، يجيك شخص يحتاج مثلاً يشتري كمبيوتر او جوال بمبلغ عالي وفوق المواصفات اللي يبيها البائع الأمين يأتي ويسأل المشتري وش احتياجك وبناء عليه ينصحه بأفضل خيار يصلح له بعد هذا الرد راح تواجه اسلوبين غالباً: شخص يشكرك ويثني عليك ويمدحك ويصبح زبونك حتى لو المحل ما هو لك. الرد الآخر يرفض نصيحتك ويعتبرها تدخل وانه عطني اللي طلبت منك ولا لك دخل. بعد هذه الاحداث البائعين ينقسمون قسمين غالباً شخص يستمر على نفس الموال وينصح بالافضل للعميل الآخر يصلخ العميل بأعلى منتج وحتى لو انه فوق احتياجه كثيراً المهم انه يبيع المحزن في عالم التجارة النوع الثاني هو المنتشر والاكثر قبولاً للناس تخيل! ؟ وكشخص تعاملت مع اكثر من 10 الآف شخص تعامل مباشر وغير مباشر وجدت ان البشر يحبون من يكذب عليهم ولا يحبون الحقيقة نصيحتي لك هي: اذا كنت تفعل الخير لله ، فاستمر بما تفعل لانك لا تبتغي مرضاه الناس ولكن تبتغي مرضاة الله ولك الاجر. ان كنت تفعل الخير وتنتظر مقابل اما كلمة شكر او غيرها فأقول لن تسمع او ترى التقدير في كل مرة. وبالنهاية نختصرها بالمثل: سو خير وقطه بحر
ثم قال: من يبايع الموت؟ وقد بايعه عمه الحارث بن هشام وضرار بن الأزور ب ٤٠٠ وجه من وجوه المسلمين وفرسانهم، حتى قاتلو واثخنوا الجراح في الروم، ولما اصيبوا ووصلوا لمرحلة الموت يحتاج كل منهم شربة ماء وجيء لهم بالماء قال اولهم ادفعها له عندما دفعته إليه، نظر إليه الآخر وصرح: ادفعه إليه، وبقي الحال هكذا يدفعها كل منهم الى الاخرين الى ان استشهدوا جمعيا ولم يشرب أحد. وقعت قصة الإيثار التي قرأها فواز في معركة إن قصة الإيثار التي قرأها فواز قد وقعت في معركة اليرموك، تلك المعركة المفصلية التي كسرت شوكة الروم ومهدت لفتح بلاد الشام، ففي هذه المعركة لما اشتد القتال، وحمي وطيس المعركة، قال عكرمة بن أبي جهل رضي الله عنه: قاتلت رسول الله صلى الله عليه وسلم في مواطن وأفر منكم اليوم؟! وقعت قصة الإيثار التي قرأها فواز في معركة – موسوعة المنهاج. ثم نادى: من يبايع على الموت؟ فبايعه عمه الحارث بن هشام، وضرار بن الأزور في أربعمائة من وجوه المسلمين وفرسانهم، فقاتلوا قدام فسطاط خالد حتى أثبتوا جميعا جراحا، وقتل منهم خلق، فلما صرعوا من الجراح استسقوا ماء، فجيء إليهم بشربة ماء، فلما قربت إلى أحدهم نظر إليه الآخر، فقال: ادفعها إليه. فلما دفعت إليه نظر إليه الآخر، فقال: ادفعها إليه.
اين وقعت قصه الايثار في اي معركه يبحث الكثير من الأشخاص عن تعريف الايثار حيث يطرحون سؤال ما هو الايثار ، والايثار هي صفة من صفات الاخلاق الحميدة توجد في الرجال أصحاب مكارم الأخلاق كما حث الدين الاسلامي على التحلي بهذه الصفة وشجع عليها لأنها وسيلة لتحقيق كمال الإيمان للحصول على محبة الله تعالى، ويعني الايثار بأنه تقديم مصلحة الأشخاص الآخرين على المصلحة الشخصية بدون مقابل أو مصلحة أو منفعة شخصية. في اي معركة وقعت قصة الايثار في اي معركة وقعت قصة الايثار هو من أكثر الأسئلة التي تشغل الأشخاص في العالم العربي والاسلامي، فمن المعروف عن الحروب والمعارك التي حدثت أيام زمن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام أن الصحابة كانوا يؤازرون الرسول وبقية الصحابة في القتال كما أنهم كانوا يؤثرون على بعضهم البعض، وتعد معركة اليرموك هي المعركة التي حدثت فيها قصة الايثار، حيث وقعت هذه المعركة بين المسلمين والروم في العام الخامس عشر للهجرة وهي تعد من أهم وأبرز المعارك في التاريخ الاسلامي لكونها حققت انجازاً كبير في التاريخ الاسلامي فقد فتح المسلمون بلاد الشام وقضوا على الروم في هذه المعركة. قصة الايثار في معركة اليرموك وحول قصة الايثار في معركة اليرموك فقد رويت قصة عن الايثار مع الصحابة الكرام في معركة اليرموك وعلى راسهم الصحابي عكرمة بن ابي جهل وصحابة آخرون، حينما كانوا يقاتلون في معركة اليرموك، ولما اشتد القتال في المعركة وحمى الوطيس قال عكرمة بن أبي جهل رضي الله عنه: قاتلت رسول الله صلى الله عليه وسلم في مواطن كثيرة، وسأهرب منك اليوم ؟!