كرمت المحكمة العامة بالطائف منسوبيها المتقاعدين والمتميزين "قضاة وموظفين" برعاية وكيل الوزارة لشؤون المحاكم بالمحافظة الدكتور عبدالرحمن القاسم، كما كرمت "سبق " لجهودها الإعلامية. مواطنة ببيشة تتنازل وتعفو عن عامل نظافة تسبب في وفاة طفليها بحادث مروري. و ألقى فضيلة رئيس المحكمة العامة بالطائف كلمةً أثنى بها على الحضور، وتطرق للجهود المبذولة من منسوبي المحكمة قضاةً وموظفين، تلى ذلك كلمة مدير الإدارة بالمحكمة، ثم شاهد الحضور العرض المرئي والذي كان بعنوان "القضاء أصالةً ومهنية"، حيث تخلل العرض التقرير السنوي للمحكمة العامة بالطائف لعام 1437هـ. وأشاد وكيل الوزارة لشؤون المحاكم بإنجازات وأعمال المحكمة، وببيئة العمل والألفة بين منسوبي المنظومة القضائية إجمالاً قضاةً وموظفين. أخبار قد تعجبك
ارسل ملاحظاتك ارسل ملاحظاتك لنا الإسم Please enable JavaScript. البريد الإلكتروني الملاحظات
تماما مثل حالات القبض على المجرمين الآسيويين وغيرهم، تخفى وجوههم حتى لا تجرح مشاعرهم!! Taif General Court | المحكمة العامة بالطائف – SaNearme. ياوزير الصحه مانبى التمور بس نبيك توقف زيادة الاطباء غير السعودين والاطباء السعودين ابناء الوطن هم من تزيد روتبهم انت مسؤول امام الله وزير الصحة يحظر التعامل مع إحدى شركات التمور في كافة المستشفيات لتزويرها التواريخ وتوريد تمور فاسدة! طيب وشي الشركة هل بعد هذا الغش يجب التستر على هذه الشركة الكبرى لبيع التمور ؟ هل هذا من مصلحة المستهلك؟ أو أن هناك حرص على هذه الشركة أكثر من الحرص على سلامة المواطن؟ يجب التشهير بهذه الشركة لأن زيل الكلب لن ينعدل حتى لو علقون فية حجر فمن واجبنا معرفة هذه الشركة حتى نتحاشى الشراء منها و يجب أن تسكر حتى تكون عبرة لمن تسول له نفسه اللعب بصحة المواطنين و كفا غلاء الاسعار و العلاج و المستشفيات يامعالي الوزير، كيف لنا أن نتأكد من أنه لن يتم التعامل مع هذه الشركة إذا بقي إسمها مخفياً، أم هذا هو المقصود حتى بعد أن تمر العاصفة يتم التعامل معها مكرراً بإسمها الصريح أو تحت إسم جديد. تكاثرت المخالفات الخطيرة في عهد معاليكم - فلماذا؟ - بحظر التعامل مع احدى الشركات الكبرى المتخصصة في بيع التمور - لااله الا الله الى متى والمسؤلين يرفضون الافصاح والتشهير باسم الشركة اللى يغش واللى يزور تواريخ واللى يقدم منتجات لاتصلح للاستهلاك الادمي وبعدين يطلع المسؤل المنقذ ويقول احد المصانع او احد الشركات ؟؟؟!
يعني هم الوزير منع توزيع التمور على المستشفى فقط وباقي المواطنين لا ويكتفي بالانذار ويمكن بعد الانذار يقدم اعتذار شفوي للشركة وبعدين هذي الكمية التالفة قليلة يمكن وضعة بفعل فاعل لازم يتم الكشف عن المصنع والتحقيق مع العمال وصاحب المصنع وادخال المحكمة في الامر هذا خش للناس وليس للوزير ليتازل عن الشركة ويكتفي بالانذار لا حول ولا قوة الا بالله حنا نلقاها من وين. اصبح كل المواد الغذائية بالشوق مغشوشه 1) الا يقول طبيعية وكلها مواد حافظة. ومسرطنة 2) اللي منتهي الصلاحية 3) اللي تم تخزينة بطريقة غير صحيحة حسبي الله والنعم الوكيل كالعادة لا تشهير بالشركة " شفافية " إذا كانت تمون المستشفيات بهذه البضاعة الفاسدة يا ترى ماذا تبيع على الناس في الأسواق حظر التعامل ؟والله قوية ياسعادة الوزير وين الامانة والمسئولية والحفاظ على صحة المواطن المسكين الذى يعاني حتى من سعر هذا التمر المغشوش!!! ووزارة التجارة اين موقعها من هذه القضيه؟هل كل وزارة فى دولة مختلفة؟ لماذا لايوجد تنسيق للحفاظ على صحة المواطن المسكين؟ لاحول ولاقوة الابالله حتى المرضى النفسين بيزيدون مرضهم هل هناك أحد يسمعني؟ أم اني أكلم نفسي الى كل مسئول ارجو ك قف قليلا واسمعني أن من يقتل نفس يفشى امره في الناس لعظم جرم قد ارتكبه وقد يكون بغير عمد فكيف من يقتل امة ؟ لا بد من اعلان اسم الشركه وصدور قرار يمنعها والى الابد من التعامل في اي نوع من المواد الغذائيه حتى يكون ذلك تحذيرا عمليا لمن تسول له نفسه مستقبلا التلاعب في معيشة المواطنين وصحتهم امر لايمكن السكوت علية.
وهكذا قضى زهير طفولته معهم وليس مع قبيلته. يلمح إلى العيش بين الغرباء بقوله: يعرف أن زهير تزوج مرتين، الأولى إلى أم أوفى، حبيبة شبابه التي يتغنى بها في المعلقة، والثانية إلى أم ولديه، كعب وبوجير. توفي أبناء أم أوفى، لذا تزوج ثانية. لم تغفر له أم أوفى زواجه عليها، فهجرها لزلة اقترفتها وإن ندم لاحقاً. وهذا سبب ندبه. إسلام ويب - سير أعلام النبلاء - ومن صغار الصحابة - عمر بن أبي سلمة- الجزء رقم3. كان عمر بن الخطاب شديد الإعجاب بزهير ، أكد هذا ابن عباس إذ قال: خرجت مع عمر بن الخطاب في أول غزوة غزاها فقال لي: أنشدني لشاعر الشعراء، قلت: "ومن هو يا أمير المؤمنين؟" قال: ابن أبي سُلمى، قلت: وبم صار كذلك؟ قال: لا يتبع حوشي الكلام ولا يعاظل في المنطق، ولا يقول إلا ما يعرف ولا يمتدح أحداً إلا بما فيه.
[ ص: 287] الطبقة الثانية من التابعين أبو سلمة بن عبد الرحمن ( ع) ابن عوف بن عبد عوف بن عبد بن الحارث بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب القرشي الزهري ، الحافظ ، أحد الأعلام بالمدينة. قيل: اسمه عبد الله ، وقيل: إسماعيل ، ولد سنة بضع وعشرين. وحدث عن أبيه بشيء قليل لكونه توفي وهذا صبي ، وعن أسامة بن زيد ، وعبد الله بن سلام ، وأبي أيوب ، وعائشة ، وأم سلمة ، وبنتها زينب ، وأم سليم ، وأبي هريرة ، وأبي أسيد الساعدي ، ومعيقيب الدوسي ، والمغيرة بن شعبة ، وأبي الدرداء -ولم يدركه- وعثمان بن عفان ، وحسان بن ثابت ، وثوبان ، وحمزة بن عمرو الأسلمي ، وعبادة بن الصامت مرسل ، وطلحة بن عبيد الله كذلك ، وربيعة بن كعب ، وعبد الله بن عمرو ، وابن عباس ، وابن عمر ، وجابر ، وزيد بن خالد الجهني ، ونافع بن عبد الحارث وعدة من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم. إسلام ويب - سير أعلام النبلاء - الطبقة الثانية - أبو سلمة بن عبد الرحمن- الجزء رقم4. ثم عن بسر بن سعيد ، وجعفر بن عمرو بن أمية ، وعروة ، وعطاء بن يسار ، وغيرهم. ونزل إلى أن روى عن عمر بن عبد العزيز. كان طلابة للعلم ، فقيها ، مجتهدا كبير القدر ، حجة.
تاريخ النشر: ١٥ / ربيع الأوّل / ١٤٣١ مرات الإستماع: 2897 الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: فهذا باب "الأكل مما يليه ووعظه وتأديبه من يسيء أكله"، وذكر حديث عمر بن أبي سلمة -رضي الله عنهما- قال: كنت غلاماً في حجر رسول الله ﷺ وكانت يدي تطيش في الصحفة، فقال لي رسول الله ﷺ: يا غلام، سمِّ الله تعالى، وكل بيمنيك، وكل مما يليك [1] ، متفق عليه. مضى الكلام على هذا الحديث في الكلام على البسملة، وقد أورده المصنف -رحمه الله- هنا في باب الأكل مما يليه؛ لأن هذا الحديث قد تضمن ثلاثة آداب وهي: التسمية، والأكل باليمين، والأكل مما يليه. ويقول: "ووعظه وتأديبه من يسيء أكله"، يعني ولو كان صبيًّا صغيراً، أو كان كبيراً، فالنبي ﷺ قال لعمر بن أبي سلمة وكان صغيراً لما هاجر النبي ﷺ إلى المدينة، وكان في كنف رسول الله ﷺ؛ لأن النبي -عليه الصلاة والسلام- قد تزوج أمه، وكان له من العمر آنذاك ست سنين، فيعلمه النبي ﷺ "سمِّ الله"، وبهذا نعرف أنه لا يُحتقر تعليم الصغار، ولا يقال: هذا صغير، يُترك، لا، الصغير يُعلّم ويُنشأ على الفضائل، ومكارم الأخلاق، وهكذا الكبير إذا لم يُحسن فإنه يُعلم، فقد قال النبي ﷺ لرجل كبير كانت يده كذلك تطيش في الصحفة، يأكل من هنا وهنا، فقال النبي ﷺ: كل من موضع واحد؛ فإنه طعام واحد [2].
[١] المراجع ^ أ ب "أبو سلمة بن عبد الأسد" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 16-2-2019. بتصرّف. ↑ "أبو سلمة" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 16-2-2019. بتصرّف. ↑ "أم سلمة رضي الله عنها" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 16-2-2019. بتصرّف.
فإذا كان الطعام متحداً فإنه يأكل مما يليه، أما إذا كان متنوعاً يتضمن ألواناً من المطعومات فإنه يأكل من هذا وهذا، ولا بأس كما سبق، والناس لربما يتركون شيئاً من هذا حياء، أو مجاملة، لربما يجد إنسانًا يأكل وتطيش يده، أو يترك التسمية أو يأكل متكئًا أو يأكل بشماله، أو يشرب بشماله، وما أكثر هؤلاء، فيترك ذلك من باب المجاملة، أو الخجل، وهذا أمر لا يحسن، ولا يليق، متى يتعلم الجاهل؟ متى تقوَّم الأخطاء؟ متى ترتفع المنكرات من المجتمع إذا كان كل إنسان يُداري أو يداهن أو يجامل أو نحو ذلك؟! فينشأ الصغير على الخطأ، ويشيب الكبير ويهرم على الخطأ، ولا يتعلم الناس الحق والصواب. وذكر حديث سلمة بن الأكوع أن رجلاً أكل عند رسول الله ﷺ بشماله فقال: كل بيمينك ، قال: لا أستطيع، قال: لا استطعت ، ما منعه إلا الكبر، فما رفعها إلى فيه [3] ، رواه مسلم.
والله أعلم، وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه. أخرجه البخاري، كتاب الأطعمة، باب التسمية على الطعام والأكل باليمين، برقم (5376)، ومسلم، كتاب الأشربة، باب آداب الطعام والشراب وأحكامهما، (2022). أخرجه الترمذي، أبواب الأطعمة عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، باب ما جاء في التسمية في الطعام، برقم (1848)، وابن ماجه، أبواب الأطعمة، باب النهي عن الأكل من ذروة الثريد، برقم (3274)، وضعفه الألباني في السلسلة الضعيفة، برقم (5098). أخرجه مسلم، كتاب الأشربة، باب آداب الطعام والشراب وأحكامهما، برقم (2021).