حسب قانون الإنعكاس فإن الضوء الساقط على جسم ينعكس ، في البداية دعونا نعرف لكم إنعكاس الضوء، حيثُ يُعرف انعكاس الضوء بأنه عملية ارتداد الأشعة الضوئية بعد سقوطها على جسم معتم مصقول إلى الجهة التي سقط منها، فعند سقوط ضوء على مادة شفافة فإنه ينفذ من خلالها، وإذا سقط على مادة معتمة فإن المادة تمتصه. أما مفهوم الضوء، يُعرف الضوء بأنه عبارة عن إشعاع يتكون من مجموعة من الموجات الكهرومغناطيسية، وتنعكس هذه الموجات عن الأجسام الشفافة لكي نتمكن من رؤيتها بالعين المجردة، والآن سأقوم بالتطرق لحل السؤال المطروح في بداية السؤال الذي هو بعنوان، حسب قانون الإنعكاس فإن الضوء الساقط على جسم ينعكس جاء هذا السؤال على هيئة اختر الاجابة الصحيحة، وكانت له عدة خيارات تتنوع ومن بينها الاجابة الصحيحة، ولكن قبل حل السؤال، سنتطرق لمفهوم الانعكاس والذي يعرف بأنه ارتداد الاشعة بعد سقوطها على جسم ما، والحل الصحيح لسؤال حسب قانون الإنعكاس فإن الضوء الساقط على جسم ينعكس ، يكون هو الخيار التالي: بالزاوية نفسها.
يوجد قوانين انعكاس الضوء عبر المرايا، ولكن أولاً يجب أن نعرف مفهوم الجسم، وهي عبارة عن السطح لديه المقدرة على عكس غالبية الأشعة الضوئية الساقطة عليها، ولكي يتمكن السطح من عكس الأشعة الضوئية، يجب أن يتمتع بالملمس الناعم بشكل جيد جداً.
أهــ وكذا نسبه إليه الميداني النيسابوري في مجمع الأمثال 1 / 314. 2015-07-30, 08:07 PM #9 بارك الله فيك شيخنا. 2015-07-30, 09:09 PM #10 وفيك بارك الله أخانا الحبيب. رحم الله من أهداني عيوبي 1 - 2 - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ. 2017-10-02, 10:45 AM #11 أخرجه ابن سعد في الطبقات 3 / 293 عن عَلِيِّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَعْفَرٍ ، والبلاذري في أنساب الأشراف 10 / 346 عن عَمْروِ بْنِ مُحَمَّدٍ النَّاقِد ، كلاهما ( علي وعمرو) عن سفيان بن عينية قال: قال: أَحَبُّ النَّاسِ إِلَيَّ مَنْ رَفَعَ إِلَيَّ عُيُوبِي. ===========
* فحريٌّ بنا معشرَ الطّالبات أن نلتزمَ آدابَ النّصيحة! وأن ننظر إلى كلّ قولٍ بمنظارٍ حسن.. وإن وجدنا عيباً في كلامٍ أو مقال! فيؤخذ الحقّ، ويُردُّ الباطل.. بأسلوبِ ليّنٍ لطيف، مع الصّدقِ مع الله تعالى في النّصيحة، ومحبّةِ المنصوح.. والله الموفّقُ والهادي.. ¥
يُنسَبُ هذا القول العظيم إلى الرجل العظيم عليّ بن أبي طالب. وهو مايزال منذ خمسة عشر قرناً صالحاً للعباد صلاحيَّةَ الديمقراطيَّة لأن تحكمَ في البشر. ومناسبةُ تذكُّر هذا المعنى الشريف، أننا نفيقُ ونبيتُ على ضجر المسؤول مما يسمِّيه تطاولاً، بينما هو إهداء لعيوبه فينا. فنحنُ لا ندخلُ عليه بيته، ولا سِرَّه الشَّخصيَّ لنشهِّرَ به، وإنما ندخلُ عليهِ مكتبَه، وقرارَه المشبوه أو المنقوصَ أو المغلوطَ أو المتسرِّعَ أو ذا الغرض والهوى، أوحُكمَهُ الضَّعيفَ أو المخاتل لمصالح الشَّعب، أو الممالئ لأهل الهوى والقوى، أو المتردِّدَ في الإصلاحِ، أو المتربِّعَ في الطغيان. ولذا فإننا ونحن نهدي إلى المسؤولِ عيوبه نجدِّدُ النصيحة الثمينةَ التي تركها لنا الرجلُ العظيم، عملاً بمواجهة الحاكم الذي ووجِهَ وقال: أخطأ عمر وأصابت امرأة. وأنا أحبُّ من رئيس الوزراء أن يقول أخطأ معروف وأصابت زُلَيخة، عندما أفكِّرُ أن لو كنتُ مكانَه لقلت لشعبي: "أهدوا إليَّ عيوبي، فلن يضيرني أني أخطئ، ما دمتم تقوِّموني". فلمَ لا يُفتَحُ الباب عريضاً على المساءلة والنقد والصحافة الحرَّة؟ أن تذهب لجنةٌ في البرلمان إلى التفكير في إدانة رئيس الوزراء في مسألةٍ بعينها، فهذا بحدِّ ذاته تقدُّمٌ ملموسٌ في نهجِ المساءلة والشفافية.