تنسب الدولة العباسية الى، بعد أن توفي الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم عانى المسلمين بسبب تلخبط أحوالهم، فأتى بعد وفاته الخلفاء الراشدين وبقيت هذه الخلافة مستمرة وكان أول خليفة أبو بكر ثم عمر بن الخطاب ثم عثمان ثم علي بن أبي طالب، واستلم حسن الحكم فترة قصيرة وبعدها أتت الدولة الأموية وتسلمت أمور المسلمين، وبعد انهيار الدولة الأموية أتت الدولة العباسية ثم تلتها الدولة العثمانية، ففي عام 41هـ انتهت الخلافة الراشدة وبدأت الخلافة الأموية، وانتهت في عام 132ه، وبدأت حينها الخلافة العباسية وبقيت مستمرة حتى ضعفت وانهارت واستلم الحكم حينها الخلافة العثمانية. لمن تنسب الدولة العباسية بدأت الخلافة العباسية ظهورها ونشأتها بعدما اعتمدت على الذي حارب الأمويين والذين لا يرغبون بخلافتهم وأقامت الدولة العباسية بسقوط الخلافة الأموية، واتخذت مدينة بغداد عاصمة لها، وتعتبر الإجابة الصحيحة على سؤال تنسب الدولة العباسية الى هي التالي: نسبة إلى العباس عبد الله بن محمد بن على بن عبد الله بن عباس بن عبد المطلب، وهو عم الرسول عليه الصلاة الملقب بأبي العباس السفاح.
تنسب الدولة العباسية الى العباس بن عبد المطلب، بعدما توفي هشام بن عبد الملك تولى الوليد بن يزيد الخلافة، وبدأت الدولة الأموية تضعف شيئاً فشيئاً، وظهرت دعوات في الأماكن المختلفة والتي تطالب بتأسيس دولة جديدة وهي الدولة العباسية، وقامت الدولة العباسية بعد سقوط الدولة الأموية في عام 132هـ، وتم تسميتها بهذا الاسم نسبة الى العباس بن عبد المطلب من قبيلة قريش اذ أنه يعد هو المؤسس الحقيقي للدولة العباسية. الاجابة للسؤال السابق/ العبارة صحيحة، ومن أبرز الخلفاء الذي كانوا في العصر العباسي: أبو العباس، وابو جعفر المنصور، وهارون الرشيد، والمعتصم بالله، والمهدي، وبدأت الدولة العباسية فيه 132هـ، وانتهت في العام 656هـ، ودامت مدة الخلافة في الدولة العباسية أطول من الدولة الأموية، وبلغ عدد خلفاء الدولة العباسية 54خليفة كان أولهم العباس بن عبد المطلب، وانتهت بالمستعصم بالله، وكانت مدينة بغداد هي عاصمة الدولة العباسية، واستمرت الدولة العباسية الى أن سقطت في عام 656هـ بعد ضعفها.
قيام الدولة العباسية (132 هجريا) إلى من تنسب الدولة العباسية تنسب الدولة العباسية الى من، الإجابة علي هذا السؤال في غاية السهولة، حيث تنسب الدولة العباسية الى العباس بن عبد المطلب عم الرسول( صلي الله عليه وسلم)،حيث استطاع العباسيون اسقاط الدولة الاموية عام 132 هجريا وتم اعلان قيام الدولة العباسية. وكانت عاصمه الدولة العباسية هي الكوفة، ثم بعد ذلك أصبحت العاصمة في الانبار ثم بغداد، وكان عددهم 37 خليفه كان أشهرهم أبو العباس، وأبو جعفر المنصور ، و هارون الرشيد، و الخليفة المأمون، والمعتصم بالله، وكانت مدة خلافته كبيرة جدا حيث انها تعدت الخمس قرون أي ما يساوي تقريبا (525عام). ويتضح من الخريطة السابقة ان حدود الدولة العباسية كانت من الشمال أرمنيا ومن الجنوب النوبة ومن الشرق بلاد ما وراء النهر وكان يحدها من الغرب المحيط الأطلنطي. تنسب الدولة العباسية الي.. قام المؤرخون بتقسيم الدولة العباسية الى عصرين هما العصر العباسي الأول والعصر العباسي الثاني العصر العباسي الأول 132-232 هجريا تنسب الدولة العباسية الي.. يطلق علي العصر العباسي الأول العصر الذهبي للدولة العباسية حيث يعتبر عصر القوه والازدهار وذلك لان خلفاء هذا العصر حافظوا علي وحدة دولتهم واستقلالها وقاموا بالعديد من الإصلاحات في كافه مجلات الدولة المختلفة.
العودة الى بغداد. في عهد هارون الرشيد وابنه المأمون ، عرفت الأسرة العباسية عصرها الذهبي ، وكانت الحركة العلمية نشطة للغاية في اليونان والهند وباكستان ، وازدهرت كتب ليفي العلمية في أيدي العباسيين. وقد ترجمت الكتب العلمية السورية والفرس والرومانية من السلالة العباسية واليونانية والهندية والبهلوية إلى اللغة العربية ، وعمل المسلمون جاهدين على تطوير هذه العلوم واخترعوا بعضًا منها نافعة. وقد ظهرت العديد من الأعمال الأدبية الحنبلي بين السنة والجعفري والزيدي عند الشيعة ، مثل "كتاب ألف ليلة وليلة" ، وقد ساهم المسيحيون واليهود والصابئة في إحياء هذه الحضارة ، وعظيم خرج منه علماء وكتاب وفلاسفة. اختلفت الأسباب التي أدت إلى سقوط السلالة العباسية ، وأبرزها: ظهور حركات شعبوية ودينية مختلفة في هذا العصر ؛ أدت الشعبوية إلى تفضيل غير العرب للعرب ، وطرفي الصراع. كان يتجادل لفترة طويلة ، ولكل منهما نصيبه الخاص. بالإضافة إلى الشعبوية السياسية ، تشكلت أيضًا عدة طوائف معارضة لحكم السلالة العباسية ، وكان محور الخلاف بين هذه الجماعات وحكام السلالة العباسية هو "الخلافة" الإسلامية أو الإمام ، ولها مبادئها الخاصة.
ثمة أناس لا يأخذون بأسباب الشفاء، فلا يستخدمون الوسائل العلاجية، مدعين التوكل على الله؛ لأنه الشافي المعافي، مع أن الرسول صلى الله عليه وسلم استخدم الرقية والكي للعلاج. هؤلاء ربما أخذوا بالحديث النبوي (سبعون ألفا من أمتي يدخلون الجنة بغير حساب: هم الذين لا يكتوون ولا يكوون، ولا يسترقون ولا يتطيرون، وعلى ربهم يتوكلون)، في حين أنه عليه الصلاة والسلام رقى واسترقى، وكوى أحد أصحابه. في هذا التحقيق يلفت بعض أهل العلم والرأي أن صفات الذين يدخلون الجنة بلا حساب، هم الذين لا يلجأون إلى الرقية غير الشرعية، بل إلى الرقية التي لجأ إليها الرسول صلى الله عليه وسلم، وبعضهم رأى أن معنى «لا يسترقون» الواردة في الحديث هي عدم طلب الرقية من أحد، فيتولى الإنسان ذلك بنفسه.
صحيح البخهم الذين جاهدوا أنفسهم لله، واستقاموا على دين الله، أينما كانوا في أداء الفرائض، وترك المحارم، والمسابقة إلى الخيرات. ومن صفاتهم: لا يسترقون ولا يكتوون ولا يتطيرون وعلى ربهم يتوكلونبيَّنهم النبي صلى الله عليه وسلم، بأنهم المستقيمون على دين الله،السبعون ألفاً، ومع كل ألف سبعون ألفاً. مقدم هذه الأمة المؤمنة،يدخلون الجنة على صورة القمر ليلة البدر. صفات الذين يدخلون الجنة بغير حساب - تسليه. في المسند وجامع الترمذي وسُنن ابن ماجه من حديث أبي أمامة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: { وَعَدَنِي ربي عز وجل أن يُدخل الجنة من أمتي سبعين ألفا بغير حساب ولا عذاب ، مع كل ألف سبعون ألفا ، وثلاث حثيات من حثيات ربي عز وجل}. التطير: التشاؤم بمعلوم ، إما مرئي أو مسموع أو زمان أومكان. أصل التّطيّر: أنّ العرب كانوا في الجاهليّة إذا خرج أحدهم لأمر قصد إلى عشّ طائر، فيهيّجه، فإذا طار الطّير يمنة تيمّن به، ومضى في الأمر، ويسمّونه «السّانح». أمّا إذا طار يسرة تشاءم به، ورجع عمّا عزم عليه، وكانوا يسمّونه «البارح». فأبطل الإسلام ذلك ونهى عنه، وأرجع الأمر إلى سنن اللّه الثّابتة، وإلى قدره المحيط، ومشيئته المطلقة. فالطيرة ما يكون في الشر، والفأل ما يكون في الخير.
الذين لا يكتوون كذلك أيضاً فإن من الذين يدخلون الجنة بغير حساب من لا يكتوي طلب للعلاج بالنار، مادام هناك متاح العلاج بغيره، ولعل الكي بالنار والله أعلم من حكمة الله فيه لاستخدام النار التي هي عذاب أهل جهنم، المهم هنا بعيداً عن الغرض هو أنه منهي عنه إلا للضرورة وبعد طلب سبل العلاج الأخرى فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم بمحرم، والنبي ﷺ قال: الشفاء في ثلاثة: شربة عسل، وشرطة محجم، وكية نار، وأنهى أمتي عن الكي. لذلك فإن من يفعل ما نهى عنه النبي متعمداً وليس مضطراً ومختارًا له بديل عن باقي الاختيارات سواء الواردة في حديث النبي صلى الله عليه وسلم أو طلب العلاج الطبي فهو متعمد لمخالفة ما نهى عنه الرسول صلى الله عليه وسلم، فلا يدخل في السبعون ألف الذين يدخلون الجنة. الذين على ربهم يتوكلون أما الذين على ربهم يتوكلون، وهو معنى هنا بالتوكل على الله في كل أمر من أمور الحياة وشؤون المسلم، و التوكل عمل قلبي، وليس فعل وتحرك محسوس، ولا يعلم عنه شيء سوى الله سبحانه وتعالى، والذي يتوكل على ربه، هو الذي يسعى بالأسباب، ويعلم أن الخير كله وما يرجوه بيد الله سبحانه وتعالى. وربما يكون ترتيب كل ما سبق في حديث السبعون ألف الذين يدخلون الجنة بغير حساب، هو مرده في النهاية إلى معنى واحد وغرض واحد وهو أخر صفة من صفات السبعين ألف الذين يدخلون الجنة بغير حساب، وهو التوكل على الله سبحانه وتعالى.
وذكر بأن صنفا من أهل العلم من رأى وجوب التداوي، وخصوصا عندما يغلب ظن الهلاك بالمرض، أو غلب على التشافي استخدام الدواء، شرط أن يكون مع الاستخدام اعتماد على الله. مبينا أن المذكور في الحديث سبب إشكالا لدى الأذهان، فالحديث يوحي أن الأجر عند تركها، لكنه عليه السلام فعل الكي لسعد بن معاذ رضي الله عنه يوم الخندق، رغم كرهه عليه السلام للكي، وثنائه على تاركه. ونفى ما يتداوله البعض في أن التمسك بظاهر الحديث مهلك، مضيفا «أوامره عليه السلام فيها النجاة والحياة، ولابد من النظر ببصيرة لما يشكل علينا أحيانا من ظاهر النصوص». مؤكدا أن الوسائل المذكورة للتداوي في الحديث ليست الوحيدة، فيمكن استخدام علاجات أخرى إن غلب الظن تحقيقها النجاة، شرط وجود المقدرة على استخدام الدواء، وخلوه من المحرم. تهميش الأسباب وعلق اللويحق أن ظاهر الحديث ورد فيه ذكر الصفات التي ميزت الداخلين للجنة بغير حساب عن غيرهم، وأردف عضو هيئة التدريس في جامعة الطائف بأن الحديث، أشار إلى ضرورة توكل العبد على الله، وعدم اعتماده على غيره، على ألا تهمش الأسباب الأخرى، فالأخذ بها فطرة وشريعة. مضيفا «لعل المقصود من الحديث تحقيق التوكل على الله، وربط النفوس به، كما قال تعالى: (ومن يتوكل على الله فهو حسبه) وقطع التعلق بأسباب مادية، لا كما يظنه البعض أن فيه دعوة لترك الأخذ بالأسباب».